احلى من العسل
احلى من العسل
كل عام و أنتم بخير

عيد سعيد
احلى من العسل
احلى من العسل
ملاحظة مهمة
1- ضعوا في قرارة أنفسكم أن الشافي والمعافي هو الله سبحانه وتعالى وما أكتبه لكم هو أسباب
2- اي دواء لابد من مراجعة المتخصصين في مجاله وان موقع عالم حواء غير مسؤول في أخذ اي جرعات من اي دواء كانت دون الرجوع للمختصين ،،،،، وما يكتب في الموقع هو ثقافه ومعرفة لابد ان يطلع ويلم بها مريض السرطان وخاصة في عالمنا العربي
احلى من العسل
احلى من العسل
فيتامين ب 17 لعلاج السرطان
موجود في بذور المشمش والتفاح والعنب
ولكنه اكثر تركيز في المشمش يحتوي على مادة السيانيد

طبعا مركز كاميلوت يعالج بهذا الفيتامين

تحذير ،،،،،، طبعا البذور سامة اذا أخذت بكميات كبيرة غير مقننة ،،،لابد من سؤال المتخصصين في الكميات التي تأخذ لمريض السرطان

ونحن نعرف العلاج بالأعشاب يحتاج لتقنين مثال عندنا في المطبخ المره والحلتيت ومعظمنا نستخدمها كعلاج
ولكن بحدود وبكميات مناسبه لأن الكثرة تضر

وسوف أوفر لكم بعض المعلومات عن فيتامين ب17
احلى من العسل
احلى من العسل
فيتامين B17 :
هذا الفيتامين حديث الاكتشاف ، و يلعب دور مهم في مقاومة مرض السرطان ، وهو يعرف أيضاً بـ ليترييل Laetrile و يستخلص بصفة خاصة من نواة ثمرة المشمش و نواة ثمرة اللوز ، و يعتقد أنه يقوم بتكوين إنزيمات فعالة داخل الورم السرطاني تفتت الغشاء البروتيني المحيط بالورم و تطلق المواد السمية من داخله و بالتالي تقلصه .
فإن بذور المشمش تحوي مادة الأمجدالين Amygdalin أو ما يسمى بفيتامين ب17 ، وهي تذوب في الماء و من ضمن الجليكوسيدات السيانيدية وهي توجد في العدس و اللوبيا الخضراء الصغيرة و مادة أمجدالين ب 17 هذه توجد في بذور الفواكه الحجرية و اللوز المر إلا أن تركيزها في بذور بعض أنواع المشمش هو الأعلى . و الجانب الآخر هنا هو الفرضية القائلة بأن هذه المادة تعتبر مضادة للسرطان ، و أنها تقتل الخلايا السرطانية ، و أصل هذه الفرضية جاء من ملاحظة أن بعض من قبائل الهنود الحمر التاوس ( هنود بويبلو ) في نيومكسيكو كانت إصابات السرطان عندهم نادرة ، و بالبحث وجد أنهم يشربون مشروب بذور المشمش مع العسل بخلطة بالحليب ، وكانوا يحمصون لب البذور لاعتقادهم بأن التحميص يقضي على المواد السامة في البذور .
احلى من العسل
احلى من العسل
تبين إذاً أن السبب الأساسي للمرض هو النمط الغذائي غير المناسب. وعلى وجه الخصوص عوز الفيتامين B17 أو الأميجدالين وهو من مواد تسمى Nitrozides. وهذه المركبات تتوافر كثيراً في الطبيعة في حوالي 1400 نوع نبات مأكول.. خاصة بذور الفاكهة من اللوزيات، كبذر المشمش والتفاح والدراق والخوخ والكرز واللوز المر الطازجة، ولكن أيضاً العديد من الأعشاب القصيرة، عشب القمح، نبات الذرة كأوراق، البقوليات المبرعمة، sorghum، الدخن، cassava، بذور الكتان، وغيرها الكثير من الأطعمة الغير موجودة في نظام الغذاء الحديث.

أكدت التجارب أن الحيوانات الأليفة أو المنزلية تصاب بنفس سرطانات الإنسان لأنها تقتات مما يقدمه لها من مكملات...ومدعمات....لكن الحيوانات البرية لم تكن تصاب إلا عندما يتدخل الإنسان...

وكذلك فإن الشعوب القديمة مثل سكان الاسكيمو وقبائل الهونزا كانوا من المعمرين حيث كانوا يعيشون مئات السنين دون أي مرض والسبب أن غذائهم كان متكاملاً ونسبةB17 فيه أكثر 200 مرة مما هي عليه في الأنظمة الغذائية الحديثة.. لم يكن هناك مال عند الهونزا، فكانوا يقدرون ثروة الشخص بما يملك من أشجار المشمش!!

وكان بعدها من يعيش من تلك الشعوب نظاماً غذائياً (سريع أو أمريكي) مغايراً لعاداتهم الغذائية يصاب بالسرطان والأمراض التي نجدها لدى من يتناول هذه الوجبات السريعة.

تماماً عكس ما يعلمونا في الجامعات والطب أن بذور الفاكهة خاصة المرة سامة جداً لأن فيها الأميجدالين Amygdalin ومركبات السيانيد السامة، في الحقيقة هذه المواد بجرعات طبيعية مناسبة هي الدواء الذي يمنع ويعالج السرطان!!

قال العالم John Beard أن لا فرق بين الخلايا السرطانية والخلايا الغاذية (المغذية) trophoblast الموجودة لدى الجنين في المراحل الأولى من الحمل. حيث أن هذه الخلايا الغاذية تتكاثر بسرعة وتتمايز بغية الوصول إلى الخلايا الجسمية... ويبقى القليل من هذه الخلايا في الجسم حيث تتركز بنسبة 80% في الأعضاء المنشئة (الخصى والمبايض).

