محبه للناس

محبه للناس @mhbh_llnas

محررة برونزية

لنتعاون حتى لا يسقط مندانا 000000000منقول

الملتقى العام

حتى لا يسقطَ منتدانــا !

الحمدُ لله وكفى , والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين
نحن - معشر النساء- غرباء , عابرو سبيلٍ في هذه الدنيا ,
وعمَّا قريبٍ لابدَّ من الرحيل

إلى الحساب بين يدي الله تعالى , فهل نقضي هذه الحياة فيما لا ينفعنا ويعود علينا بالخير ؟!


أختي : أنتَ ضيفه في هذا المنتدى وغيره من المنتديات ..
فإياكَ أنت تكون مفتاحاً للشر مغلاقاً للخير ..

فأنت على ثغرة .. فإيّاك إيّاك !

أنت تمثل الإسلام في عيون الآخرين الذين يطرقون المنتدى ..
فَدَعْ عنك الكِبْرَ , والعصبيةَ , والهوى , والإعجابَ بالرأي ..

روى ابنُ ماجه - رحمه الله تعالى - من حديث أنس بنِ مالك -
رضي الله عنه - قال :
قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - : (( إنّ من الناسِ مفاتيحَ للخيرِ ,
مغاليقَ للشرِّ , وإنّ من الناسِ مفاتيحَ للشرِّ , مغاليقَ للخيرِ
فطوبى لمن جعل الله مفاتيحَ الخير على يديه ,
وويلٌ لمن جعل الله مفاتيحَ الشرِّ على يديه ! )) .

أختي : المنتدى للخيرِ ؛ وليس للشرِّ .. للهداية ؛ لا للغواية ..
للترشيد ؛ لا للتضليل ..
لرفع كلمة الله تعالى ؛ وليس لرفع ما تشتهيه الأنفس وما تهواه .

أختي : الأصلُ فيمَن يطرق منتداكم الإسلامُ ؛
فحقُّه عليك : الرفقُ به ولينُ الجانب ؛

ففي الصحيح منْ حديث أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها -
قالت : قال رسولُ الله -

صلى الله عليه وسلم - : (( إن اللهَ رفيقٌ , يحبُّ الرفقَ في الأمرِ كلِّهِ )) ,






((ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنفِ )) ,


إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانَهُ , ولا ينـزع من شيء إلا شانَهُ ))
.





وقال - عليه السلام - للأشجِّ - رضي الله عنه - :
((إن فيك لخصلتين , يحبُّهما اللهُ ورسولُه ؛ الحلمُ , والأناة )) رواه مسلم .



أختي : عليكَ بالرفقِ .. إذا ما أردتَ أن تردَّ على أخٍت في أيِّ طرحٍ لها ,

رأيتَه مخالفاً لِمَا تراه ,
فارفقْ بها , وإياكَ والتعنيفَ .. لا تعالِجِ الخطأَ بالخطأ ,
عالجْيه بالتصويب مصاحباً الحكمة .


أختي : تبوأتَ مقامَ الترشيد , وبذلك تكون قد أثقلتَ كاهِلَك ,
فعليك أن تتحمل مسؤوليةَ الإرشاد .

أخي : لستَ الذي لا يخطئ ؛ فكلُّنا ذوو خطأ .. ومَن ذا الذي ما ساء قط ...
ومَن له الحسنى فقط ؟
يؤلمني وكلُّ غيوره , ما نراه من مشاجراتٍ كلامية , لا داعي لها ..
حتى تصل إلى الملاعنة ..
فهل هذا من أدب الإسلام ؟

هذا وراء الشاشات والمفاتيح , فكيف إذا كان الأمر معاينة ؟!

أليس المنتدى للإرشاد .. فَعَلامَ الشدّةُ والقسوةُ والمفاصلةُ ؟!

كأنك أوتيتَ علمَ الأولين والآخرين , وأنت لَمّ تبلغِ الحلمَ في العلم !

