#أنواع_الأبناء "خمسة"
١- أحدهم: لا يفعل ما يأمره به والداه،
فهذا ( عاقّ ) .
٢- والآخر: يفعل ما يؤمر به وهو كاره ،
فهذا ( لا يؤجر ) .
٣- والثالث: يفعل ما يؤمر به ، ويتبعه
بالمنّ والأذى والتأفّف ورفع الصوت
فهذا ( يؤزر ) .
٤- والرابع: يفعل ما يؤمر به ، بطيبة
نفس ، فهذا ( مأجور ) ، وهم قليل .
٥- والخامس: يفعل ما يريده والداه
قبل أن يأمروا به ، فهذا هو ؛
( البارُّ الموفق ) ، وهم نادرون.
فالصنفان الأخيران ؛
لا تسأل عن بركة أعمارهم ، وسعة
أرزاقهم ، وانشراح صدورهم ،
وتيسير أمورهم ، و "ذلك فضل الله
يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل
العظيم" .
بر_الوالدين ؛ ليس مناوبات وظيفية بينك وبين إخوانك ، بل مزاحمات على أبواب الجنة ، فهذه حقيقة يغفل عنها البعض
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أماني فيصل
•
بارك الله فيك ..🌹
الله يعينا على برهم كلامك ذكرني بموقف مر عليه سنين بس للحين لا جا ببالي تدمع عيني
كنا مرة بالسيارة وامي قالت لكل واحد من اخواني الله يرضى عليك الا انا استغربت قلت ليش ماقلتيلي الله يرضى علي زعلانة مني خفت اكون زعلتها وانا مادري قالت انتي ان شاء الله ربي راضي عليك لاني انا وابوكي راضين عليك الموقف له حول العشرين سنة وللحين امي عند الناس تقول انا راضية عن ام ورد وانها اكثر وحدة بارتني مع اني احس كثير مقصرة بحقهم
يارب ارزقنا رضاهم دائما وابدا
اتمنى اكون افدتك
كنا مرة بالسيارة وامي قالت لكل واحد من اخواني الله يرضى عليك الا انا استغربت قلت ليش ماقلتيلي الله يرضى علي زعلانة مني خفت اكون زعلتها وانا مادري قالت انتي ان شاء الله ربي راضي عليك لاني انا وابوكي راضين عليك الموقف له حول العشرين سنة وللحين امي عند الناس تقول انا راضية عن ام ورد وانها اكثر وحدة بارتني مع اني احس كثير مقصرة بحقهم
يارب ارزقنا رضاهم دائما وابدا
اتمنى اكون افدتك
الصفحة الأخيرة