NJ.

NJ. @nj_2

عضوة جديدة

لو عرفت انها النتيجه كان ماتجرأت

الأسرة والمجتمع

انا يا بنات لبقولكم شيء يعني بنفس الوقت بفضفض لكم لاني تعبت يمكن تقولون خير مافيه شييء ليه تكبرين الموضوع احب اقولكم اني إنسانه ا حساسه على اقل كلمة اصيح وبنفس الوقت انا مراهقه ولا ودي اتصرف ونا أساسا ماعرف بهالامور المهم حنا إجازة مابين الفصلين سافرنا دبي ما احكيلكم عنها حقت أسواق ومقاهي وحركات انا احبها بطبعي احب الزحمه والناس والسيارات الكثيره مابي أطول عليكم رحنا ذاك اليوم ال جي بي ار ونتو عارفين كيف الزحمه هناك ف انبسطت وسكنا فيها يوم واحد وبهاليوم اللي سكنا فيه كان فيه حفله غنائية لفناين اثنين المهم كان زحمه مره ماتوقعت كذا تمعو عيال الله لايوريكم صدق مانكر اني خفت وهونت بس قاومت مادام اهلي معي موب صاير الى الخير طبعا الحفل من الساعه 9 الى 12 يعني 4 ساعات نقول المهم يابنات كنت قاعده انا وامي واهلي بصفه عامه على الأرض ومعنا بنات كثار لانه أساسا من كثر الزحمه محد يقدر يتحرك لاحكيلكم العيال الله يستر علينا مابيننا وبينهم شيء لو خطيت خطوه بخبط بالعيال من كثر الزحمه وبعدين انا اول مره بحياتي يكونون عيال قبالي 3 ساعات ونص ولابعمري صارتلي حتى مع عيال عمي ولاني مب متعوده المهم كان فيه ولد من جلست وهو يناظر فيني انا يعني عادي بس كل شوي تتلاقى عيوني بعيونه هو مب قصدي ولله بس عن صدفه ويوم شفت انه يبي يلفت انتباهي ماحاولت اناظر جهته وكانت فيني عزة نفس لاتناظين انه عيب وكذا وحرام بس الغباء والقافه اللي فيني قعت اناظر مانك انه كان ماشاءالله جميل ماقدر اوخر عيوني وتعوذت من ابليس كم مره بس ماش المهم يوم رجعنا للسعوديه ليلتها قعدت افكر فيه بنات تعرفون اللي تعلق قلبي فيه ونا ولله لاعرف اسمه ولاعرف عنه شيء ؟ قعدت افكر واستشعر حكمة غض البصر للنساء والرجال او مره اندم قد شعر راسي اني ناظرته حطيت عيني بعينه جد تعلقت فيه وكل يوم وبكل صلاة مادعي لنفسي اول لا لا ادعي له بعدين ادعيلي حتى قبل ماحط راسي على المخده واقرا سورة الملك اتذكره وحتى بصلاة الوتر اتذكره ديم ادعي يارب اذا كان فيه خير اجمعني به واذا كان فيه شر لي ابعني عنه ايه ايه لهدره تعلقت فيه شوفو سبحان الله بسبب نظره بنات لاتغفلون عن هالشيء وتصغرونه بعيونكم زي ماسويت بالبداية الحين ابي حل ماقدر اشيله من راسي احس اني قاعده احط امال واوهام بس بنفس الوقت عندي امل انه ربي راح يكتب لي معه شيء حلو اذا كبرت يمكن د يابنات محتاجه لمساعدتكم لاتقولون وش هالروايه اللي جايبتها لنا ولاتقولون انتي ماتستحين ولا انتي ماكنتي محتشمه عشان كذا ناظر فيك لا ولله لابسه نقابي ومتستره عباية كتف عاديه سوداء اعتبروني اختكم الصغيره وساعدوني أتمنى من الاداره انهم ينزلون الموضوع
20
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

NJ.
NJ.
اعت\ر على الاغلاط الاملائية لكن كنت اكتب بسرعه وماراجعت اللي كتبته
ذواقــه
ذواقــه
كلّ الحوادثِ مبْدأها منَ النظرِ *** ومعْظم النارِ منْ مسْتصْغرِ الشرر ‏
كمْ نظرةٌ فتكتْ في قلبِ صاحِبها *** فتكَ السهامِ بلا قوسٍ ولا وتر
والعبدُ ما دامَ ذا عينٍ يقلبها *** في أعينِ الغيدِ موقوف على خَطر
يسرّ ناظرهُ ما ضرّ خاطرهُ *** لا مرحبًا بسرورٍ عادَ بالضرر
ذواقــه
ذواقــه
(.........................غض البصر...................)




الحمد لله


أولا :


غض البصر في اللغة يعني كفه ومنعه من الاسترسال في التأمل والنظر .


