
بريق الماسss @bryk_almasss
محررة برونزية
لماذا تتبرج الفتاه ثم تغضب من من يعاكسها!!!!!!!!!!!!!!!
سمعنا كثيرا وربما شاهدنا بأعيوننا المواقف التي تحدث من خلال المعاكسات
سواء كانت هذه المواقف طريفة او محرجة او فاضحة
وبدأت تكثر خلال هذه الفترة ومازالت تتزايد بشكل كبير وسريع
قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم (كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته)
فلا بد للأب أن ينظر إلى المظهر الخارجي لبناته المتمثل في العباءة السوداء وغيرها
عند خروجها من المنزل للأسواق او المولات والمجمعات والاماكن العامة
والاهتمام بهذا الأمر لعدم انجراف البنات مع صرخة الموضات والتساهل في ارتداء هذه
العباءات في مثل هذه الاماكن ولكي لا يتعرضوا للمضايقات والمعاكسات ،
وعلى الأم مسئولية كبيرة في تربية أبنائها وبصفة خاصة بناتها لقربها منهن في البيت
وتربيتهن على اللباس الشرعي منذ الصغر وصدق الشاعر حين قال :
الأم مدرسة اذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق
عندما نرى فتاة متبرجه وترتدي العباءة المخصرة وعليها انواع النقوش
والزخارف والتطريز وتضحك بصوت عالي مع صديقتها وغيرها من التصرفات
او تستهبل مع واحد من اصحاب المحلات وتكون خفيفة
بعدها يبدأ التفكير والتخطيط الاستراتيجي والبلوتوث واخراج القلم والمسطرة والورق
لبدء مشروع علاقة جديدة
ولكن للأسف قد بدأت الموضة العالمية والأزياء الفاضحة تسيطر على مجتمعاتنا وأصبحنا
نسمع بالعباءات الأمريكية واليابانية والسويدية والفراشة والكلاسيكية واللبناني والفرنسي وووووو.........
مع
أن نسائهم ما يلبسون هذي العبايات. !!!!
اذكر موقف في احد الأماكن فتيات بكامل زينتهن
يركبان دبابات واحده وبعد ان انتهوا من اللعب وبعدها بدا الشباب يلاحقونهما ويغازلونهما
واستغرب كثيراً من انزعاجهن بصراحة موقف يضحك يعني ليه كذا ؟؟
يروحون ويجون ويسوون ويقولون وفي الاخير يتضايقون ؟؟
لو انهم عارفين حدودهم وان الشي هذا راح يلفت نظر الشباب لهم ماكان تضايقوا وسووا
فضيحة بالمكان اللي هم فيه ولاهلهم ..
دامهم يتصرفون بالطريقة هذي او باي طريقة ثانية ملفته للنظر
شي اكيد ان الشباب راح يغازلونهم بسبب التبرج وعدم الالتزام باللبس الشرعي
والحجاب والتصرفات اللي ما تليق بالبنت ..
مثلا بالاسواق نشاهد فتيات كثر منهم المحجبه ومنهم المتبرجة
ونجد بعض الشباب يركضون خلف هذه الفتاة المتبرجة
وهذا شي طبيعي لانها فتنه وفتنة اعين المعاكسين وجذبت انتباههم
بس ليه تعصب وتصرخ اذا عاكسها واحد ولا اثنين ؟؟؟
ما اقدر اجزم واقول ان كل البنات اللي يتبرجون ويتزينون انهم مو مربيات تربية اسلامية بالعكس
معروف عن بنات حواء انهم يحبون التبرج والاستعراض ومن هذي الحركات
وفي بنات ماشاء الله عليهم اخلاق وادب ومالهم في شغل المغازلات
نشوفهم لابسين عبايات على الراس او على الكتف.......
عبايات محتشمة .......
