كيف أمسى على الانسان أن يجرح غيره أمرا هينا لا غبار فيه عليه ، وهو انما قام بذلك لمجرد احساس داخلي _ وهم داخلي - ليس لشيء انما ليشبع هذه الرغبة بين جوانحه ن دون أن يقف مع نفسه وقفة ليسألها عن أثر ذلك على غيره !! متناسيا أنه من أحب الأعمال الى الله : سرور تدخله على قلب عبده المسلم ، وما أكثر الأحزان في حياتنا ، فهلا آن أون أن نقوم اعطائها اجازة حتى اشعار آخر ، فنخفف وطأة الأحزان على غيرنا ونريح أنفسنا من الكدر الذي تقبع فيه !!!
عبرة :
ترغب النفس ألف شيء وشيء
ويصد النفس اللجوج ضميري
:27:
:27:

مطلع الشمس2 @mtlaa_alshms2
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

يافعه
•
كلام جميل ومؤثر جعله الله فى ميزان حسناتك :26:

لا فض فوك .........كلام من ذهب
هناك من الناس من يتلذذ باذية غيره والعياذ بالله..........متناسيا الجرح والحزن الذي سببه لغيره
تابعا هوى نفسه ........اللهم لاتجعلنا منهم
هناك من الناس من يتلذذ باذية غيره والعياذ بالله..........متناسيا الجرح والحزن الذي سببه لغيره
تابعا هوى نفسه ........اللهم لاتجعلنا منهم



امثال هؤلاء يتتبعون هفوات الناس
وسيئاتهم وينصبون انفسهم قضاة وجلادين لتنفيذ احكامهم
وينسون انفسهم المشبعة يالسئيات والنواقص
ينشغلون عن تغيير انفسهم واصلاحها
بتتبع عثرات الناس وزلاتهم
وكأنهم كملوا والكمال لله وحده
جزاك الله خير اختي
وسيئاتهم وينصبون انفسهم قضاة وجلادين لتنفيذ احكامهم
وينسون انفسهم المشبعة يالسئيات والنواقص
ينشغلون عن تغيير انفسهم واصلاحها
بتتبع عثرات الناس وزلاتهم
وكأنهم كملوا والكمال لله وحده
جزاك الله خير اختي
الصفحة الأخيرة