إضافة إلى ما سبق وجد الهرمون الانثوي الاستروجين estrogen موجود عند الجنسين، وفي أي مرض حيث يلعب دور المحفز.

وتكون عندها المعادلة على الشكل التالي :

الخلايا الجسمية + الاستروجين = خلايا غاذية (أي عادت الخلية الجسمية للمرحة الجنينية من حيث القدرة على التكاثر السريع غير المسيطر عليه) والنتيجة..... السرطان.

بالانتقال للحديث عن دفاعات جسم الإنسان، فإن الخلايا البيضاء تعتبر خط الدفاع الأول وتهاجم أي جسم أو عنصر غريب، وبما أن الخلايا الغاذية ليست "عنصر غريب" فإن هذه الخلايا تفلت من دفاعات الجسم.

لمعاكسة هذا الفعل تقوم العضوية بإرسال هرمون التريبسين trypsin والذي تفرزه البانكرياس، وعندما يصل هذا الأنزيم بكميات كافية إلى الخلايا الغاذية فإنه يحل الغلاف البروتيني لها مما يغير من تركيبها ويجعلها عرضة لهجوم الخلايا الدفاعية.

بالمقابل نلاحظ أنه لدى الجنين تموت الغاذية في الأسبوع الثامن من الحياة الجنينية وذلك في الوقت ذاته الذي يبدأ فيه البانكرياس بالعمل وإفراز هذا الهرمون.. وإذا راجعنا الأدب الطبي نجد أن البانكرياس من الأعضاء التي نادراً ما تصاب بالسرطان !!

في حال كان البانكرياس معطلاً أو ضعيف ، ما العمل؟

هنا يظهر خط الدفاع الثاني متمثلاً بالفيتامينB17

يتألف هذا الفيتامين من وحدتي سكر S-S ووحدة سيانيد CYD ووحدة بنزالدهيد BZO

يتفعل هذا الفيتامين بوجود أنزيم مفعل unlocking enzyme يتم التفعيل بفصل وحدتي السكر عن باقي المركب.نجد هذا الأنزيم بتراكيز كافية حول الخلايا السرطانية فقط وهذا ما يجعل هذا الفيتامين ساماً للخلايا السرطانية تحديداً.

إضافة إلى أنزيم آخر هو protecting enzymالذي يتمتع بالقدرة على تفكيك السيانيد إلى مركباته الدقيقة.

الاسم التجاري لهذا الفيتامين Vitamin B17 أو Amygdalin أو Laetrile ~ وهو أقل سمية من السكر!! ولم تلاحظ تأثيرات جانبية سيئة لهذا العقار على حيوانات التجربة سوى زيادة الوزن والحركة...

إن كل طرق العلاج الحديثة تعمد إلى نزع واستئصال الكتلة الورمية النامية فقط دون أن تعالج السبب...

وبالتالي رحلة البحث عن الحقيقة ضرورية حتى نصل إلى المعرفة.. وبوصولنا إلى المعرفة يزول أي مرض وأي عرض... ويبقى الصحة والوعي.



كمختصر مفيد: إذا لم يكن لديك سرطان وأردت أن تحمي نفسك منه، تناول 7 بذور مشمش طازجة في اليوم (وهي مرّة، يمكنك تناولها مع أي شيء حلو كالدبس أو العسل) أو ما يماثلها من أطعمة وبذور أخرى تحوي Laetrile أو B17... وابدأ بجرعة منخفضة حبة أو اثنتين ثم زدها بالتدريج.... ابقى بعيداً عن السكر المكرر فهو يغذي السرطان، والكافيين في القهوة خاصة والشاي الأحمر (سيء جداً للكبد والكلى) والطحين الأبيض (الذي يتحول بسرعة إلى سكاكر).. اقرأ بنفسك محتويات طعامك وتعلم ما هي المحتويات إذا اشتريت أي شي معلب... حاول تناول أطعمة نيئة أكثر وتجنب الأطعمة المعالجة والمكررة...

إذا كان لديك سرطان وخاصة الحالات المتقدمة: يجب القراءة أكثر عن علاج فيتامين B17: المزيد هنا، والاستعانة بمساعد من المجال الطبي، حيث يلزم إعطاء Laetrile حقن في الدم تدريجياً حتى 9 غرام في اليوم 21 يوم مع تناول حتى 6 بذور مشمش في الساعة من النهار، مع وجبة أناناس طازج يومياً، وفيتامين سي تدريجياً من 1غرام حتى 10 أو 25 غرام في اليوم.. إضافة للإكثار من عصير الخضار والفاكهة الطازجة تدريجياً حتى 1كوب في الساعة... وغيرها.



ملاحظة: ليس لنا أي غاية تجارية من نشر هذه الحقائق والمعلومات.. ليس لدينا أي هدف لترويج مادة أو بيع أي وصفة أو برنامج علاجي... ومثل هذه العلاجات الطبيعية "البديلة"، رغم أن بعضها معروف منذ عشرات السنين ومنتشر بين الناس، إلا أن الهيئات الطبية الرسمية دوماً ترفض التحقق منها والاعتراف بفعاليتها، لا بل ترفضها أو تمنعها، لأن هدفها الأول والأخير بيع الأدوية الكيميائية والعمليات الجراحية والإشعاعية، والتجارة بالمرض والمريض...

فاستفتي قلبك.. شاهد واقرأ وعالج نفسك بنفسك... مع أمنياتنا لك بالفائدة والشفاء.. وإذا مرضتُ فالله يشفينِ...





منقووووول