تكون في حالها ومحترمه نفسها ومو قصدها تغازل
بس هذا ما يمنع انها ما تتعرض للمعاكسات
عادي ان البنت تتزين بس كل مكان له لباسه اللي يناسبه
اين اساس المشكلة ؟؟
وكيف حلها ؟؟
اين اهلها عنها ؟؟ اباها او اخاها
لمذا العتب في البداية يكون على الأهل
ومن السبب في هذه المعاكسات ؟؟
وعلى من يقع اللوم الأكبر ؟؟ الفتاة ام الشاب !!
وقبل ماانهي كلامي ..
اتمنى من الجميع يكتب رايه فالمجــال مفتوح في الموضوع ..
لان الناس صارت تتبرج وتمنع المعاكسات في نفس الوقت .. !!
ويطيح اللوم كله فوق راس الشباب !! منقوول
الإختــلاف في الرأي لا يفســدللود قضيه
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
10
813
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

اذا اعتبرنا انه التبرج واالتزين الملفت للانتباه خصوصيات لازم تحترم واغلب الناس اخذوا راحتهم بها الشي وشلون تبين انه الشاب يغض بصره وهو كلما رفع راسه يلقى الفتنه بكل مكان والله العالم عن ظروفه هو يقدر يتزوج او لا ظروفه تسمح لها الشي او لا


رد لاحاسيس مرهفه المرأه عدوالمراه ارد عليك بآيه من القران عندما أمر الله سبحانه وتعالى بتوقيع حد الزنا بدأ الآية بالأنثى فقال تعالى: ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحدٍ منهما مئة جلدة ) .
ـ
ـ لقد بدأ الله حد الزنى بالأنثى (المرأة)، وذلك لأنها التي تعطي الضوء الأخضر للذكر (الرجل) ولو امتنعت منه ما استمر في تحرشه بها حتى تقع في مصائدة، فالمرأة هي التي تفتنه بملابسها غير الشرعية الفاضحة، ونظراتها غير السوية المغرضة، وحركاتها غير الأخلاقية المثيرة.
ـ فالأنثى هي البادئة بالفتنة والإثارة، ولهذا حملها الله المسؤولية الأولى في الزنى، ولكنه ساوى بينها وبين الذكر في العقوبة.
ولذلك: أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بالعديد من أوامر سد الذرائع أو الأوامر الاحترازية الحامية لها من مثل هذا السلوك المشين والمهين. منها:
1ـ أن لا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض فيها. قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) .
2ـ أمرهن الله سبحانه وتعالى بالتستر ولبس اللباس الساتر، والدال على حشمتهن وهويتهن وأنهن مؤمنات عفيفات لا يقبلن المخادعة والمصادقة للرجال، أو إثارة الفتنة فقال تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً ).
فهذا اللباس الساتر يحميهن من مرضى القلوب والتهم الباطلة.
3ـ أمر الله المرأة المسلمة أن لا تبدي صوت زينتها الخفية كالأساور والخلخال وغيرها تجنباً للعديد من المشكلات المترتبة على ذلك. فقال تعالى: ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) .
4ـ كما أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بعدم إبداء زينتها للأجانب من الرجال فقال تعالى: ( ولا يبيدين زينتهن إلاّ ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) من النور.
5- أمر الله المرأة المسلمة بغض البصر وحفظ الفرج. فقال تعالى: ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) .
ـ ـ لهذا بدأ الله سبحانه وتعالى في حد الزنا بالأنثى.
ـ هذا دين الله، وتلك حدود الله، فأين من يخاف الله ويطبق حدوده؟!!.
فانتبهوا يا أولي الألباب لعلكم ترحمون!!!
ْد لاحاسيس مرهفه المرأه عدوالمراه ارد عليك بآيه من القران عندما أمر الله سبحانه وتعالى بتوقيع حد الزنا بدأ الآية بالأنثى فقال تعالى: ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحدٍ منهما مئة جلدة ) .
