
موضوعي اليوم ترددت اكتبه كثير
ولاكن اللي دفعني لكتابته تعلق
بعض الناس ببعض المعتقدات
واصبحو يتواصون بها وكأنها امر منزل
وهي لم ترد في القران ولا السنه ولم ترد بايه ولا حديث
والتوجيه لفعل هذا العبادات لفئه معينه من المجتمع
وهي من لم تتزوج ومن لم تنجب
الى متى وكل من لم تتزوج يقال لها تقربي من الله!!
اليست قريبه من الله وربما اكثر من المتزوجه؟
لماذا لاتقال هذه الكلمه لكل عاصيه فعدم الزواج ليس معصيه ؟
لماذا تجرح من ربما تقضي الليل كله على سجادتها ومتزوجة اخرى تنتظر نوم زوجها حتى تحادث رفيقها
اقراي سورة البقره كل يوم!!
ولما لاتقراء القران كاملا ويكون لها ورد منه هي والمتزوجه؟؟

تصدقي!!

ولما لاتتصدق لوجه الله هي والمتزوجه ؟؟هل المتزوجه لاتغضب الله حينما يقال لغير المتزوجه ان الصدقه تطفىء غضب الرب؟هل عدم زواجها يجعلها مغضوب عليها وممن ؟
من الله ..الله الذي كتب عدم زواجها في لوحها؟

(اول شيء وقبل كل شيء)
الزواج نصيب مثله مثل الموت وموعد الولاده رزق من الله قال الله سبحانه وتعالى:رفعت الاقلام وجفت الصحف
هل تتوقعون المدعوات نانسي عجرم وامل حجازي واحلام ونوال وزينب العسكري يتهجدون ويقرون القران عندما تأتي كل واحدة منهن بكرشتها ولربما كانت في شهرها التاسع وتحيي حفلاتها وترقص في عري ومجون ولاكن الله قدر لها الزواج وهي في بطن امها من قبل ان تخرج للدنيا للدنيا وتعمل صالحا او طالحا
هل الاسرائيليات عوانس لايتزوجون ولا ينجبون بل اسرائيل كلهم رجال ونساء يتزوجون ويتكاثرون ويتوظفون اسرائيل يتهجدون ويقرئون البقره كل يوم ؟
يوجد زانيات تمسكهم الهيئه بعضهن اولادهن شباب يعني منذ ان كانت صغيرها وهي في وضعها و من شب على شيء شاب عليه وقد تزوجت ورزقها الله بالذريه وهي تزني واكيد بما انها تزني وربما لاتصلي
والكفار يتزوجون ويرزقون بالذريات والمال والوظائف الكبيره
السحره يتزوجون ويرثون ابنائهم عملهم ويتزوجون ايضا
لماذا لاندرك عظمة الخالق لماذا لاندرك ان الله وضع الجنه والنار وبسط الارض لخلقه وقدر لهم ارزاقهم لماذا نكون سطحيين ونجرح كل مجروح من لم ترزق بالزوج ومن لم ترزق بالذريه اعبدي الله تقربي من الله وكأنها لاتعرف الله ارحمو من في الارض يرحمكم من في السماء
لا اقول لاتدعي من لم ترزق( لايغير القدر الا الدعاء)
فقط وليست سورة البقره والمداومها عليها
فا الرازق هو الله ولا امنع من تريد قراتها فا القران كله خير ولاكن لاتكون اعتقادا بحت ان من تقراء البقره ترزق الزوج والذريه
وسوف اقول لكم عمل قامت به احدى الاخوات بعد ان ضاقت ذرعا من الخوف وهي تقراء البقره فترات طويله ولاكنها تحس بشخص يلاحقهاولاتستطيع حتى ان تذهب للمطبخ عندما يكونون اهلها نائمون ولاكنها اتبعت السنه قيام الليل بالقران كامل كل ليله جزء ولم تمضي 5ليال الا وقد ذهب خوفها بفضل رازقها وهذه طريقتها
اتمنى من المحرومه والمرزوقه ان تفعل ما فعلته هذه الاخت
ان تستيقض قبل الفجر بساعه او اقل وتصلي 4ركعات بجزء من القرآن كل ركعه5صفحات وبعدهاالوتر3ركعات وبكذا قامت الليل وتختم كل شهر القران كامل واذا هي مريضه فا القران كله شفاء وتدعي بماتريد فعل جميل وعمل رائعا احيت الليل وكأنها في رمضان
وهذا شرح منقول لآية
(ويمحو الله مايشاء ويثبت وعنده ام الكتاب)
قوله تعالى: " يمحو الله ما يشاء ويثبت " أي يمحو من ذلك الكتاب ما يشاء أن يوقعه بأهله ويأتي به. ( ويثبت) ما يشاء، أي يؤخره إلى وقته، يقال: محوت الكتاب محواً، أي أذهبت أثره. ( ويثبت) أي ويثبته، كقوله: " والذاكرين الله كثيرا والذاكرات " ( الأزاب: 35) أي والذاكرات الله.
وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وعاصم ( ويثبت) بالتخفيف، وشدد الباقون، وفي قراءة ابي عباس، واختيار أبي حاتم وأبي عبيد لكثرة من قرأ بها، لقوله: " يثبت الله الذين آمنوا " ( إبراهيم: 27). وقال ابن عمر: سمت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " يمحو الله ما يشاء ويثبت إلا السعادة والشقاوة والموت ". وقال ابن عباس: يمحو الله ما يشاء ويثبت إلا أشياء، الخلق والخلق والأجل والرزق والسعادة والشقاوة، وعنه: هما كتابان سوى أم الكتاب، يمحو الله منهما ما يشاء ويثبت. " وعنده أم الكتاب " الذي لا يتغير منه شيء. قال القشيري : وقيل السعادة والشقاوة والخلق والخلق والرزق لا تتغير، فالآية فيما عدا هذه الأشياء، وفي هذا القول نوع تحكم.
قلت: مثل هذا لا يدرك بالرأي والاجتهاد، وإنما يؤخذ توقيفاً، فإن صح فالقول به يجب ويوقف عنده، وإلا فتكون الآية عامة في جميع الأشياء، وهو الأظهر والله أعلم، وهذا يروى معناه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وابن مسعود وأبي وائل وكعب الأحبار وغيرهم، وهو قول الكلبي . وعن أبي عثمان النهدي أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يطوف بالبيت وهو يبكي ويقول: اللهم إن كنت كتبتني في أهل السعادة فأثبتني فيها، وإن كنت كتبتني في أهل الشقاوة والذنب فامحني وأثبتني في أهل السعادة والمغفرة، فإنك تمحو ما تشاء وتثبت، وعندك أم الكتاب. وقال ابن مسعود: اللهم إن كنت كتبتني في السعداء فأثبتني فيهم، وإن كنت كتبتني في الأشقياء فامحني من الأشقياء واكتبني في السعداء، فإنك تمحو ما تشاء وتثبت، وعندك أم الكتاب. وكان أبو وائل يكثر أن يدعو: اللهم إن كنت كتبتنا أشقياء فامح واكتبنا سعداء، وإن كنت كتبتنا سعداء فأثبتنا، فإنك تمحو ما تشاء وتثبت وعندك أم الكتاب. وقال كعب لعمر بن الخطاب: لولا آية في كتاب الله لأنبأتك بما هو كائن إلى يوم القيامة. ( يمحو الله ما يشاء ويثبت وعند أم الكتاب). وقال مالك بن دينار في المرأة التي دعا لها: اللهم إن كان في بطنها جارية فأبدلها غلاماً فإنك تمحو ما تشاء وتثبت وعندك أم الكتاب. وقد تقدم في الصحيحين عن أبي هريرة قال: " سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من سره أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه ". ومثله عن أنس بن مال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من أحب " فذكره بلفظه سواء، وفيه تأويلان: أحدهما: معنوي، وهو ما يبقى بعده من الثناء الجميل والذكر الحسن، والأجر المتكرر، فكأنه لم يمت. والآخر: يؤخر أجله المكتوب في اللوح المحفظ، والذي في علم الله ثابت لا تبدل له، كما قال: ( يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب). وقيل لابن عباس لما روى الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " من أحب أن يمد الله في عمره وأجله ويبسط له في رزقه فليتق الله وليصل رحمه " كيف يزداد في العمر والأجل؟ فقال: قال الله عز وجل: " هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده " ( الأنعام: 2). فالأجل الأول أجل العبد من حين ولادته إلى حين موته، والأجل الثاني - يعني المسمى عنده - من حين وفاته إلى يوم يلقاه في البرزخ لا يعلمه إلا الله، فإذا اتقى العبد ربه ووصل رحمه زاده الله في أجل عمره الأول من أجل البرزخ ما شاء، وإذا عصى وقطع رحمه نقصه الله من أجل عمره في الدنيا ما شاء فيزيده في أجل البرزخ، فإذا تحتم الأجل في علمه السابق امتنع الزيادة والنقصان، لقوله تعالى: " فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون " ( يونس: 61) فتوافق الخبر والآية، وهذه زيادة في نفس العمر وذات الأجل على ظاهر اللفظ، في اختيار حبر الأمة، والله أعلم. وقال مجاهد: يحكم الله أمر السنة في رمضان فيمحو ما يشاء ويثبت ما يشاء، إلا الحياة والموت، والشقاء والسعادة، وقد مضى القول فيه. وقال الضحاك : يمحو الله ما يشاء من ديوان الحفظة ما ليس فيه ثواب ولا عقاب، ويثبت ما فيه ثواب وعقاب، وروى معناه أبو صالح عن ابن عباس. وقال الكلبي : يمحو من الرزق ويزيد فيه، ويمحو من الأجل ويزيد فيه، ورواه