( روج فوشي )
( روج فوشي )
حياتهم روحانيه مع رسول الله


ولافي تشدد في الدين النساء كانو يشاركون بالمعارك ويعملون بالتجاره مثل السيده خديجه


ولا يستخفون بالنساء لأن أول من أعتنق ألأسلام على وجه الأرض أمرأه ( خديجه زوجة الرسول )






لو أننا بوقتهم
فالنبي موجود لنعرف أمور دينا أكثر
بائعة المسك
بائعة المسك
احمدي ربك مليون مرة انك في هذا الزمن ذاك الزمن حرررر موووت وعطش ولا في حمامات الله يعزك الحمام حفرة بدائية وتروحين بعيد تجيبين ماي للبيت ولا فيه ثلاجات وافران وعشان ياكلون خبز يطحنون الدقيق بالرحى إلين تتشقق ايدينهم كل بيت عنده رحى عن نفسي الحمدلله اني في هذا الزمن الحمدلله مليون مرررة والإنسان الصالح التقي المؤمن بيدخل الجنة سواء عاش في ذاك الزمن أو هذا
احمدي ربك مليون مرة انك في هذا الزمن ذاك الزمن حرررر موووت وعطش ولا في حمامات الله يعزك الحمام...
لو كنا بزمن الرسول ماتمنينا رغد العيش

انتي تقولين كذا لانك مجربه رغد العيش
بس بعصر الرسول ماراح يفكرون زي الحين
بعصر الرسول عندهم قناعه كبيره
يعني لو كنت بعصر الرسول راح اكون زي هالعصر لا طبعا

بعصر الرسول كلهم قنوعين عيشتهم كلها قناعه بقناعه فقر وحر وتعب
ماكانو يحلمون بمكيفات بثلاجات لا يحسبون هذي حياتهم كذا هي الحياة
حنا كذا هل نحسب حياتنا غير عن هذي لا
كل جيل له عيشته

بس والله ان عضر الرسوووول عصر مايجي مثله احسن ناس واطهر قوم
تقولون عصر الطبيبين عصر تلاحم وتراحم ومحبه وطيبه دايم تضربون فيهم الامثال

فعلمي ان عصر الرسول احسن من كل العصور
دايم تقولون ياليت عصر الطيبين يرجع
من طهارة القلوب والبساطتهم

بس البساطه والرحمه والتالف اللي كان بعصر الرسول
انا احمد الله على نعمه
بس كان عصر الرسول عصر لن يتكرر
اطهر من عصرنا ذا
مكيفات صح ثلاجات وناسه لبس وكشخه
بس فتن ماليه الدنيا
تطلع من بيتك تحاول تغض البسط فتن عيني عينك
تحبس نفسك عن الفتن
اذا نصحت قالوا مالك دخل ليش تتدخل
وهو الدين نصيحه
صارت النصيحه بهالزمن عيب تنصح وتحت شعار حريه شخصيه
صرنا نختف تطلع من بسوتنا عشان ماننصح وعشان مانكون تحت حديث الساكت عن الحق شيطان اخرص

البنات بالمولات يطلعون بدون حاجه واسمعي ضحك البنات وين يوصل بالمول والمقاهي والمطاعم
لا عيب ولا حرام بعصرنا الحين

الله يسترنا فوق الاوض وتحت الارض ويوم العرض
( روج فوشي )
( روج فوشي )
وفيهم شجاعه وأكيد سمعتو بقصة أستشهاد جعفر بن أبي طالب ( إبن عم الرسول )
في معركة مؤته بين المسلمين والروم لما حمل الرايه بيده اليمنى كزعيم لجيش المسلمين قطعو يده فحملها بيده اليسرى وقطعوها لما أستشهد


وشاهده الرسول يطير للسماء للجنه بجناحين




كانو يقاتلون دون خوف من الموت فيهم قوه مع عددهم كان 3000 والروم 100000