يقول ابن فارس في "معجم مقاييس اللغة" (4/307) :


" الغين والضاد ، يدلُّ على كفٍّ ونَقْص، (مثل) غضُّ البصر ، وكلُّ شيءٍ كففتَه فقد غَضَضْته " انتهى .


ويقول ابن منظور في "لسان العرب" (7/196) :


" وغَضَّ طَرْفَه وبَصره : كفَّه وخَفَضَه وكسره . وقيل : هو إِذا دانى بين جفونه ونظر " انتهى


ثانيا :


وهو في الشرع يشمل أمورا عدة :


1- غض البصر عن عورات الناس ، ومن ذلك زينة المرأة الأجنبية .


يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (15/414) :


" والله سبحانه قد أمر فى كتابه بغض البصر وهو نوعان : غض البصر عن العورة . وغضه عن محل الشهوة .


فالأول كغض الرجل بصره عن عورة غيره .


وأما النوع الثاني من النظر كالنظر إلى الزينة الباطنة من المرأة الأجنبية ، فهذا أشد من الأول ، كما أن الخمر أشد من الميتة والدم ولحم الخنزير ، وعلى صاحبها الحد ... لأن هذه المحرمات لا تشتهيها النفوس كما تشتهى الخمر " انتهى .


2- غض البصر عن بيوت الناس وما أغلقت عليه أبوابهم :


يقول ابن تيمية "مجموع الفتاوى" (15/379) :


" وكما يتناول غض البصر عن عورة الغير وما أشبهها من النظر إلى المحرمات ، فإنه يتناول الغض عن بيوت الناس ، فبيت الرجل يستر بدنه كما تستره ثيابه ، وقد ذكر سبحانه غض البصر وحفظ الفرج بعد آية الاستئذان ، وذلك أن البيوت سترة كالثياب التى على البدن " انتهى .


ويقول ابن القيم رحمه الله في "مدارج السالكين" (1/117) :


" ومن النظر الحرام النظر إلى العورات ، وهي قسمان : عورة وراء الثياب . وعورة وراء الأبواب " انتهى .


3- غض البصر عما في أيدي الناس من الأموال والنساء والأولاد والمتاع ونحوها .


قال تعالى : ( لاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ ) الحجر/88


قال ابن سعدي في "تفسيره" (434) :


" أي: لا تعجب إعجابا يحملك على إشغال فكرك بشهوات الدنيا التي تمتع بها المترفون ، واغترَّ بها الجاهلون ، واستغن بما آتاك الله من المثاني والقرآن العظيم " انتهى .


وقال أيضا (ص/516) :


" أي : لا تمد عينيك معجبا ، ولا تكرر النظر مستحسنا إلى أحوال الدنيا والمُمَتَّعين بها ، من المآكل والمشارب اللذيذة ، والملابس الفاخرة ، والبيوت المزخرفة ، والنساء المجملة ، فإن ذلك كله زهرة الحياة الدنيا ، تبتهج بها نفوس المغترين ، وتأخذ إعجابا بأبصار المعرضين ، ويتمتع بها - بقطع النظر عن الآخرة - القوم الظالمون ، ثم تذهب سريعا ، وتمضي جميعا ، وتقتل محبيها وعشاقها ، فيندمون حيث لا تنفع الندامة ، ويعلمون ما هم عليه إذا قدموا في القيامة ، وإنما جعلها الله فتنة واختبارا ، ليعلم من يقف عندها ويغتر بها ، ومن هو أحسن عملا " انتهى .


ثالثا :


يذكر العلماء في فوائد غض البصر أمورا كثيرة ، منها ما قاله ابن القيم رحمه الله في "الجواب الكافي" (125) :


" وفي غض البصر عدة منافع :


أحدها : أنه امتثال لأمر الله الذي هو غاية سعادة العبد في معاشه ومعاده ، وليس للعبد في دنياه وآخرته أنفع من امتثال أوامر ربه تبارك وتعالى ، وما سعد من سعد في الدنيا والآخرة إلا بامتثال أوامره ، وما شقي من شقي في الدنيا والآخرة إلا بتضييع أوامره .


الثانية : أنه يمنع من وصول أثر السهم المسموم الذى لعل فيه هلاكه إلى قلبه .


الثالثة : أنه يورث القلب أنسا بالله ، وجمعية على الله ، فإن إطلاق البصر يفرق القلب ويشتته ويبعده من الله ، وليس على العبد شيء أضر من إطلاق البصر ، فانه يوقع الوحشة بين العبد وبين ربه .


الرابعة : أنه يقوي القلب ويفرحه ، كما أن إطلاق البصر يضعفه ويحزنه .


