لماذا نتذكر المواقف الحزينة والذكريات المحرجة والسلبية دائمآ ولانتذكر الأوقات السعيدة إلا قليل ياليت ننسى كل الأشياء السلبية ولا نتذكرها أبدا..
الحل بإذن الله كثرت ذكر الله تعالى تنسيك هموم الدنيا وتذكر بالآخرة ..
اللهم ابعد عنا الهموم والغموم وأسعدنا سعادة الدارين وجميع المسلمين .
بنتـ سليمان @bnt_slyman_1
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بنتـ سليمان
•
(الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
الذكريات المؤلمه لاتموت بل تختبيء في ذاكرة الأيام.. وممكن مجرد كلمه نتذكرها.
نبذل جهد للسلوان ولملء حياتنا بمساحات أوسع من الفرح والتفاؤل.
جميل كعادة حروفك.
نبذل جهد للسلوان ولملء حياتنا بمساحات أوسع من الفرح والتفاؤل.
جميل كعادة حروفك.
الذكريات المؤلمه لاتموت بل تختبيء في ذاكرة الأيام.. وممكن مجرد كلمه نتذكرها. نبذل جهد للسلوان ولملء حياتنا بمساحات أوسع من الفرح والتفاؤل. جميل كعادة حروفك.الذكريات المؤلمه لاتموت بل تختبيء في ذاكرة الأيام.. وممكن مجرد كلمه نتذكرها. نبذل جهد للسلوان...
اتفق معاك
فعلا كتبت أنت مافي نفسي
فعلا كتبت أنت مافي نفسي
اعتقد والله اعلم ان عقل الانسان يحتفظ بالتجارب السيئه اكثر من التجارب الجميله لانه يحاول يحمينا
اذا نسينا المواقف الي تسببت لنا باذى احتمالية الوقوع في نفس الاخطاء و تكرار تجاربنا السيئه و عدم الاستفادة من خبراتنا السابقة تكون اكبر
اذا نسينا المواقف الي تسببت لنا باذى احتمالية الوقوع في نفس الاخطاء و تكرار تجاربنا السيئه و عدم الاستفادة من خبراتنا السابقة تكون اكبر
قمر 43
•
تحزين الشيطان لابن آدم
جاءت السنة النبوية بالتعوذ بالله من الحزن لأنه يضعف القلب ويقطع السائر إلى الله عن سيره , ولذا كان هدفا من أهداف الشيطان ومطمعا من مطامعه التي يسعى لنيلها من ابن آدم.
قال ابن القيم رحمه الله في طريق الهجرتين (ص279) : «والمقصود أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل الحزن مما يستعاذ منه. وذلك لأن الحزن يضعف القلب ويوهن العزم، ويضر الإرادة، ولا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن، قال تعالى: {إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا}
جاءت السنة النبوية بالتعوذ بالله من الحزن لأنه يضعف القلب ويقطع السائر إلى الله عن سيره , ولذا كان هدفا من أهداف الشيطان ومطمعا من مطامعه التي يسعى لنيلها من ابن آدم.
قال ابن القيم رحمه الله في طريق الهجرتين (ص279) : «والمقصود أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل الحزن مما يستعاذ منه. وذلك لأن الحزن يضعف القلب ويوهن العزم، ويضر الإرادة، ولا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن، قال تعالى: {إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا}
الصفحة الأخيرة