ـ
ـ لقد بدأ الله حد الزنى بالأنثى (المرأة)، وذلك لأنها التي تعطي الضوء الأخضر للذكر (الرجل) ولو امتنعت منه ما استمر في تحرشه بها حتى تقع في مصائدة، فالمرأة هي التي تفتنه بملابسها غير الشرعية الفاضحة، ونظراتها غير السوية المغرضة، وحركاتها غير الأخلاقية المثيرة.
ـ فالأنثى هي البادئة بالفتنة والإثارة، ولهذا حملها الله المسؤولية الأولى في الزنى، ولكنه ساوى بينها وبين الذكر في العقوبة.
ولذلك: أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بالعديد من أوامر سد الذرائع أو الأوامر الاحترازية الحامية لها من مثل هذا السلوك المشين والمهين. منها:
1ـ أن لا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض فيها. قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) .
2ـ أمرهن الله سبحانه وتعالى بالتستر ولبس اللباس الساتر، والدال على حشمتهن وهويتهن وأنهن مؤمنات عفيفات لا يقبلن المخادعة والمصادقة للرجال، أو إثارة الفتنة فقال تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً ).
فهذا اللباس الساتر يحميهن من مرضى القلوب والتهم الباطلة.
3ـ أمر الله المرأة المسلمة أن لا تبدي صوت زينتها الخفية كالأساور والخلخال وغيرها تجنباً للعديد من المشكلات المترتبة على ذلك. فقال تعالى: ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) .
4ـ كما أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بعدم إبداء زينتها للأجانب من الرجال فقال تعالى: ( ولا يبيدين زينتهن إلاّ ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) من النور.
5- أمر الله المرأة المسلمة بغض البصر وحفظ الفرج. فقال تعالى: ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) .
ـ ـ لهذا بدأ الله سبحانه وتعالى في حد الزنا بالأنثى.
ـ هذا دين الله، وتلك حدود الله، فأين من يخاف الله ويطبق حدوده؟!!.
فانتبهوا يا أولي الألباب لعلكم ترحمون!!!
ْ
ـ
ـ لقد بدأ الله حد الزنى بالأنثى (المرأة)، وذلك لأنها التي تعطي الضوء الأخضر للذكر (الرجل) ولو امتنعت منه ما استمر في تحرشه بها حتى تقع في مصائدة، فالمرأة هي التي تفتنه بملابسها غير الشرعية الفاضحة، ونظراتها غير السوية المغرضة، وحركاتها غير الأخلاقية المثيرة.
ـ فالأنثى هي البادئة بالفتنة والإثارة، ولهذا حملها الله المسؤولية الأولى في الزنى، ولكنه ساوى بينها وبين الذكر في العقوبة.
ولذلك: أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بالعديد من أوامر سد الذرائع أو الأوامر الاحترازية الحامية لها من مثل هذا السلوك المشين والمهين. منها:
1ـ أن لا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض فيها. قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) .
2ـ أمرهن الله سبحانه وتعالى بالتستر ولبس اللباس الساتر، والدال على حشمتهن وهويتهن وأنهن مؤمنات عفيفات لا يقبلن المخادعة والمصادقة للرجال، أو إثارة الفتنة فقال تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً ).
فهذا اللباس الساتر يحميهن من مرضى القلوب والتهم الباطلة.
3ـ أمر الله المرأة المسلمة أن لا تبدي صوت زينتها الخفية كالأساور والخلخال وغيرها تجنباً للعديد من المشكلات المترتبة على ذلك. فقال تعالى: ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) .
4ـ كما أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بعدم إبداء زينتها للأجانب من الرجال فقال تعالى: ( ولا يبيدين زينتهن إلاّ ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) من النور.
5- أمر الله المرأة المسلمة بغض البصر وحفظ الفرج. فقال تعالى: ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) .
ـ ـ لهذا بدأ الله سبحانه وتعالى في حد الزنا بالأنثى.