الخامسة : أنه يكسب القلب نورا ، كما أن إطلاقه يكسبه ظلمة ، ولهذا ذكر سبحانه آية النور عقيب الأمر بغض البصر ، فقال : ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ) النور/30 ثم قال إثر ذلك : (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ) النور/35 أي مثل نوره في قلب عبده المؤمن الذي امتثل أوامره واجتنب نواهيه ، وإذا استنار القلب أقبلت وفود الخيرات إليه من كل جانب ، كما أنه إذا أظلم أقبلت سحائب البلاء والشر عليه من كل مكان ، فما شئت من بدعة وضلالة واتباع هوى واجتناب هدى وإعراض عن أسباب السعادة واشتغال بأسباب الشقاوة ، فإن ذلك إنما يكشفه له النور الذي في القلب ، فإذا فقد ذلك النور بقي صاحبه كالأعمى الذي يجوس في حنادس الظلام .


السادسة : أنه يورث الفراسة الصادقة التي يميز بها بين المحق والمبطل والصادق والكاذب ، ... والله سبحانه يجزي العبد على عمله بما هو من جنس عمله ، ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه ، فإذا غض بصره عن محارم الله عوضه الله بأن يطلق نور بصيرته ، عوضة عن حبسه بصره لله ، ويفتح له باب العلم والإيمان والمعرفة والفراسة الصادقة المصيبة ، التي إنما تنال ببصيرة القلب ، وضد هذا ما وصف الله به اللوطية من العمه الذي هو ضد البصيرة فقال تعالى : (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) الحجر/72


السابعة : أنه يورث القلب ثباتا وشجاعة وقوة ، ويجمع الله له بين سلطان البصيرة والحجة وسلطان القدرة والقوة ، كما في الأثر : ( الذي يخالف هواه يفر الشيطان من ظله ) ومثل هذا تجده في المتبع هواه من ذل النفس ووضاعتها ومهانتها وخستها وحقارتها ، ما جعله الله سبحانه فيمن عصاه ، كما قال الحسن : ( إنهم وإن طقطقت بهم البغال ، وهملجت بهم البراذين ، فإن المعصية لا تفارق رقابهم ، أبى الله إلا أن يذل من عصاه ) .


وقد جعل الله سبحانه العز قرين طاعته ، والذل قرين معصيته ، فقال تعالى : ( ولِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ ) المنافقون/8 ، وقال تعالى : ( وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) آل عمران/139 ، والإيمان قول وعمل ، ظاهر وباطن ، وقال تعالى : ( مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ) فاطر/10 ، أي من كان يريد العزة فليطلبها بطاعة الله وذكره ، من الكلم الطيب والعمل الصالح ، وفي دعاء القنوت : ( إنه لا يذل من واليت ، ولا يعز من عاديت ) ومن أطاع الله فقد والاه فيما أطاعه فيه ، وله من العز بحسب طاعته ، ومن عصاه فقد عاداه فيما عصاه فيه ، وله من الذل بحسب معصيته .


الثامن : أنه يسد على الشيطان مدخله من القلب ، فإنه يدخل مع النظرة ، وينفذ معها إلى القلب أسرع من نفوذ الهوى في المكان الخالي ، فيمثل له صورة المنظور إليه ، ويزينها ويجعلها صنما يعكف عليه القلب ، ثم يَعِدُهُ ويُمَنِّيه ، ويوقد على القلب نار الشهوة ، ويلقي عليه حطب المعاصي التي لم يكن يتوصل إليها بدون تلك الصورة ، فيصير القلب في اللهب ، فمن ذلك اللهب تلك الأنفاس التي يجد فيها وهج النار ، وتلك الزفرات والحرقات ، فإن القلب قد أحاطت به النيران بكل جانب ، فهو في وسطها كالشاة في وسط التنور ، لهذا كانت عقوبة أصحاب الشهوات بالصور المحرمة أن جُعل لهم في البرزخ تنورٌ من نار .


التاسع : أنه يفرغ القلب للفكرة في مصالحه والاشتغال بها ، وإطلاق البصر يشتت عليه ذلك ويحول عليه بينه وبينها ، فتنفرط عليه أموره ، ويقع في اتباع هواه ، وفي الغفلة عن ذكر ربه ، قال تعالى : ( وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً ) الكهف/28


العاشر : أن بين العين والقلب منفذا أو طريقا يوجب اشتغال أحدهما عن الآخر ، وأن يصلح بصلاحه ويفسد بفساده ، فإذا فسد القلب فسد النظر ، وإذا فسد النظر فسد القلب ، وكذلك في جانب الصلاح " انتهى .


والله أعلم .
في القلب دكراهم
في القلب دكراهم
بتنسين ملامحه مع الوقت بس انتي لا تدعين له ولا تتعمقين بالتفكير فيه اقطعي حبل افكارك لا جا ببالك وانشغلي بدراستك ودوري لك امور إضافيه تشغلك
روفأإتي
روفأإتي
مافيه احد مايغلط انسيه هذي نظره من الشيطان استغفري وتوبي وتركي التفكير فيه لوجه الله