لماذا لانقول لهم كـــــــــــــفى

الملتقى العام

السلام عليكم حبايبي
اتمنى تتحملوني :27:اشوي بس ولا يهمكم جبت لكم موضوع إن شاء الله أنه بيفيدنا بس لازم تكملون للأخر
طبعآ سمعتوا بالمنتدى الذي اقيم بجده منتدى مشاركة المرأة في تنمية الاقتصاد الوطني مركز السيده خديجه بنت خويلد طرحوا العديد من الأراء ومما قالوا:
تحرير المرأه_قيادة المرأه_يعني بالعربي يبون المرأه تساوي الرجل في شتى المجالات وأنى لهم هذا فالمرأه ميزها الله بصفات تختلف تماما عن الرجل وهم يريدون الاعتراض على ذلك بمزاعمهم الفاسده ومما قاله أحد المشاركين قال: ماكفاكم المدارس الخاص (قصده مدارس البنات بدون اختلاط )وكمان تبون مستشفيات خاصه. (قصده مستشفى نسائي) حسبي الله ونعم الوكيل يريدون خلع وانتزاع منا عفتنا وحجابنا
بنات انا اللي قاهرني:icon33: ان الغرب الآن يسعون الى تفرقة البنات في مدارس خاصة والبنين في مدارس خاصة بهم ونحن نرجع الى الوراء إذ أليس من المفترض بما اننا مسلمون ان نتمسك بماأمرنا به ربنا عزوجل ورسوله الكريم وبما اننا اذكيا ان نأخذمنهم العظه بكونهم لم ينجحوا في ذلك هذااااااااااا والله يعتبر من الغباء الشديد للأسف..
والله ما استشعروا عظم الحجاب ومنها مايلي:
1. عبادة لله عزوجل وطاعة له سبحانه وتعالى. هي ليست عادة بل عباده
2. علامة من علامات الخير والصلاح والعفاف. والدليل من الواقع ان احيانآ اذا جبتوا طاري فلانة عند أي احد من محارمك يقول لا مايرضى احد يتكلم عليها لانه يشوفها وهي خارجة وداخله بكامل حجابها.
3. وسيلة من وسائل نشر الفضيلة والطهر في المجتمع. هذا واضح انظري الى المجتمعات الأروبيه فيها من مفاسد الأختلاط ما الله به عليم.
4. صيانة للمرأة من نظر وأذية وعبث الذين في قلوبهم مرض.تكونين دره مصونه
5. ستر لشرف المرأة وعفتها وحيائها. وماأجمل حياء المرأه
6. قطع لطريق أهل الشهوات والفساد والتحلل.يكون لك حماية من المفسدين
7. قمع للشيطان وخطواته ونزغاته.
8. سبب لدوام المحبة للزوجين. إذا كنت لزوجك فقط لا يرى وجهك وجسده غيرك يشعره بالمحبه وإخلاصك له ويزداد حبه لك
9. طريق موصل بإذن الله لدار السلام (الجنة) نسأل ان نكون جميعا ووالدينا والمسلمن من اهلها اآآآآآآآآآآآآمييييين

سامحوني على الإطاله وشاكره لكم رزقني الله وإياكم العفاف والصلاح والتقى والمغفره:39:
5
448

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام ر يوف
ام ر يوف
ومن ما قالو ايضا على لسان أحدهم

جميع من تكلم في المنتديات والمجالس، للأسف لم يشهدوا

المنتدى، ولم يروا ما وضعناه داخله، حيث وضعنا حاجزا بين

الرجال والنساء، مع إيماني بأنه لا داعي لمثل هذه الحواجز، إلا أننا وضعناه اتقاء لبعض الألسن!

إذن علينا التساؤل لماذا يتهجمون علينا في الإنترنت، وعبر رسائل الجوال؟

بصراحة نحن لم نفعل ما يخالف أصول الدين الحنيف، ويبدو أنه للأسف اختلطت عليهم العادات والتقاليد
ام ر يوف
ام ر يوف
خديجة بنت خويلد وعمل المرأة

هنالكَ تضليلٌ واضحٌ في أحاديث بعض الرجال والنساء الذين يحاولون أن يستدلّوا على ما يروّجون له من أَفكار ببعض آيات القرآن الكريم وأحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - وبعض مواقف السلف من الصحابة، ومَنْ بعدهم؛ فيلوون أعناق النصوص، ويتجرؤون على الاستدلال المقتضب النَّاقص، بل يتجاوزون ذلك أحياناً إلى التشويش على المعنى الصحيح وقلب الحقائق وتحميل الدليل أو الشاهد ما لا يحتمل. هذا المنهج من أسوأ مناهج التضليل التي يجب أن نحاربها في مجتمعاتنا ووسائل إعلامنا؛ لما لها من آثار سيئة على الفرد والمجتمع والوطن.