ـ هذا دين الله، وتلك حدود الله، فأين من يخاف الله ويطبق حدوده؟!!.
فانتبهوا يا أولي الألباب لعلكم ترحمون!!!
ْد لاحاسيس مرهفه المرأه عدوالمراه ارد عليك بآيه من القران عندما أمر الله سبحانه وتعالى بتوقيع حد الزنا بدأ الآية بالأنثى فقال تعالى: ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحدٍ منهما مئة جلدة ) .
ـ
ـ لقد بدأ الله حد الزنى بالأنثى (المرأة)، وذلك لأنها التي تعطي الضوء الأخضر للذكر (الرجل) ولو امتنعت منه ما استمر في تحرشه بها حتى تقع في مصائدة، فالمرأة هي التي تفتنه بملابسها غير الشرعية الفاضحة، ونظراتها غير السوية المغرضة، وحركاتها غير الأخلاقية المثيرة.
ـ فالأنثى هي البادئة بالفتنة والإثارة، ولهذا حملها الله المسؤولية الأولى في الزنى، ولكنه ساوى بينها وبين الذكر في العقوبة.
ولذلك: أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بالعديد من أوامر سد الذرائع أو الأوامر الاحترازية الحامية لها من مثل هذا السلوك المشين والمهين. منها:
1ـ أن لا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض فيها. قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) .
2ـ أمرهن الله سبحانه وتعالى بالتستر ولبس اللباس الساتر، والدال على حشمتهن وهويتهن وأنهن مؤمنات عفيفات لا يقبلن المخادعة والمصادقة للرجال، أو إثارة الفتنة فقال تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً ).
فهذا اللباس الساتر يحميهن من مرضى القلوب والتهم الباطلة.
3ـ أمر الله المرأة المسلمة أن لا تبدي صوت زينتها الخفية كالأساور والخلخال وغيرها تجنباً للعديد من المشكلات المترتبة على ذلك. فقال تعالى: ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) .
4ـ كما أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بعدم إبداء زينتها للأجانب من الرجال فقال تعالى: ( ولا يبيدين زينتهن إلاّ ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) من النور.
5- أمر الله المرأة المسلمة بغض البصر وحفظ الفرج. فقال تعالى: ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) .
ـ ـ لهذا بدأ الله سبحانه وتعالى في حد الزنا بالأنثى.
ـ هذا دين الله، وتلك حدود الله، فأين من يخاف الله ويطبق حدوده؟!!.
فانتبهوا يا أولي الألباب لعلكم ترحمون!!!
ْ

الصفحة الأخيرة
ضعف الوازع الديني _ فقدان الثقه بالنفس عند البنت وهذا يخليها تبحث عن من يدعم ها الثقه ويقويها بالطريقه الخطأ _ فقدان الاهتمام وهذا يخلي البنت تبحث عنه بطريقه خطأ _ تأخر زواجها وهذا ممكن يخليها تبحث عن احد يشاركها حياتها بعلاقه بطريقه خطأ مع العلم انه الشباب يعتبرون مثل ها البنت صيده سهله وممكن يتخلون عنها بأي لحظه او يخلونها منهانه على طول ومثلما ياخذون ويعطون معها ياخذون ويعطون مع عشر غيرها وهي تحسب انها لقت من يحبها وهو كذاب _ صديقات السوء
وكيف حلها ؟؟
بإيجاد حلول لما سبق ان كان احد منها او اغلبها سبب للمشكله
اين اهلها عنها ؟؟ اباها او اخاها
لمذا العتب في البداية يكون على الأهل
الله العالم عن الظروف والاهل من ضمن الي يكون العتب عليهم لانه البيت هو الاساس وفيه تربت البنت
ومن السبب في هذه المعاكسات ؟؟
وعلى من يقع اللوم الأكبر ؟؟ الفتاة ام الشاب !!
عليهم كلهم