&& ترانيم &&
&& ترانيم &&
لا أعلم
بس حبيت اوضح ان الحديث ربما يكون اسناده غير صحيح او فيه ضعف
..

أنه صلى الله عليه وسلم بعث أم سليم إلى امرأة فقال : انظري إلى عرقوبها وشمي معاطفها
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: استنكره أحمد، والمشهور فيه طريق عمارة عن ثابت عنه، ورواه أبو داود في المراسيل ووصله الحاكم - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تلخيص الحبير - الصفحة أو الرقم: 3/1161
حافية القدمين؟
المواضع التي ينظر إليها
ذهب الجمهور من العلماء إلى أن الرجل ينظر إلى الوجه والكفين لا غير؛
لأنه يستدل بالنظر إلى الوجه على الجمال أو القبح،
وإلى الكفين على امتلاء البدن، وقال داود: ينظر إلى جميع البدن، وقال الأوزاعي: ينظر إلى مواضع اللحم، والأحاديث لم تعين مواضع النظر؛ بل أطلقت لينظر إلى ما يحصل له المقصود بالنظر إليه.



نظر المرأة إلى الرجل
وليس هذا الحكم مقصورًا على الرجال؛
بل هو ثابت للمرأة أيضًا، فلها أن تنظر إلى خاطبها فإنه يعجبها منه مثل ما يعجبه منهن،
قال عمر: لا تزوجوا بناتكم من الرجل الدميم، فإنه يعجبهن منهم ما يعجبهم منهن.


التعرف على الصفات الأخرى
أما بقية الصفات الخُلقية، فتعرف بالوصف والاستيصاف؛
أي أن توصف له، ممن خالطوها بالمعاشرة أو بالجوار،
أو بواسطة بعض أفراد ممن هم موضع ثقته من الأقرباء كالأم والأخت،
وقد بعث النبي- صلى الله عليه وسلم- أم سليم إلى امرأة (يريد خطبتها) فقال: "انظري إلى عرقوبها وشمي معاطفها" (أخرجه أحمد والطبراني والحاكم والبيهقي)؛ أي ناحية العنق، وفي رواية "شمي عوارضها"؛ أي اختبار رائحة الفم.
حافية القدمين؟
وقد شفع النبي صلى الله عليه وسلم لمغيث عند بريرة أن تُبقى على رباط زواجهما؛ لعلمه بحبه لها. فقد تزوج مغيث بريرة وكانا عبدين، وكان مغيث أسود، وكان يحبها حُبًّا شديدًا، فلما أُعتقتْ بريرة، هام على وجهه يستغيث بمن يقربها منه، فلما رآه النبي صلى الله عليه وسلم يمشي خلفها، ودموعه تجري على خديه، من فرط حبه لها، قال لها صلى الله عليه وسلم: (لو راجعتيه فإنه
أبو ولدك) فقالت: أتأمرني يا رسول اللَّه؟ فقال: (لا، إنما أشفع) فقالت: لا حاجة لي به. فقال لعمه: (يا عباس. ألا تعجب من حب مغيث بريرة، ومن بغضها له) .

ويجوز للرجل أن ينظر إلى من يريد خطبتها بإذن من وليها في حضور محرم، فإن تعذر ذلك، فإنه لا يشترط في النظر الإذن والسماح به. وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم المغيرة بن شعبة -رضي الله عنه- أن ينظر إلى من يرغب في خطبتها، فقال: (اذهب فانظر إليها، فإنه أحرى أن يؤدم بينكما (أي: تحصل الموافقة والملاءمة بينكما) .
ويجوز للخاطب أن يرسل إلى المرأة من ينظر إليها- بغرض خطبتها- ثم يعود إليه بالخبر، فقد أرسل النبي صلى الله عليه وسلم أم سليم تنظر إلى جارية، فقال صلى الله عليه وسلم: (شُمِّي عوارضها (فمها)، وانظري إلى عرقوبها (أسفل ساقيها مع القدم) .
وكما يجوز للرجل أن ينظر إلى المرأة، فإنه يجوز للمرأة -أيضًا- أن تنظر إلى المتقدم لخطبتها، ولها أن تنظر إليه فيما عدا عورته، وينظر الرجل إلى وجه المرأة (وهو مجمع الحسن فيها)، وكفيها (ومنهما تبدو نَحَافة الجسم أو سَمَانته). ولهما أن يكررا النظر؛ حتى تستقرّ صورة كل منهما في ذهن الآخر، ويطمئن إليه.
ويجب أن لا يكون ذلك مبررًا لتعدى حدود اللَّه، واتباع الشهوات، بحجة الخطبة، فالله يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور. وعليهما أن يتحليا بالأخلاق الفاضلة، فلا ينطق أحدهما بكلمة تسيء إلى الآخر؛ كأن يتحدث الخاطب عن الدمامة والقبح، إذا كانت مخطوبته غير جميلة
الصمت حكمـة
الصمت حكمـة
واحنا في الحج كانت الداعية تقول ان الدكتور ايام دراستها الجامعية مرة قال لهم ان السبب انه من الممكن الاستدلال غلى القدرة الجنسية للمرأء من عرقوبها .
هذا الكلام اللي سمعته ولا ادري صحته من خطأه بس انت جربي ممكن يكون صح ...
حور المملكة
حور المملكة
واحنا في الحج كانت الداعية تقول ان الدكتور ايام دراستها الجامعية مرة قال لهم ان السبب انه من الممكن الاستدلال غلى القدرة الجنسية للمرأء من عرقوبها . هذا الكلام اللي سمعته ولا ادري صحته من خطأه بس انت جربي ممكن يكون صح ...
واحنا في الحج كانت الداعية تقول ان الدكتور ايام دراستها الجامعية مرة قال لهم ان السبب انه من...
الله اعلم