أختي : لماذا أنتَ المصيبه دائماً ؟ ..
لماذا لا تقبل النصحَ من الآخرين ؟ ..
لماذا تظن سوءَ الفهم وقصورَ العلم في الآخرين ؟
أختي : أمَا قرأتَ قولَ الله تعالى : (( لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ

مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )) سورة التوبة 128 .
أمَا سمعتَ قولَ الله تعالى فيما يرويه النبي - صلى الله عليه وسلم -
عن ربِّه - جلّ وعلا -
في الحديث الإلهي : (( ورحمتي سبقت غضبي )) ؟

أختي : كُونْى رحيمه .. رفيقه بإخواتكَ .. وإلا .. دعِ الخلقَ للخالق !
أقول هذا تحذيراً لمن لَم يقع فيه .. وأقوله تنبيهاً لمن وقع فيه أو يوشك أن يقع فيه ..

ولا أبرئ نفسي .. فأنا أسيرة الخطايا .. فكَّ اللهُ أسرَنَا ..
فالمأسورُ مَن أَسرَه هواه ,
والمحبوسُ مَن حُبس عنِ الله
..






أختي : عليكَ بِحُسْنِ الخُلُق .. عليكَ بِحُسْنِ الخُلُق .. عليكَ بِحُسْنِ الخُلُق ..

فقد قال اللهُ تعالى : (( وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ )) سورةُ القَلَم 4
وقال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - : " البِرُّ حُسْنِ الخُلُق " . رواه مسلم





وقال - صلى الله عليه وسلم - :
" أحبُّكم إليَّ وأقربُكم منّي مجلساً يومَ القيامة : أحسنكم أخلاقاً " .
وقال - صلى الله عليه وسلم - : " عليكَ بِحُسْنِ الخلق وطولِ الصمت ؛ فوالَّذي نفسي بيده
ما عمِلَ الخلائقُ بِمِثْلِهِمَا " . رواه الطبراني




وبعدُ :
كي تبقى في منتدانا , فعليك بهذا ؛ فإن كنتَ لا تدري ما حسنُ الخلق ,
فهو كفّ الأذى و بذل الندى ,
وإن شئت البسط , فعليك بـ ( الأدب المفرد)
لأمير المحدثين : محمد بن إسماعيل البخاري - رحمه الله تعالى

ولا تنسَ صحيحه للألباني - رحمه الله تعالى -
..




هي عَمَلٌ صالِحٌ

هي في حق قائلها عبادةٌ، إذ هي دعاءٌ، و(الدّعاءُ هو العِبادة) –

صحيح سنن أبي داود" (1329)-

أما عند متلقّيها فإنها كلمة طيبة، تُبسِم الثغر، وتسرّ القلب
هي عملٌ صالِحٌ:



لأنها سُنّة النبيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلى آلِهِ وَسَلَّمَ القوليّة والفعليّة والتقريريّة:



القوليّة: لقوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلى آلِهِ وَسَلَّمَ:

عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

«مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَقَالَ لِفَاعِلِهِ: جَزَاكَ اللهُ خَيْرًا؛ فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ». رواه

لترمذي وصححه الوالد رحمهما الله
وقال العلامة العثيمين رحمه الله في "شرح رياض الصالحين":

"وذلك لأن الله تعالى إذا جزاه خيرًا؛ كان ذلك سعادة له في الدنيا والآخرة"





هذه فتوى وهي منقوله من موقع شبكة المشكاة لفضيلة الشيخ/عبدالرحمن بن عبدالله السحيم عضو مركز الدعوه والارشاد بالرياض


السؤال :

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انتشرت مواضيع متنوعة في المنتديات منها تسجيل الخروج من المنتدى أو الموقع بذكر كفارة المجلس .

وأيضا تسجيل الدخول إلى الموقع بالصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم أو ذكر اسم من أسماء الله الحسنى ، وفي كل الحالات يثبت موضوع ويقوم الأعضاء بالرد عليه عند دخولهم وخروجهم.



