
موضوع جميل جدااااااااااا..........وذكرتى اشياء كثيرة من وهج الصميم لكن اعاننا اللة واياكم على رضاة وطاعتة

لمــاذا؟
أصبح الهمُّ أكبر من الحزن
والحزن أكبر من الحلم
والحلم أكبر من الحنين
والحنين أكبر من البكاء
والبكاء أكبر من الكتابة
والكتابة في معظم الأحيان.. أضعف الإيمان..
مقال راااااائع
بارك الله في نقلك يا أشواق
أصبح الهمُّ أكبر من الحزن
والحزن أكبر من الحلم
والحلم أكبر من الحنين
والحنين أكبر من البكاء
والبكاء أكبر من الكتابة
والكتابة في معظم الأحيان.. أضعف الإيمان..
مقال راااااائع
بارك الله في نقلك يا أشواق

مجرد رأي
لمــاذا؟
يتعمَّد البعض أن يهديك الألم
دون أن يتوقف مع نفسه لحظة
ليتخيَّل ردَّة فعلك عند مباغتة الألم لك
بل إن البعض أصبح يتلذذ بإيــلام الآخرين
ويتفنن في اختراع سُبل وطرق الألم..
ليس هناك عاقل يتعمَّد البعض أن يهديك الألم
بل ربما هذا يكون يود مشاركته في الالم ومواساته ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمــاذا؟
أصبح الفرح كلبَنِ العصفور
وكمستحيلات الزمان
التي زاد عددها في هذا الزمان
نسمع به
ونقرأه في الكتب
ونتابعه في الأفلام
لكننا لا نراه
ولا نشعر به أبداً..
** قلة الفرح والسعادة بسبب البعد عن الله واقتراف المعاصي والاستهانة بما أمر الله والسعادة والفرح لا يأتيان أبدا إلا بطاعة الله واسألوا مجرب ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمــاذا؟
يصر البعض على أن يؤذي نفسه بغباء
كأولئك الذين يعيشون حكايات حب
من طرف واحد
وأولئك الذين ينامون على بساط الشك
والذين تغمض أعينهم
ولسان المظلوم يدعو عليهم
والذين يتهاونون في أداء الفرائض
برغم إيمانهم بالموت والقبر والآخرة..
*** هذا حال أكثر الناس إلا من رحم الله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمــاذا؟
يتغابى البعض لدرجة تثير الشفقة
فيصمتون
عندما يكون الصمت إهانة
ويبتسمون
عندما تكون الابتسامة شكلاً من أشكال الذل
ويقتاتون الغباء بشكل قاتل
ويستهينون بما لا يجب الاستهانة به
من الأمور التي تتعلق بحياتهم ومستقبلهم..
** ربما لمواساة نفسه !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمــاذا؟
لا يدرك البعض
أو يتعمَّد أن لا يدرك
أنَّ السرقات الأدبية
لا تختلف عن غيرها من السرقات الأُخرى
بل قد تكون أبشع وأمـرّ..
لأن السارق يرتكب جريمة بشعة
في حق نفسه وفي حق المسروق
فهو يُعرِّض نفسه لفضيحة كبرى
في حال اكتشاف أمره
ويُعرِّض غيره للألم
لأنه يسطو على أحاسيسه الخاصة
ويسرق أحلامه
** ربما حب الظهور !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمــاذا؟
وصل أهل الفن إلى هذه الدرجة
من السقوط والانحطاط
ومازالوا يصرُّون
على أنهم أصحاب رسالة سامية
مع أنَّ السمو لا يمتُّ إليهم وإلى أفعالهم بصلة
وأن الكثير من الأجيال قد تدنَّست
وضاعت على أيديهم
فماذا ننتظر من أُنـــاس
يُدمنون الكبائر والمعاصي
أن يقدموا إلى أجيالنا المقبلة.
وأي رسالة سامية
قد تصدر عن محيطهم الملوث..
** بسبب سكوت أهل الخير وقلة نشاطاتهم والاستهانة بما يخططه الأعداء للمسلمين
لمــاذا؟
يتعمَّد البعض أن يهديك الألم
دون أن يتوقف مع نفسه لحظة
ليتخيَّل ردَّة فعلك عند مباغتة الألم لك
بل إن البعض أصبح يتلذذ بإيــلام الآخرين
ويتفنن في اختراع سُبل وطرق الألم..
ليس هناك عاقل يتعمَّد البعض أن يهديك الألم
بل ربما هذا يكون يود مشاركته في الالم ومواساته ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمــاذا؟
أصبح الفرح كلبَنِ العصفور
وكمستحيلات الزمان
التي زاد عددها في هذا الزمان
نسمع به
ونقرأه في الكتب
ونتابعه في الأفلام
لكننا لا نراه
ولا نشعر به أبداً..
** قلة الفرح والسعادة بسبب البعد عن الله واقتراف المعاصي والاستهانة بما أمر الله والسعادة والفرح لا يأتيان أبدا إلا بطاعة الله واسألوا مجرب ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمــاذا؟
يصر البعض على أن يؤذي نفسه بغباء
كأولئك الذين يعيشون حكايات حب
من طرف واحد
وأولئك الذين ينامون على بساط الشك
والذين تغمض أعينهم
ولسان المظلوم يدعو عليهم
والذين يتهاونون في أداء الفرائض
برغم إيمانهم بالموت والقبر والآخرة..
*** هذا حال أكثر الناس إلا من رحم الله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمــاذا؟
يتغابى البعض لدرجة تثير الشفقة
فيصمتون
عندما يكون الصمت إهانة
ويبتسمون
عندما تكون الابتسامة شكلاً من أشكال الذل
ويقتاتون الغباء بشكل قاتل
ويستهينون بما لا يجب الاستهانة به
من الأمور التي تتعلق بحياتهم ومستقبلهم..
** ربما لمواساة نفسه !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمــاذا؟
لا يدرك البعض
أو يتعمَّد أن لا يدرك
أنَّ السرقات الأدبية
لا تختلف عن غيرها من السرقات الأُخرى
بل قد تكون أبشع وأمـرّ..
لأن السارق يرتكب جريمة بشعة
في حق نفسه وفي حق المسروق
فهو يُعرِّض نفسه لفضيحة كبرى
في حال اكتشاف أمره
ويُعرِّض غيره للألم
لأنه يسطو على أحاسيسه الخاصة
ويسرق أحلامه
** ربما حب الظهور !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمــاذا؟
وصل أهل الفن إلى هذه الدرجة
من السقوط والانحطاط
ومازالوا يصرُّون
على أنهم أصحاب رسالة سامية
مع أنَّ السمو لا يمتُّ إليهم وإلى أفعالهم بصلة
وأن الكثير من الأجيال قد تدنَّست
وضاعت على أيديهم
فماذا ننتظر من أُنـــاس
يُدمنون الكبائر والمعاصي
أن يقدموا إلى أجيالنا المقبلة.
وأي رسالة سامية
قد تصدر عن محيطهم الملوث..
** بسبب سكوت أهل الخير وقلة نشاطاتهم والاستهانة بما يخططه الأعداء للمسلمين

الصفحة الأخيرة
تسلمين عزيزتي من كل شر ومن كل انسان يهدي الآلام
وجزاك الله كل خير