خلوها بهمها
•
انا ماابغى اقاطع انا اسلم وكيف الحال واطلع مابغى سوء ظن وتزوير وتئليف بعض الناس تظطر تحد علاقتكم معهم لسلامتك وراحة بالك
جزاك الله الجنه بغير حساب ولاعقاب
تذكرت قول النبي صلى الله عليه وسلم..
: ((يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة))، فالتفتت الأبصار كلّها إلى باب المسجد لتنظر من الداخل، فإذا به أحد الأنصار تنطِف لحيته ماء من آثار الوضوء، ممسك نعليه بيده، حتى جلس مع الصحابة رضي الله عنهم، وفي اليوم الثاني يقول النبي : ((يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة))، يقول أنس رضي الله عنه راوي الحديث: فدخل نفس الصحابي الذي دخل اليوم السابق، وفي الثالث يقول النبي : ((يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة)). فيا سبحان الله! إذا به نفس الصحابي الذي دخل في اليومين السابقين، فما كان من عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه إلا أن أخذه التنافس والرغبة في الجنة، فتبع ذلك الأنصاري وقال له: يا عماه، إني لاحيتُ أبي، وإني أريد أن أذهبَ معك إلى بيتك، قال: حبًّا وكرامة، ولم يكن قصد عبد الله بن عمرو إلا النظر إلى عمل ذلك الرجل، قال: فكنت أرمقه وأنظر إلى عمله، فلم أره يعمل كثير عمل، ليس هناك عمل كثير يعمله غير أنه كان إذا تعارّ من الليل أي: تقلَّب في فراشه؛ مما يدلنا ـ يا عباد الله ـ حرص الصحابة على التنافس على الخير، عبد الله بن عمرو بن العاص غلام يافع لم يصل عمره أربعة عشر عاما، يبيت الليل كلّه ساهرا يراقب هذا الصحابي ماذا يعمل ليعمل مثل عمله فيفوز بالجنة، قال: والله، ما رأيته إلا أن يصلي العشاء الآخرة ثم يعود إلى بيته فينام، وأنا أرمقه طيلة الليل ثلاثة أيام تباعا، يراقبه عبد الله بن عمرو لينظر إلى عمله، قال: غير أنه كان إذا تعارّ من الليل أي: تقلب في فراشه ذكر الله تعالى، ثم يصلي الفجر، قال: فلما رأيت ما رأيت قلت: يا عماه، إنه لم يكن بيني وبين أبي من بأس، ولكني سمعت النبي يقول ثلاثة أيام تباعا: ((يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة)) فتدخل أنت، فأحببت أن أنظر إلى عملك فأقتدي بك، قال: يا ابن أخي، هو والله ما رأيتَ، هذا هو عملي، فلما ولى عبد الله بن عمرو ناداه قال: تعالَ، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشًا، ولا أحسد أحدًا على خير أعطاه الله إياه، قال عبد الله: هذه التي بلغت بك، وهي التي لا نطيق. رواه أحمد والبزار وقال البيهقي: "رجال أحمد رجال ا لصحيح".
تذكرت قول النبي صلى الله عليه وسلم..
: ((يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة))، فالتفتت الأبصار كلّها إلى باب المسجد لتنظر من الداخل، فإذا به أحد الأنصار تنطِف لحيته ماء من آثار الوضوء، ممسك نعليه بيده، حتى جلس مع الصحابة رضي الله عنهم، وفي اليوم الثاني يقول النبي : ((يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة))، يقول أنس رضي الله عنه راوي الحديث: فدخل نفس الصحابي الذي دخل اليوم السابق، وفي الثالث يقول النبي : ((يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة)). فيا سبحان الله! إذا به نفس الصحابي الذي دخل في اليومين السابقين، فما كان من عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه إلا أن أخذه التنافس والرغبة في الجنة، فتبع ذلك الأنصاري وقال له: يا عماه، إني لاحيتُ أبي، وإني أريد أن أذهبَ معك إلى بيتك، قال: حبًّا وكرامة، ولم يكن قصد عبد الله بن عمرو إلا النظر إلى عمل ذلك الرجل، قال: فكنت أرمقه وأنظر إلى عمله، فلم أره يعمل كثير عمل، ليس هناك عمل كثير يعمله غير أنه كان إذا تعارّ من الليل أي: تقلَّب في فراشه؛ مما يدلنا ـ يا عباد الله ـ حرص الصحابة على التنافس على الخير، عبد الله بن عمرو بن العاص غلام يافع لم يصل عمره أربعة عشر عاما، يبيت الليل كلّه ساهرا يراقب هذا الصحابي ماذا يعمل ليعمل مثل عمله فيفوز بالجنة، قال: والله، ما رأيته إلا أن يصلي العشاء الآخرة ثم يعود إلى بيته فينام، وأنا أرمقه طيلة الليل ثلاثة أيام تباعا، يراقبه عبد الله بن عمرو لينظر إلى عمله، قال: غير أنه كان إذا تعارّ من الليل أي: تقلب في فراشه ذكر الله تعالى، ثم يصلي الفجر، قال: فلما رأيت ما رأيت قلت: يا عماه، إنه لم يكن بيني وبين أبي من بأس، ولكني سمعت النبي يقول ثلاثة أيام تباعا: ((يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة)) فتدخل أنت، فأحببت أن أنظر إلى عملك فأقتدي بك، قال: يا ابن أخي، هو والله ما رأيتَ، هذا هو عملي، فلما ولى عبد الله بن عمرو ناداه قال: تعالَ، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشًا، ولا أحسد أحدًا على خير أعطاه الله إياه، قال عبد الله: هذه التي بلغت بك، وهي التي لا نطيق. رواه أحمد والبزار وقال البيهقي: "رجال أحمد رجال ا لصحيح".
موضوعك روووعه
طيب وإدا جيتهم واستخدموا معي الطناش
واعرف أقارب لي بدوا يرفضون يجون لي أنا امر لهم مره كل شهر او شهرين اسلم واجلس 10دقايق وامشي
عساهم مايعودون
أهديت وعزمت وساعدت وهم أصلا يبغون يقطعوني وش أسوي أقوم اضربهم عشان يستقبلوني هههههه
عموما كتب الله أجرك وأسعدك
طيب وإدا جيتهم واستخدموا معي الطناش
واعرف أقارب لي بدوا يرفضون يجون لي أنا امر لهم مره كل شهر او شهرين اسلم واجلس 10دقايق وامشي
عساهم مايعودون
أهديت وعزمت وساعدت وهم أصلا يبغون يقطعوني وش أسوي أقوم اضربهم عشان يستقبلوني هههههه
عموما كتب الله أجرك وأسعدك
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد صل الله عليه وسلم عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
الصفحة الأخيرة