ياعمري اهم شي زوجك لايهمك الي يقولون طنشي اذا قالت لك مثل هالكلام قولي الله يجزاك خير وارزق عند الله وتحسبي عليها وربك ماراح يخليك وحاولي انك ماتقابلينها كثير تجنبيها اسلم لك وابرك لك ودمتي بود ودعواتي ان الله يعوضك
ماشاء الله عليك
والله انك مدري وش اوصفك فيه عندك حلم ومشاعر حلوه
صراحه من غير مجامله
انا ادعي على اللي يظلمني منيب كااذبه :35:
غصب عني تطلع الدعوه وانا مقهوره وابكي
بس على قولتك تكون الظليمه قشرا زي اللي تمرين فيه
مثلا تعب مالك يد فيه من الله
او يتكلمون فيك وانا مسكره على نفسك الباب
وكلام ما ينقال
والله اني ادعي واغلب دعواتي اني اشوف فيهم زي اللي شافوه فيني
وصراحه تستجاب الدعوه :icon33: وانسى اني دعيت اليين اسمع ان فلانه تسقط او فلانه فيها كذا وكذا << نفس اللي جاني هنا ارجع للبيت واستغفر :44:
طبعا مهو بيوم ت
تطيح وتتعب لاا تمر السنين حتى اني انسى اني دعيت الين اشوف مرضي فيها
وبعض الاحيان اكون ما اعرف من هالانسانه اللي ضرتني وادعي من غير اسم واعرفها من اللي دعيت عليها به :icon33::icon33:
واغلب دعواتي انها تشوف اللي شفته وينقال لها اللي انقال لي وتتذكرني <:44:
وبقولك شي
ترى مهوب كل الناس يعاقبون بالدنيا
بس المؤمنين واللي يخافون الله يعاقبون بالدنيا
بعض الناس تدعين عليهم ولا يجيهم شي
وتشوفيهم افضل الناس بالعافيه والمال
هذولي ربي بيعاقبهم بالاخره واشد
عقااب الدنيا بس للي يعتبر من المؤمنين
انت ما تعرفين المثل << نسيته
بس اعرف معناته ان تعرف المؤمن من غيره بالطنزه
ااذا تطنز وشاف طنزته على طول هذا ربي رايد فيه خير وعشان يعتبر
واللي يتطنز ولا يجيه الا العافيه هذا خافي منه لان الابتلاء والمرض وقل المال وغيره ابتلاء وزيادة بالاجر
وبذكر لك قصه لما كنت تعبانه بتعب بيقارب تعبك لكنك اعظم مني والحمدلله
ان امرأة عرضت على الرسول صلى الله عليه وسلم بنتها للزواج
ومدحت بجمالها وصفاتها
ووافق عليه الصلاة والسلام
وكملت ام البنت وقالت : وهي لم تمرض قط !!
قال الرسول : ليس لي بها حاجه فالمؤمن يمرض
***
لان المرض يزيد من الحسنات ومن الدرجات ويمحو السيئات
الصفحة الأخيرة
قال الله تعالى: ( وَلا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) (النور:22)
لقد نزلت هذه الآية في الصديق أبي بكر رضى الله عنه وأرضاه في واقعة الإفك... فقد كان لأبي بكر ابن خالة فقير يدعى مسطح بن أثاثة ، كان يتيما وينفق عليه أبو بكر وعلى قرابته ، وقد كان مسطح هذا ممن جاء بالإفك مع حسان بن ثابت وغيرهما.. فلما نزلت آيات تبرئة السيدة عائشة رضى الله عنها حلف ألا ينفق عليهم بعد ذلك وقال: قوموا فلستم مني ولست منكم ولا يدخلن على أحد منكم ، فأعتذر مسطح متعللا بأنه ما كان لهم أول الأمر من ذنب ، فرد أبو بكر قائلا: إن لم تتكلم فقد ضحكت ، فرد مسطح بأن ذلك كان تعجبا من قولهم ، فلم يقبل أبو بكر عذره ....
فأنزل الله تعالى هذه الآية ، وقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما وصل إلى قوله تعالى: ( ألا تحبون أن يغفر الله لكم ) قال أبو بكر رضى الله عنه: (بلى يا رب إني أحب أن يغفر لي )
وذهب أبو بكر إلى منزله وأرسل إلى مسطح وأقاربه وقال لهم : قبلت ما أنزل الله على الرأس والعين 000 وجعل رضى الله عنهم له مثلي ما كان لهم من قبل
إن أبا بكر قد قبل اعتذار من قذف إبنته عائشة أم المؤمنين بمجرد أن قرأ قوله تعالى : ( ألا تحبون أن يغفر الله لكم ) وعفا عنه وجعل له مثلي ما كان ينفقه عليه من قبل....
هذا حال أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع أذاه في عرضه رغم احسان ابو بكر له.. فما بالك لحالنا نحن فيمن فعل بنا أقل من ذلك وانظري إلي جزاء الله لمن يعفو ويغفر.... قال تعالى(وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) (التغابن:14)..
منقول