Anfal 🩷
•
ادعيلها والله محتاجه الدعوات وضعها صعب مره
Anfal 🩷
•
عقلها وقلبها عند الحوثي حقها😂👊عقلها وقلبها عند الحوثي حقها😂👊
ثور و بقره
طنجره و لقيت غطاها
طنجره و لقيت غطاها
أساليب التقية التي قد تُنسب إلى الحوثيين تُستخدم غالبًا لأهداف سياسية أو لتحقيق مكاسب ميدانية، وليس بالضرورة لأسباب دينية بحتة، كما هو الحال في مفهوم التقية التقليدي. إليكِ بعض الأمثلة على أساليب التقية التي يمكن ملاحظتها في سلوك الحوثيين:
1. التصريحات السياسية المتغيرة:
يظهر الحوثيون أحيانًا وجهات نظر معتدلة في المفاوضات أو عند الحديث مع وسائل الإعلام الدولية، حيث يعبرون عن استعدادهم للتفاوض والسلام. لكن على الأرض، قد يستمرون في القتال أو اتخاذ إجراءات تعزز من قوتهم، مما يعكس توجهًا مزدوجًا في المواقف.
.
2. إظهار المرونة مع القبائل المحلية:
في مناطق معينة، يسعى الحوثيون لكسب تأييد القبائل عن طريق تقديم أنفسهم كمدافعين عن مصالحهم وأمنهم، بينما يفرضون سيطرتهم تدريجيًا ويعتمدون على القوة إذا ثبتت مكانتهم. هذا التكتيك يجعلهم يظهرون كمتحالفين في البداية، لكنهم يفرضون سياساتهم الخاصة بمجرد السيطرة.
3. إخفاء التعاون الخارجي:
ينفي الحوثيون غالبًا أي دعم مباشر من إيران أو أي جهة خارجية، بينما توجد دلائل على حصولهم على أسلحة أو دعم تقني، مما يتيح لهم تجنب الانتقادات أو تبرير بعض أفعالهم بأنها دفاعية بحتة، رغم وجود دعم لوجستي وسياسي من جهات خارجية.
4. استخدام التعليم والإعلام:
في المناطق التي يسيطرون عليها، يُظهرون مواقف داعمة لوحدة اليمن والعدالة الاجتماعية من خلال التعليم ووسائل الإعلام، ويقدمون أنفسهم كممثلين للشعب. بينما، في الواقع، قد يتم استغلال هذه الوسائل لترسيخ أيديولوجيتهم وتعزيز التأييد العسكري والسياسي لهم، مما يُظهر نوعًا من التقية الأيديولوجية.
5. التظاهر بتقديم المساعدات الإنسانية:
في بعض الأحيان، قد يروج الحوثيون لأنفسهم على أنهم يقدمون الدعم الإنساني للمدنيين أو يسهلون وصول المساعدات، بينما يقومون في الخفاء بالتحكم في توزيع هذه المساعدات لخدمة أهدافهم السياسية، أو يستخدمونها كوسيلة للضغط وكسب الولاء.
1. التصريحات السياسية المتغيرة:
يظهر الحوثيون أحيانًا وجهات نظر معتدلة في المفاوضات أو عند الحديث مع وسائل الإعلام الدولية، حيث يعبرون عن استعدادهم للتفاوض والسلام. لكن على الأرض، قد يستمرون في القتال أو اتخاذ إجراءات تعزز من قوتهم، مما يعكس توجهًا مزدوجًا في المواقف.
.
2. إظهار المرونة مع القبائل المحلية:
في مناطق معينة، يسعى الحوثيون لكسب تأييد القبائل عن طريق تقديم أنفسهم كمدافعين عن مصالحهم وأمنهم، بينما يفرضون سيطرتهم تدريجيًا ويعتمدون على القوة إذا ثبتت مكانتهم. هذا التكتيك يجعلهم يظهرون كمتحالفين في البداية، لكنهم يفرضون سياساتهم الخاصة بمجرد السيطرة.
3. إخفاء التعاون الخارجي:
ينفي الحوثيون غالبًا أي دعم مباشر من إيران أو أي جهة خارجية، بينما توجد دلائل على حصولهم على أسلحة أو دعم تقني، مما يتيح لهم تجنب الانتقادات أو تبرير بعض أفعالهم بأنها دفاعية بحتة، رغم وجود دعم لوجستي وسياسي من جهات خارجية.
4. استخدام التعليم والإعلام:
في المناطق التي يسيطرون عليها، يُظهرون مواقف داعمة لوحدة اليمن والعدالة الاجتماعية من خلال التعليم ووسائل الإعلام، ويقدمون أنفسهم كممثلين للشعب. بينما، في الواقع، قد يتم استغلال هذه الوسائل لترسيخ أيديولوجيتهم وتعزيز التأييد العسكري والسياسي لهم، مما يُظهر نوعًا من التقية الأيديولوجية.
5. التظاهر بتقديم المساعدات الإنسانية:
في بعض الأحيان، قد يروج الحوثيون لأنفسهم على أنهم يقدمون الدعم الإنساني للمدنيين أو يسهلون وصول المساعدات، بينما يقومون في الخفاء بالتحكم في توزيع هذه المساعدات لخدمة أهدافهم السياسية، أو يستخدمونها كوسيلة للضغط وكسب الولاء.
الصفحة الأخيرة