ومن الأمثلة على ذلك ما يجري على أقلام وألسنة بعض "سيدات" الأعمال من استشهاد بتجارة أُمّنا خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها وأرضاها -؛ لتسويغ خوض المرأة المسلمة غمار التجارة دون حدودٍ وضوابط، وذلك على النحو الآتي:
في الفضائيات –مثلاً- نرى بعض المشتغلات بالتجارة يظهرن في صورٍ من التبرَّج والزينة، وكأنَّهن في حفلة زواج، أو أنَّ الواحدة منهن تتزين لزوجها فلا يراها أَحَدٌ غيره! ثم تبدأ بالحديث عن حرية المرأة المسلمة (المالية)، وأنَّ الإسلام كَفَل لها استقلالها المالي – وهذا كلام صحيح - ولكنَّ هذا الكلام الصحيح يُستغلُّ بصورة غير صحيحة؛ حيث تقول إحداهنَّ: وما دام الإسلام قد كفل لي حريتي المالية فمن حقي أن أشتغل كما أشاء. وهنا يبدأ عندها التسويغ للسفور والتبرج والأسفار المتتابعة بغير مَحْرم والاختلاط وحضور المؤتمرات والمنتديات الاقتصادية في شرق العالم وغربه حضوراً مستقلاً بلا مَحْرم ولا ضابط شرعي
ام ر يوف
ام ر يوف
إلا عند قلة من سيدات الأعمال تضع نصب عينيها ضوابط الشرع وتحاول تطبيقها.

بل إن الأمر الأكثر تجاوزاً هو حضور بعض الحفلات التي يظهر فسادها في الملابس المتعرية، والمشروبات المحرمة، وغيرها من المخالفات المعروفة في كثير من اللقاءات التجارية في العالم.

هنا يتردد على ألسنتهن اسم خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها - لتسويغ كلَّ ما أشرنا إليه من الحالات التي لا ترضاها المرأة المسلمة لنفسها حينما تضع الخوف من الله تعالى نصب عينيها.

وهنا أنادي كل امرأة مسلمة تاجرة أو عاملة في أي مجال من مجالات الحياة بقراءة صحيحة دقيقة لسيرة خديجة بنت خويلد التجارية، تلك السيرة العطرة التي تقف أنموذجاً إسلامياً متكاملاً لعمل المرأة المسلمة في هذا المجال، وأن يقتدين بها – رضي الله عنها - ويجعلن ما قامت به أسلوباً متبعاً، يعملن على تطبيقه ونشره والدعوة إليه، وألا يرتكبن إثم التزوير في سيرة زوجة الرسول الأولى وساعده الأيمن في دعوته إلى الله، وألا يجعلن حظهنَّ من سيرتها استخدام اسمها الكريم الطاهر لتسويغ ما يحدث من مخالفات
ام ر يوف
ام ر يوف
فسيرة خديجة بنت خويلد سيرة عطرة كريمة محتشمة في الجاهلية والإسلام؛ ولهذا استحقت أن تكون الزوجة الأولى لخاتم الأنبياء والمرسلين، وأن تكون أم أولاده وصاحبة الدَّور الأمثل في نصرته وخدمته وتحقيق الأمن النفسي له منذُ نزول أوَّل آيةٍ من كتاب الله عز وجل.

إن عظمة الإسلام - أيتها المرأة المسلمة – أنَّه أَعطى كلَّ ذي حق حقه، ووضع لحياة الناس ضوابط، وحدَّ لها حدوداً لتحقيق مصالح العباد والبلاد، وأنتِ مسؤولة أمام الله - عز وجلَّ - عن تطبيق ما شرع الله لكِ في هذا المجال وغيره، ولن ينفعك أولئك الذين يريدون تهشيم الضوابط وتهوين تجاوز الحدود بحجة "العولمة" وأن العالم أصبح كقرية واحدة، وبحجة "حرية تجرير المرأة" وسحبها إلى ما يجعلها معرَّضة لعقاب ربها.

إنها دعوةٌ صادقةٌ إلى كل امرأة مسلمة مَنَّ الله عليها بالمال، خاصة المرأة السعودية، التي تعيش في مجتمع تقوم عليها فيه الحجة بما يتاح لها معرفته من العلم الشرعي وأمور الدين، أنْ نجعل من أسلوب "خديجة بنت خويلد" في تجارتها المباركة منهجاً نَّتبعه، وستجد فيه الخير والبركة في أعمالها، والبُعد عن إغضاب رَّبها ومخالفة دينها.
ام ر يوف
ام ر يوف
إنها دعوةٌ صادقةٌ إلى كل امرأة مسلمة مَنَّ الله عليها بالمال، خاصة المرأة السعودية، التي تعيش في مجتمع

تقوم عليها فيه الحجة بما يتاح لها معرفته من العلم الشرعي وأمور الدين، أنْ نجعل من أسلوب "خديجة بنت

خويلد" في تجارتها المباركة منهجاً نَّتبعه، وستجد فيه الخير والبركة في أعمالها، والبُعد عن إغضاب رَّبها ومخالفة دينها.

كما هي دعوة إلى كل رجل مسلم، سواءٌ أكان أباً أم أخاً أم زوجاً، أنْ يقوموا بما أوجب الله عليهم من رعاية


نسائهم رعاية نفسية وفكرية وخُلُقية، وألا تبهرهم أباطيل هذا العصر وشبهاته التي تنتشر بصورة



مزعجة؛ فيستسلموا لإقحام النساء في مجالات لا تليق بهن انسياقاً لدعاوى باطلة لا سند لها من شرع حكيم أو عقل سليم.

إشارة:
قوّاتُ هذا العالم المحموم لا تغني - إذا نَزَل القضاءُ - قتيلا

الدكتور عبدالرحمن العشماوي