أحوالنا في كل سنة تسوء
والدمار في كل مكان يسود
قتلت الآمال والأحلام وتكبلت بالقيود
وصوت الأحزان تخترق القلوب
الأطفال يتباكون
والكبار في السن يعانون
وهم الأحباب في كل مرة يتعبون
فكان الأصغران هما المقاتلين الوحيدين
في ساحات فر منها الجبناء
وبقي الأنانيون لأجل أنفسهم
فزادوا العناء عناء
وحال الأكثرية
بكاء!
أنين!
ضياع!
حسرة!
وارتباك!
فما لنا إلا الصبر
والتغلب على القهر
ودحر الشر
ويجب أن نعود من جديد لننعش الأمل
ونحطم الألم
وكل هذا أمام الملأ
سندنا الوحيد هو الله
ومن يعطينا الثبات هو الله
ومن سيدبر لنا الأمر هو الله
غرقنا في الفساد فنود الخروج
أضعنا مستقبل أجيال وأجيال فنريد العودة
ربما اليوم!
ربما غدا!
ربما بعد أسبوع!
"لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا".
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



جميلة خاطرتك ملوك
نتمني من الله كشف الغمة ومن رحم المحنة تاتي المنحة
سلمت يداك اختي ودمت بود
نتمني من الله كشف الغمة ومن رحم المحنة تاتي المنحة
سلمت يداك اختي ودمت بود
الصفحة الأخيرة
هو خير سند وخير معين ...!
ولاكاشف للضر غيره تعالى
حقاً.. !لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً
ويحقق الفرج بعد الشدة ..!
وما ذلك على الله بعزيز
طرح رائع وكلمات معبرة تترجم معاناة وواقع مضني
وتنتهي بالأمل ..!
بارك الله بك ياملوك ..