بسم الله الرحمن الرحيم
هنآآك أشخآآصاً مروا فيـ حيآتنا
ربمآ تنذكرهمـ وأما أنهمـ غآبوا عن خواطرنآآ
لأنشغالنآآ بمشاغل الحياة وما فيهآ
منهم الصديق ،، والقريب ،، والصآحب
همـ الآن في وحدة موحشة
لا زاد ،، ولا أنيس ،،
فهم الآن ليسوا بحاجة إلى شيء سوى
أمور ترفع بهآ رصيد أعمالهم الصآلحة عند الله تعالى
لنتخيل أنناآ مكانهمـ
ربمّآ صياغتي لم تكن منآسبة ولم تؤدي الشيء المطلوب
فأحببت أن أقدم مادة أتمنى أن تجد لها صدى في قلوبنآ
هنآ
هنآ
في أمآآن الله
الله أكبر
الله أكبر
لا إله إلا الله
الله أكبر
الله أكبر
ولله الحمد