ALIGN=CENTER]لنتحاور (كيف نقوي وازعنا الديني) ؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني الأعزاء ... خطر ببالي هذا الموضوع فأحببت طرحه ...
الكثير منا في مرحلة الشباب ... هذه المرحلة الأكثر حيوية وطاقة ووعي في عمر الإنسان .
موضوع الحوار ... هو ..
كيف نقوي الوازع الديني لدينا (نحن الشباب) ... وركزت على هذه الفئة ، حتى نتناقش ونسعى معاً للبحث الجاد عن أساليب وطرق فعالة بكل ما للكلمة من معنى ...
بحيث نصل إلى نقاط هي منتهى وغاية هدفنا من هذا النقاش ... نصل إلى مفاتيح التأثير على الشباب إيجابياً لتنمية الوازع الديني لديهم ...
ولكي يكون النقاش مثمراً ... حبذا لو يضع كل منا نفسه في محل التجربة ... ويعطي رأيه ...
أ و لست أنا من الشباب ؟!!
بلى ...
إذاً أقيس الأمر على نفسي ... وابحث في نفسي عن أمور ، تؤثر فيّ إيجابياً وأطرحها للنقاش هنا ...
كلنا بحاجة لتقوية وازعنا الديني ... كي نقف بشبابنا بطاقاتنا الهائلة بتمسكنا بديننا في وجه مغريات الحياة إن كانت تقود إلى طريق المعصية ...
نحتاج لسور يحمينا ... وجميل لو نصنعه بأيدينا ...
فهيا أيها الإخوة الأحبة ... أتمنى أن يدلي كل منكم بدلوه ... وتتفضلوا بالمشاركة في هذا النقاش ... وليكن كل رد في هذا الموضوع ذو قيمة ... حتى ندفع بالنقاش إلى الأمام
حقيقة .. أتردد كثيراً في طرح هكذا مواضيع حوارية ، خشية من أن لا تنال حقها من التفاعل ... ولا أدري إن كان سينجح هذا النقاش أو لا ... لكنني طرحته أملاً في مشاركة لا بأس بها ... كي نستفيد .
يلا مع السلامة ...
__________________

امل الانتظار @aml_alantthar
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

من الغرب
•
ما شاء الله على الخط الي ما بيشوف بيشوفه هاهاها ......اختي امل الموضوع شيق وجميل واكيد البنات ما ايقصروا فيه وجزاكي الله الف خير

جزاك الله خير على الموضوع وصحيح ان في هذا الزمن كثرت المغريات واصبحت سهلة المنال للجميع ومن الامور التي تساعد على تقوية الوازع الديني لدينا غض النظر عما حرمه الله ومحاسبة النفس على كل عمل نقوم به وتفعيل دور النفس الوامه لدينا وكذلك البعد عن مواطن الفتن مثل الاسواق الا للحاجه واتخاذ الصحبة الصالحة وحضور مجالس الذكر والمحاضرات النافعه لما فيها من الفائدة والاجر . واتخاذ القدوة الصالحة و رسولنا صلى الله عليه وسلم اعظم قدوة لنا.
وهذا مايحضرني الان واستغفر الله لي ولكم.:26: :26:
وهذا مايحضرني الان واستغفر الله لي ولكم.:26: :26:

الصفحة الأخيرة