ms_pees
ms_pees
ممكن اسئلك كيف عرفت المساعدة بموضوع اختك مع الطالبة؟؟؟

كيف عرفت بموضوع المكالمات؟؟؟

قولي للاختك تصير في حالها وتبتعد عن تقديم خدمات لطالبات للآن للاسف ممكن الطالبة نفسها توصل كلام لصديقاتها عن الرسائلها للمعلمة

ومن هنا يكثر القيل والقال

والطالبات في هالسن يكثر فيه الاعجاب بالمعلمات

والطالبة مافتحت وقصت مشاكلها إلا وهي تنصب شباكها حول اختك بقصد تحل مشاكلها
لكن الهدف الاساسي للطالبة هي لفت أنتباه المعلمة لها

حرصي اختك تبتعد عن الدخول في اي شيء مع الطالبات سوي دورها كمعلمة داخل الصف

في كل مدرسة مرشدة طلابية هذا عملها وتخصصها حل مشكلات الطالبات

لا تزعلين مني بس حبيت اساعد اختك وأنبهها لحركاااااات الطالبات
زهوالأيام
زهوالأيام
((بالله أنا أبسألك سؤال لو وحده تبعد عنكم من دون ماتعرف القصه الحقيقيه من الشخص نفسه هل تثقون فيها بعد كذا ))

ياأيها الذين آمنوا إن جائكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
أنا بصراحه ماأدري وش بقول لكن المفروض المساعدة ماترفع الكلفه بينها وبين الطالبات لدرجه هذي
والله يهدي الجميع إن شاء الله :26:
أغلى وصال
أغلى وصال
أحب ان اضيف هذه الكلمات : وهي للدكتور صالح إبراهيم إستاذ علم النفس بجامعة الإمام محمد بن سعود
اضرار الإعجاب :
- السلبية : فالفتاة التي تقع في الإعجاب يبدأ ضعف اهتمامها بالدروس . وهي في المنزل لا تؤدي واجباتها الدراسية والمنزلية بالشكل المطلوب . وهكذا في كثير من مناشط الحياة اليومية .
-إنعزال : إذ تميل الفتاة المعجبة بالإنعزال عن الأخرين وتميل للأنفراد بالمعجبة بها ، بحيث تلازمها كظلها ولا تحب الإختلاط بغيرها من الطالبات او المعلمات الأخريات وإذا ذهبت للمنزل لازمت صورتها او الشريط الذي تحتفظ فيه بتسجيل بصوتها او البوم او الرسائل ولا تشارك اهل المنزل ما فيه من لقاءات واجتمعات اسرية .
- الوقوع في الإثم : فالفتاة التي تستمر في طريق الإعجاب قد يصل بها الأمر إلى مرحلة الوقوع في العشق المحرم الذي قال فيه الإمام إبن الجوزي ( العشق بين الضرر في الدين والدنيا ، أما في الدين فإن العشق أولاً يشغل القلب عن الفكر فيما خلق له ، من معرفة الإله والخوف منه والقرب إليه ثم بقدر ما ينال من موافقة غرضه لعقوبة خالقه فكلما قرب من هواه بعد عن مولاه ولا يكاد العشق يقع في الحلال المقدور عليه فإن وقع فياسرعان زواله ..
واما ضرر العشق في الدنيا فإنه يورث الهم الدائم والفكر اللازم والوسواس والأرق وقلة المطعم وكثرة السهر ثم يتسلط على الجوارح فتنشأ الصفرة في البدن والرعدة في الأطراف واللجلجة في اللسان والنحول في الجسد ، فالرأي عاطل والقلب غافل عن تدبير مصلحته فإذا غشي على القلب إغشاءً تاماً اخرجت إلى الجنون

أسباب الإعجاب :
1- ضعف الإيمان بالله إذا كان إيمان الفتاة ضعيفاً سهل تعلقها بالبشر لضعف صلتها برب البشر . لآن الإعجاب نتاج لمحبة شخص ، والواجب على الإنسان العاقل البصير ان يكون الله احب إليه من كل شيء
2- الفراغ : كلما كان الفراغ كبير في حياة الفتاة كلما كانت اسرع للوقوع في كثير من المخاطر ومنها الإعجاب، فالفتاة التي ليس لديها جدولاً مليئاً بالأنشطة المفيدة اليومية من مراجعة دروس علمية ومحاضرات نافعة وتنمية لمواهب موجودة لديها فيما يفيدها حاضراً ومستقبلاً سوف تشعر بفراغ كبير بعد عودتها من المدرسة فتصرف الوقت بالتفكير بالزميلة او المعلمة حتى تتعلق بها
3- غياب القدوة الحسنة :
الأهتمام الزائد بالموضة والصفات الحسنة من سلوك المعلمة والذي يفترض ان تتعلمه الفتاة من معلمتها في المدرسة .
4- ضعف الأنشطة : حيث تكون الأنشطة ضعيف لا تثير الإهتمام ام محدودة لا تغطي إحتياجات الفتاة فتنصرف عنها إلى نوع آخر كالإعجاب .
5- إهمال الأسرة : بحيث لا تعرف عما يدور في حياة إبنتها شيئاً سوى توفير مطالبها دون توجيه لما يفيدها وتحذيرها مما يضرها فتترك الفتاة تتصل بمن تشاء متى تشاء 00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000
أغلى وصال
أغلى وصال
ويضيف الدكتور / عمر المديفر إلى الأسباب السابقة:
هامشية تفكير المرأة حاليًا، فهي لا تحرص على رسم أهداف نبيلة ووضع ثقلها في ذلك بل تكتفي بالانشغال بالتوافه من الأمور، مما جعل الشكل هو الحكم في العلاقة بين النساء داخل مجتمعاتهن وفي تجمعاتهن، ومن ثم تنجذب البنات لبعضهن البعض ليس بالأخلاق فقط بل غالبًا بالشكل والتصنع مما يُولد بيئة سطحية هامشية مغلقة لا تنفع بشيء وتعمل على تسطيح الإنسان وحياته، وفي مثل هذه البيئة يشبع التعلق الذي يدفع كثيرًا من الفتيات إلى الأخطاء.

