Uoop @uoop
عضوة جديدة
لمااااذا أيتها المرأة
هذا موضوعي الأول ...و هو بسبب سؤال يدور في عقلي أردت أن تجيب عنه النساء (أنا بنت بالطبع😊😊) قرأت مرة عدو المرأة هي المرأة و هذا مليوووون مرة صحيح...أنا أدرس في جامعة مختلطة ..المسؤول عن الفئة هو شب و النائب فتاة...على أية حال رغب الشباب تغيير النائب إلى شب(تسلط) وعملوا تصويت و انا صوتت للبنت لأنها الصوت تبعنا و نتعرض لمشاكل لا يمكن نخبر المسؤول تعرفون مشاكل بنات... استغربت أنو المعظم يريد تغييرها و تفاجأت لأنه نصف الصف بنات و عرفت السبب لأنها حلوة و شطورة...و تسائلت هل يمكن عقل الفتاة بمثل هذا الضيق..الرجل لا يتنازل عن حقوقه أبدا على عكس البنت الذي تأخذها السخافات عن مصلحة الكل....قرأت مرة لا توجد صداقة بين المرأة و المرأة فالصداقة فن من ابتكار الرجل...لم أصدق لكن من حولي جعلني أصدق ...تكره صديقتها لأنها أجمل..أشطر...أذكى ..نادر أن أرى صديقة تؤتمن ...الحقيقة المرة أن أحتقار المرأة بدأ من نفسها الأم تميز بين البنت و الولد تجعل البنت خادم لأخيها....كنسي إجلي نظفي قيمي..حطي ...وأخي يا ماما...هو رجل...فياللعجب...لم لا تعلم إبنها أن القوامة هي حماية أخته أن الرجولة هو الدفاع عنها و مساعدتها أن أخته ليست أقل منه في شيئ ...أن تزرع الحنان في قلبه... تطلب من بنتها العفة و الإحتشام و الويل و الثبور إن أصاب جسدها لمسة ....حسنا أتفق معك ..لكن ماذا عن ابنك...الرجل شايل عيبه ...الله أكبر ...في أي دين ..في أي شرع نحكم...ألم يربط النبي عفة الرجل بالمرأة عفو تعف نسائكم و هذا صحيح فلو علمت كل أم ابنها العفة لما سمعنا عن جريمة إغتصاب...نجد العفيفة الطاهرة تغتصب فمن أين الخطأ...الرجل هو البادئ في العلاقة نسمع عن رجل يغتصب مرأة ولا نسمع عن العكس ....علمي ابنك العفة مثل بنتك وأكثر لأن من عفة الرجل تبدأ الصلاح...الأم التي تترك أبنها يفعل ما يحلو له بحجة شايل عيبه كيف تتوقع أن يصبح أبا جديرا ...كيف يصبح رجلا و كيف يحترم زوجته و يحنو على ابنته...كيف ..أيتها الأم الذي منحته سلطة الملك على من لا يملكهم...أسمع عن أم تعنف و تضرب و تهان من قبل زوجها و تقول أصبر من أجل أبنائي هل هذا هو القرار الصحيح حقا؟؟ ما الذي تحاولين الحفاظ عليه ..ابنك يراك تقبلين الإهانة من أبيه فيمارسه على زوجته ...بنتك ترى ضعفك و تتعلم الخنوع لزوجها...إن لنفسك عليك حقا...لا أتفق مع مقولة أبقى من أجل أطفالي...لأن المراهنة كبيرة....أم الزوج التي تطلب من أبنها الزواج على زوجته لأنها لم تنجب الولد....أنا لا أتألم عندما يحتقر الرجل المرأة بقدر ما أتألم عندما نرى المرأة تحتقر مثيلاتها... الرجل متقدم على المرأة لأنه متحرر من مشاعر الغيرة ..من مشاعر الحب الغير عقلانية ....أخت الزوج تطلب من أخيها الزواج على زوجته و تولول عندما يأتيها الدور ...الرجل لن يتنازل عن حق التعدد ...والمرأة تتنازل عن حق الشرف و الحياة الكريمة و التعليم من أجل من قد لا يقدر...أعلم أنها غريزة الأمومة و أجمل ما فيها....لكن أطلب من المرأة أن تحب نفسها أن تحترم جنسها...إن لا تجعل الزواج و الرجل أكبر منالها أن توسعي آفاقك ...أعلم أن من يقول أن إنجازات المرأة أقل من إنجازات الرجل و هو صحيح...