غندي صيام من سنين ماضيه ماصمتها. وأريد الأن أصومها لكن ماعندي
مال هل يجوز لي أصوم وأالخر القيمه الدفع لبعدين حتى يتوفر عندي
لمن عندها علم لاتبخل علي. بالفتوى
bnt 3mro @bnt_3mro
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
كم اتمناه
•
ماعلاقة المال بالصيام؟!
هلا أختي فيك,,
يا ليت توضحي سؤالك أكثر ,, حتى أجيبك
أنتي أفطرتي في رمضان لأي عذر ؟؟
الحيض والنفاس أم الرضاع أم السفر أم المرض؟؟
وضحي السبب بالتفصيل لو سمحت
وثانيا ,, لماذا أخرت القضاء ؟؟ هل تأخيرك لعذر أو لغير عذر
وضحيه أيضاً بالتفصيل من فضلك يا عسل : )
يا ليت توضحي سؤالك أكثر ,, حتى أجيبك
أنتي أفطرتي في رمضان لأي عذر ؟؟
الحيض والنفاس أم الرضاع أم السفر أم المرض؟؟
وضحي السبب بالتفصيل لو سمحت
وثانيا ,, لماذا أخرت القضاء ؟؟ هل تأخيرك لعذر أو لغير عذر
وضحيه أيضاً بالتفصيل من فضلك يا عسل : )
ماذا تفعل من كانت عليها أيام قضاء للصيام
و جاء رمضان الذي بعده و لم تستطع القضاء و جزاكم الله خيرا؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد :
فالواجب على من فاته شيء من صيام رمضان ألا يؤخر قضاءه، فإن أخره من غير عذر حتى دخل رمضان آخر أثم ولزمه مع
القضاء كفارة، وقدرها: مد من طعام عن كل يوم، وهو ما يعادل 750 جراماً تقريباً، فإن كان التأخير لعذر كالمرض،
فإن كان يرجى برؤه، فإنه يجب عليه القضاء بعد زوال المرض، لقوله تعالى: ( ومن كان مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر)
ولا إطعام في هذه الحالة ولا كفارة. وإذا كان المرض مزمناً لا يرجى برؤه، فالواجب الإطعام فقط، وكذلك من عجز عن الصوم لكبر سن،
لقوله تعالى: ( وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين ) قال ابن عباس رضي الله عنهما: نزلت رخصة للشيخ الكبير، والمرأة الكبيرة لا يستطيعان
الصيام، فيطعمان مكان كل يوم مسكيناً. رواه البخاري.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=6143
و جاء رمضان الذي بعده و لم تستطع القضاء و جزاكم الله خيرا؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد :
فالواجب على من فاته شيء من صيام رمضان ألا يؤخر قضاءه، فإن أخره من غير عذر حتى دخل رمضان آخر أثم ولزمه مع
القضاء كفارة، وقدرها: مد من طعام عن كل يوم، وهو ما يعادل 750 جراماً تقريباً، فإن كان التأخير لعذر كالمرض،
فإن كان يرجى برؤه، فإنه يجب عليه القضاء بعد زوال المرض، لقوله تعالى: ( ومن كان مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر)
ولا إطعام في هذه الحالة ولا كفارة. وإذا كان المرض مزمناً لا يرجى برؤه، فالواجب الإطعام فقط، وكذلك من عجز عن الصوم لكبر سن،
لقوله تعالى: ( وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين ) قال ابن عباس رضي الله عنهما: نزلت رخصة للشيخ الكبير، والمرأة الكبيرة لا يستطيعان
الصيام، فيطعمان مكان كل يوم مسكيناً. رواه البخاري.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=6143
الصفحة الأخيرة