فنرجو من سماحتكم توضيح مدى مشروعية هذه المواضيع مع التفصيل في كل حالة إن أمكن.



هذا وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم ونفع بكم.

الجواب :



هذه من البدع المحدَثة .

فتحديد ذِكر مُعيّن بعدد مُعيّن أو بزمن مُعيّن لم يُحدده الشرع لا يجوز ، وهو من البِدع الْمُحدَثَـة ، خاصة إذا التُزِم به .



وحقيقة البدع استدراك على الشرع .

ثم إن في البدع سوء أدب مع مقام النبي صلى الله عليه وسلم

قال الإمام مالك رحمه الله : من ابتدع في الدين بدعة فرآها حسنة فقد اتـّـهم أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ، فإن الله يقول : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ) فما لم يكن يومئذ دينا فلا يكون اليوم ديناً .



وبعض الأعضاء يزعم أن فيه خيراً ، ولا خير فيه ، إذ لو كان خيراً لسبقنا إليه أحرص الناس على الخير ، وهم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، ورضي الله عنهم .

فلم يكونوا يلتزمون الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كلما دخلوا أو خَرَجوا ، ولا كلما تقابلوا أو انصرف بعضهم عن بعض ، بخلاف السلام فإنه كانوا يُواظبون عليه ، فإذا لقي أحدهم أخاه سلّم عليه ، والمقصود السلام بالقول .
وحسن النية لا يُسوِّغ العمل .



وابن مسعود رضي الله عنه لما دخل المسجد ووجد الذين يتحلّقون وأمام كل حلقة رجل يقول : سبحوا مائة ، فيُسبِّحون ، كبِّروا مائة ، فيُكبِّرون ...

فأنكر عليهم - مع أن هذا له أصل في الذِّكر - ورماهم بالحصباء

وقال لهم : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟

قالوا : يا أبا عبد الرحمن حصىً نَعُدّ به التكبير والتهليل والتسبيح

قال : فعدوا سيئاتكم ! فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء . ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبلَ ، وأنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده إنكم لعلي ملة هي أهدي من ملة محمد ، أو مُفتتحوا باب ضلالة ؟

قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا إلا الخير !

قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه ! إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم . وأيم الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج . ورواه ابن وضاح في البدع والنهي عنها .



والله تعالى أعلم





فتوى حول الصور الكرتونية المنتشرة حاليا

السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لوحظ في الفترة الأخيرة انتشار رسوم أشبه بعض الرسوم المتحركة يضعها الكثير في توقيعاتهم وعند الترحيب بالأعضاء

وتكون أغلبها صور لفتيات وبملابس غير لائقة ولكني أعتقد أنهم لا يتحرجون من وضعها ظنا منهم أنها تجوز طالما أنها صور غير حقيقية

نريد منكم فضيلة الشيخ فتوى حول ذلك حتى نشرها لمن يهمه الأمر لعل الله ينفع بها

جزاكم الله خيرا


الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيراً .

ما كان مِن صُوَر ذوات الأرواح حقيقة كان أو خيالاً فلا يجوز تصويره ولا نشره مِن خلال التواقيع أو التصاميم .

والمسألة ليست مِن صغائر الذنوب ، بل هي مِن الكبائر .

وسبق بسط الأدلة هنا :

علاقة الصورة بالشِّرك

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم









اختم بهذه النصيحى




اللهم ألهمنا رشدَنا , وأعذنا شرورَ أنفسِنا , وشرَّ الشيطان وشرَكِه
6
557

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

دمعه امي غاليه
الله يجزاك خيييييييييييييييييييير.........تسلمين
برستيج المحبه
الله يجزاك الخير يارب
محبه للناس
محبه للناس
وانتم يالغاليات
شيهانه®
شيهانه®
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
محبه للناس
محبه للناس
تسلمون