ليس لأنه أفضل بل لأننا نحصر أنفسنا في دورين الزوجة و الأم...و قد توصلت إلى مفارقة عجيبة فالمرأة لا يمكنها أن تطلق عنان لموهبتها طالما تزوجت ...لكن رجل يأبى أن يفهم.. فعندما تتزوج يصبح هو حاكمها فيمنعها عن الخروج و التعلم ...مثلا زها حديد مهندسة عراقية عبقرية...تصميماتها ملأت أصقاع الأرض...لم تتزوج ...أختارت حلمها على بناء أسرة و تفوقت على الرجل ..و بعد وفاتها لم يجدو وارثين لثروتها لأنها لم تنجب ...لن أسأل هل كانت سعيدة لأن السعادة هو خيارك...أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر عاشت و فقهت في الدين بعد وفاة النبي 50 سنة.. لم تنجب ..و كرست نفسها لتصبح فقيهة الأمة ...التفوق عند المرأة انفرادي على عكس الرجل الذي وراءه أم أو زوجة تطبخ طعامه و تغسل ملابسه...من يقول المرأة آخرتها بيت زوجها.... البنت منذ طفولتها تبرمج على آخرتك بيت زوجك....لم لا تبرمج على إيقاظ موهبتها و أن تخلد اسمها لنفسها...لم تقيد على دور التابع ...لم أكرس حياتي لتحقيق حلم ليس لي...أساهم في حلم زوجي و حلم ابني ماذا عني أنا.....المرأة بداخلها ديناميت و هو عاطفتها...عندما تحب تعيش لهذا الحب الذي يستعبدها تضحي لأجل غيرها زوجا او ابنا...اعطوني مثال واحد لرجل ضحى لحلم إمرأة لا يوجد فلقد خلقه الله ليخدم نفسه السيدة مريم العذراء لم تتزوج و كانت من النساء الكاملات القلائل ..لم تحب رجلا بل أحبت الله وحسب و كرست نفسها لعبادته...أنا لا أقول لا تتزوجي. لا فهذه سنة الحياة ...لكن لا تتدمري أن لم يتسنى لك الزواج كما لو كنت ناقصة ...الزواج مشروع قد تصادفه أو لا....أنه لا يختزل السعادة كلها....الجميع يتزوج .....الجميع ينجب...لكن أقلاء من يحدثون تغييرا...أن لم يتسنى لك الزواج كوني منفردة بذاتك فلست نااااقصة ...فلقد كملت مريم بنت عمران من دون رجل...أقرؤا قصتها بتمعن ...لتفهموا الرسالة الربانية فيها ....كانت فتاة طلب منها أن تقوم بدور رجل...فالقيام في البيت المقدس كان شرفا لا يمنح إلا لأتقى الرجال ...وكان عمران والدها أتقاهم و اعتقدوا بعد موته أن ابنه سيرثه..و لكن الله شاء فتاة...لماذا؟؟ ليخبرك أن المرأة قد تكون أعظم من مئات آلاف الرجال....منحت المرأة الإنفراد في تفوقها....نعم ...يصعب تغيير المجتمع....لكن غيري نفسك..أما و اختا و زوجة ....أحبي نفسك ..دافعي عن حقك...ولو عنى ذلك أن تموتي دونها...فتلك الشهادة ...أنصفي غيرك...ارتقي بنفسك...كيف تطلبين الإحترام من الرجل و أنت تأبين أن تحترمي نفسك.. لا تحبطي ابنتك الطموحة ...أو صديقتك الناجحة فهن نساء و نجاحهن هو نجاح لنا....تغيري و سيتغير من حولك فإما الشهادة و إما النصر😍😍😍😍
19
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
Uoop
•
عبير الجهني1 :جاني صداع 🤦🏻♀️ م قريتها .. قالت لماذا 😂جاني صداع 🤦🏻♀️ م قريتها .. قالت لماذا 😂
كملي....ليش الصداع
حبيبتي هذي الافكار المغلوطة
موجوده بكل المجتمعات العربية مع الاسف
لكن بتفاوت
حبيت نصايحك باخر الموضوع
يعطيك العافية
موجوده بكل المجتمعات العربية مع الاسف
لكن بتفاوت
حبيت نصايحك باخر الموضوع
يعطيك العافية
الصفحة الأخيرة
م قريتها ..
قالت لماذا 😂