الاعتراف بالخطأ ،هونصف الطريق نحو اصلاحه،ولذا لنعترف بان أغلبنا،خاصة الشباب،لا نجيد الحوار،ولا نتمتلك فنونه.
المستمع الجيد هو المتحدث الأفضل.ولكي تكسب في الحوار عليك بالاستماع حتى للافكار والآراء التي تعارضها.فربما أسهمت في تغيير قناعتك،أو ربم كان رفضك لها سبب في زيادة تمسكك بقناعاتك.وسيساعدك الاستماع للفكرة العارضة،على معرفة الطريق لتنفيذها واظهار سلبياتها،مقابل قناعتك. فالاستماع هو خطوتك الاولى للرد.
الشخص الهادئ هو الشخص المقنع.وللأسف كثيرا ما يبدأ الحوار هادئا، ولكن مع سخونته تعلو الأصوات، وتصبح المسألة أشبه بعرض العضلات واختبار الأصوات ومحاولة للاستعراض، فيصبح الحوار أقرب لحوار الطرشان.
المجاملة غير المبالغ فيها،تنفع ولا تضر، وتجعل محدثك يرتاح اليك، ولا يعتقد أنك تتعمد معارضة شخصه،وانما المسألة هي مجرد اختلاف في الآراء والقناعات.كذلك لا مانع من أن تعترف بخطئك من دون المبالغة في الندم.
فاعترافك بالغلط ليس عيبا،فهو يرفعك لشجاعتك،وفي المقابا فان شكرك الآخرين،خاصة من يستحق،هو أفضل ما تفعله لهم،فلا تبخل بكلمة "شكرا"،وكن شجاعا في الاعتذار.
لا يسعني الا ان اقول لكم شكرا
منقول:13:
لنورعيونج @lnoraayong
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وعليكم السلام بشائر الخير :27: ويزاج الله الف خير
هلا والله القصيميه واشكر ردج الجميل:26:
بارك الله فيج ماويه وانشاء الله اكون عند حسن ظنكم
:24:
هلا والله القصيميه واشكر ردج الجميل:26:
بارك الله فيج ماويه وانشاء الله اكون عند حسن ظنكم
:24:
الصفحة الأخيرة
بارك الله فيك اخيتي
وجزاك خير الجزاء على موضوعك المفيد ..
وبانتظار المزيد من مواضيعك المميزة ..
تحياتي
:26: