لم يصب بأذى
دخلت سيارة ذلك الشاب تحت شاحنة كبيرة واشتعلت فيها النار فاجتمع الناس وحاولوا إخراجها، والكل ينظر ما مصير السائق؟ وماذا حدث له فلما أخرجوا السيارة إذا بالسائق لم يصب بأي أذى غير تناثر بعض الزجاج عليه، عندها تعجب الجميع وارتفعت الأصوات بالتكبير والتهليل، فسأل أحدهم الرجل: هل تعرف عملاً أنجاك الله – تعالى – به؟ فقال: إني أعمل في جدة وعندما استلمت الراتب ذهبت لوالدتي في رابغ، وأعطتها ما كتب لي فاستبشرت ودعت الله – تعالى – أن يحفظني ويبارك لي

ميعاد77 @myaaad77
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

مطلقة متفائلة
•
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك



لااله الا الله ماعظم قدرة سبحانه وبرالوالدين قصه رائعه جعله الله في ميزان حسناتك وجزاكي الجنه

الصفحة الأخيرة