عن النبي صلى الله عليه وسلم. ثم سئل الكلبي عن هذه الآية فقال: يكتب القول كله، حتى إذا كان يوم الخميس طرح منه كل شيء ليس فيه ثواب ولا عقاب، مثل قولك: أكلت وشربت ودخلت وخرجت ونحوه، وهو صادق، ويثبت ما فيه الثواب والعقاب. وقال قتادة وابن زيد وسعيد بن جبير: يمحو الله ما يشاء من الفرائض والنوافل فينسخه ويبدله، ويثبت ما يشاء فلا ينسخه، وجملة الناسخ والمنسوخ عنده في أم الكتاب، ونحوه ذكره النحاس و المهدوي عن ابن عباس، قال النحاس : وحدثنا بكر بن سهل، قال حدثنا أبو صالح، وعن معاوية بن صالح، عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس، ( يمحو الله ما يشاء) يقول: يبدل الله من القرآن ما يشاء فينسخه، ( ويثبت) ما يشاء فلا يبدله، ( وعنده أم الكتاب) يقول: جملة ذلك عنده في أم الكتاب، الناسخ والمنسوخ. وقال سعيد بن جبير أيضاً: يغفر ما يشاء - يعني - من ذنوب عباده، ويترك ما يشاء فلا يغفره. وقال عكرمة: يمحو ما يشاء - يعني بالتوبة - جميع الذنوب ويثبت بدل الذنوب حسنات قال تعالى: " إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا " ( الفرقان: 70) الآية. وقال الحسن: ( يمحو الله ما يشاء) من جاء أجله، ( ويثبت) من لم يأت أجله. وقال الحسن: يمحو الآباء، ويثبت الأبناء. وعنه أيضاً: ينسى الحفظة من الذنوب ولا يسنى. وقال السدي : ( يمحو الله ما يشاء) يعني: القمر، ( ويثبت) يعني: الشمس، بيانه قوله: " فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة " ( الإسراء: 12) وقال الربيع بن أنس: هذا في الأرواح حالة النوم، يقبضها عند النوم، ثم إذا أراد موته فجأة أمسكه، ومن أراد بقاءه أثبته ورده إلى صاحبه، بيانه قوله: " الله يتوفى الأنفس حين موتها " ( الزمر: 42) الآية. وقال علي بن أبي طالب: يمحو الله ما يشاء من القرون، كقوله: " ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون " ( يس: 31) ويثبت ما يشاء منها، كقوله: " ثم أنشأنا من بعدهم قرنا آخرين " ( المؤمنون: 31) فيمحو قرناً، ويثبت قرناً. وقيل: هو الرجل يعمل الزمن الطويل بطاعة الله، ثم يعمل بمعصية الله فيموت على ضلاله، فهو الذي يمحو، والذي يثبت: الرجل يعمل بمعصية الله الزمان الطويل ثم يتوب، فيمحوه الله من ديوان السيئات، ويثبته في ديوان الحسنات، ذكره الثعلبي و الماوردي عن ابن عباس. وقيل: يمحو الله ما يشاء - يعني الدنيا - ويثبت الآخرة. وقال قيس بن عباد في اليوم العاشر من رجب: هو اليوم الذي يمحو الله فيه ما يشاء، ويثبت فيه ما يشاء، وقد تقدم عن مجاهد أن ذلك يكون في رمضان. وقال ابن عباس: إن لله لوحاً محفوظاً مسيرة خمسمائة عام، من درة بيضاء، لها دفتان من ياقوتة حمراء لله في كل يوم ثلاثمائة وستون نظرة، يثبت ما يشاء ويمحو ما يشاء. وروى أبو الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله سيحانه يفتح الذكر في ثلاث ساعات يبقين من الليل فينظر في الكتاب الذي لا ينظر فيه أحد غيره فيثبت ما يشاء ويمحو ما يشاء ". والعقيدة أنه لا تبديل لقضاء الله، وهذا المحو والإثبات مما سبق به القضاء، وقد تقدم أن من القضاء ما يكون واقعاً محتوماً، وهو الثابت، ومنه ما يكون مصروفاً بأسباب، وهو الممحو، والله أعلم. الغزنوي : وعندي أن ما في اللوح خرج عن الغيب لإحاطة بعض الملائكة، فيحتمل التبديل، لأن إحاطة الخلق بجميع علم الله محال، وما في علمه من تقدير الأشياء لا يبدل. " وعنده أم الكتاب " أي أصل ما كتب من الآجال وغيرها. وقيل: أم الكتاب اللوح المحفوظ الذي لا يبدل ولا يغير. وقد قيل: إنه يجري فيه التبديل. وقيل: إنما يجري في الجرائد الأخر. وسئل ابن عباس عن أم الكتاب فقال: علم الله ما هو خالق. وما خلقه عاملون، فقال لعلمه: كن كتاباً، ولا تبديل في علم الله، وعنه أنه الذكر، دليله قوله تعالى: " ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر " ( الأنبياء: 105) وهذا يرجع معناه إلى الأول، وهو معنى قول كعب. قال كعب الأحبار: أم الكتاب علم الله تعالى بما خلق وبما هو خالق.
النقاش مفتوح للكل
في المسئله هذي واختلف العلماء
وشلون احنا مانختلف
بس اتمنى نقاش محترم
بلا سب للاخريات او جرحهم
تفضلو