الفراغ العاطفي : وهو نتيجة تالية لضعف بنية المرأة وعدم نظرتها الجيدة لذاتها

ثم يأتي التقليد ليصنع مناخًا داخل المدرسة يضغط على كل فتاة أن يكون لها من يعجب بها مما يؤدي إلى أن يبحث الفتيات عن ذلك من أجل ألا يكن ناقصات عن غيرهن فيقلدن في كل شيء بما في ذلك ما هو محرم أو غير مقبول.
الأم .. الأم
وتحلل فاطمة الكبيسي المشرفة التربوية برئاسة تعليم البنات بجدة أسباب الإعجاب بين الفتيات بقولها : الإنسان بطبيعته يحب أن يكون له قدوة، ويكون ذلك بمثابة استكمال للشخصية، كأن تعجب شخصية قوية بأخرى خاتمة، والعكس صحيح، وهذا الإعجاب يكون موجودًا في كل مراحل العمر منذ الصغر، كأن يعجب الابن بأبيه، والبنت بأمها ولهذا تريد تقليدها في كل شيء، لكن في فترة المراهقة ويغلب على الإعجاب الجوانب الغريزية والحسية، لهذا ينحرف الإعجاب، ويتحول إلى صورة سلبية، وظاهرة (الاستلطاف) بين الجنس الواحد تبدأ بتقليد أعمى لكل ما يفعله المعجب .. به
لذا ينبغي على الأم أن تكون قريبة من ابنتها منذ الطفولة، ولا تبخل عليها بلمسات الحنان وكلمات الإعجاب والإطراء التي تتعطش الفتاة على سماعها.
وتؤكد فاطمة مصطفى المشرفة الاجتماعية أن الفتاة عندما تفتقد الحنان في بيتها تبحث عنه في الخارج، وقد يتدخل ترتيب الطفل في الأسرة في توليد هذا الشعور بالحرمان العاطفي، خاصة الوسطى.
الجهل بالإعجاب قد يكون أحد أهم أسباب الوقوع فيه فالأسرة قد تكون آخر من يعلم والواقعات في التعلق لا يدركن ما هن عليه أحيانًا والمجتمع يكتفي بالاستنكار وانشجب، إننا بحاجة على العلم المتمكن بهذه المرحلة وتأليف الدراسات حولها وكيفية علاجها من قبل مختصين في هذا المجال.
العلاج :
بعد أن وقفنا على الأعراض والأسباب ربما يسهل تحديد العلاج لظاهرة الإعجاب، والخطوة الأولى في هذا الطريق كما يقول د. صالح الصنيع تقوية الإيمان ، فالحرص يجب أن ينصب على رفع مستوى الإيمان لدى كل طالبة ومعلمة إلى أقصى حد يمكن أن تصل إليه كل منهما. فكلما قوي الإيمان كلما كان الإنسان أقرب على الخير وأبعد عن الشر، وتستخدم كل الأساليب المتاحة لتقوية الإيمان من خلال المحاضرات والدروس والارتباط اليومي بالقرآن الكريم قراءة وتدبرًا وحفظًا وتطبيقًا.
........
أغلى وصال
أغلى وصال
أمور أخرى تدفع الطالبة إلى مثل هذا السلوك وهو الأهم هو :

دور المعلمة ..
فهي ترى معاملتها مع باقي الطالبات معاملة جافة بينما تعامل هذه الطالبة بشكل ودي جداً فيهيئ لها أنها تحبها ومعجبه بها وتركها هكذا دون أن تبين لها الدوافع الأساسية لهذا الحب وهذا الأعجاب فيصبح لديها خيالات لا محدودة لهذا الأمر .. فمن واجب المعلمة حين تحب طالبة أكثر من الباقيات أن لا توضح بشكل مباشر وأن يكون هناك حوافز لها علناً لتوضيح سبب تلك الحوافز بأنها " ممتازة ومتفوقة في المادة " فقط وأن تكون علاقتها بها في المدرسة فقط وليس خارج حدود المدرسة كأتصالات هاتفية أو زيارات ماعدا بصفة القرابة ..