السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
لا شك أن الطعام يكون أشهى وألذ ويكون مذاقه وطعمه أفضل وهو ساخن، ويرجع جزء من السبب إلى أن الحرارة تستحضر رائحة أكثر وأقوى وأن حاسة التذوق تعتمد كثيراً على روائح الأطعمة.
ولكن هناك مزيداً من الأسباب. فحسب دراسة نشرتها مجلة "الطبيعة" العلمية حديثاً تعمل الحرارة على استثارة براعم التذوق في اللسان التي ترسل بدورها إشارات إحساس إلى الدماغ . فعلى سبيل المثال إذا وُضع طعام دافئ على الحافة الأمامية من اللسان سيشعر الإنسان بالحلاوة لأن الأعصاب التي تمت استثارتها هي التي تعرف فقط كيف ترسل رسالة واحدة إلى الدماغ وهي الإحساس بالحلاوة.
وقال الباحثون: إن الدماغ لا يستطيع الحكم إذا كانت الأعصاب قد استثيرت بمادة كيميائية معينة كالسكر أو عامل حيوي آخر كالحرارة مثلا. أما الطعام البارد فيسبب طعماً مالحاً أو حامضاً، الأمر الذي يفسّر السبب في أن المشروبات المحلاة الدافئة تعطي إحساسا بحلاوة شديدة في حين تعطي إحساساً بالحلاوة الصحيحة عندما تكون باردة.

كت كات كرانشي @kt_kat_kranshy
عضوة شرف عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.


نعناعه
•
وعليكم السلام والرحمه أختي بشائر..
بالفعل أختي فالطعام الساخن يحرك وينشط حواسك المختلفة بداً بحاسة الشم التي تجعل الشخص يشتهي الطعام ويجعل الغدد اللعابية تفرز استعداداً لتناول الطعام...ثم بعد ذلك يأتي دور حاسة النظر..فالطعام الساخن يتميز بسطح لامع جذاب بالأخص اذا كانت مضافة إلية أنواع الصلصات المختلفة..ثم بعد ذلك تأتي حاسة التذوق فاللسان يحس بالطعم المالح والحالي أكثر اذا كان الطعام ساخن..
لذلك فالطعام الساخن ألذ لكِ من الطعام البارد الذي لا يحرك فيكِ شئ.
مشكورة اختي على موضوعك الجميل:)
بالفعل أختي فالطعام الساخن يحرك وينشط حواسك المختلفة بداً بحاسة الشم التي تجعل الشخص يشتهي الطعام ويجعل الغدد اللعابية تفرز استعداداً لتناول الطعام...ثم بعد ذلك يأتي دور حاسة النظر..فالطعام الساخن يتميز بسطح لامع جذاب بالأخص اذا كانت مضافة إلية أنواع الصلصات المختلفة..ثم بعد ذلك تأتي حاسة التذوق فاللسان يحس بالطعم المالح والحالي أكثر اذا كان الطعام ساخن..
لذلك فالطعام الساخن ألذ لكِ من الطعام البارد الذي لا يحرك فيكِ شئ.
مشكورة اختي على موضوعك الجميل:)

الله يعافيكم حبايببي
:26: :26: رائعة ...ريا السنين...
مشكورررة نعناعن على الاضافة:17: :17:
:26: :26: رائعة ...ريا السنين...
مشكورررة نعناعن على الاضافة:17: :17:

الصفحة الأخيرة
ياست بشائر( الخير):27: