💕گادي💕
•
عندي عيال وبنات والحمدلله زي بعض بالتعامل
وبالمشاري والاسواق اخذ للبنات اكثر بما ان احتياجاتهم اكثر من الاولاد
بالعيد ينزلون لسوق كم مره يقضون ويشترون والولد مره وحده تكفيه
كلهم تعبت عليهم حملتهم 9 شهور وولدتهم ورضعتهم البنت ماجات جاهزة عشان اكرهها
وبالمشاري والاسواق اخذ للبنات اكثر بما ان احتياجاتهم اكثر من الاولاد
بالعيد ينزلون لسوق كم مره يقضون ويشترون والولد مره وحده تكفيه
كلهم تعبت عليهم حملتهم 9 شهور وولدتهم ورضعتهم البنت ماجات جاهزة عشان اكرهها
ليس الذكر كالانثى
لما تجبين ولد يعني استثمار الذكر غير انه يشيل اسم العائله في الذكر القوه و السلطه والخ
الام ماتخاف دام عندها ولد عكس البنت بتربيها واخرتها بتتزوج وكل وحده حسب زوجها ابسط مثال لو فيه خير بيخليها تزور امها وتشيله ولو العكس راحت عليها الكلام هذا تشوفينه بعينك بالمنتدى كم وحده مازارت امها بالعيد ولا زارتها سنين
عكس الرجل الكلمه بيده (القوامه)
الاناث بالمرتبه الثانيه دائم وابد
للرجال
حكام العالم
تجار العالم
علماء الديانات كلهم رجال في كل العالم ومنهم الدين الاسلامي
الانبياء و الرسل
من اخترع الانترنت الي لولاه ماكان كتبتي الموضوع هذا ؟ رجل
كل شي من فضل الله ثم فضل الرجل
وبالاخير لاتنسين حواء خلقت من ضلع ادم
قال الله تعالى : ( وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) البقرة /228 ،
لاتلومين الوالده فكري بعقلك
لما تجبين ولد يعني استثمار الذكر غير انه يشيل اسم العائله في الذكر القوه و السلطه والخ
الام ماتخاف دام عندها ولد عكس البنت بتربيها واخرتها بتتزوج وكل وحده حسب زوجها ابسط مثال لو فيه خير بيخليها تزور امها وتشيله ولو العكس راحت عليها الكلام هذا تشوفينه بعينك بالمنتدى كم وحده مازارت امها بالعيد ولا زارتها سنين
عكس الرجل الكلمه بيده (القوامه)
الاناث بالمرتبه الثانيه دائم وابد
للرجال
حكام العالم
تجار العالم
علماء الديانات كلهم رجال في كل العالم ومنهم الدين الاسلامي
الانبياء و الرسل
من اخترع الانترنت الي لولاه ماكان كتبتي الموضوع هذا ؟ رجل
كل شي من فضل الله ثم فضل الرجل
وبالاخير لاتنسين حواء خلقت من ضلع ادم
قال الله تعالى : ( وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) البقرة /228 ،
لاتلومين الوالده فكري بعقلك
السلام عليكم ورحمة الله
الحمد لله رباني اخي الأكبر و كان يحبنا و يهتم بنا و كأننا اولاده
و لا يفرق بين الذكر و الأنثى
و أمي رحمها الله كانت أقرب إلينا من إخوتي و خاصة أنا
فقد كانت صديقتي بحق
و اهتمامها يكون حسب الحاجة فإن لزم الأمر للذكور مالت
و إن لزمت الحاجة لنا ما قصرت و الحمد لله توفيت و الكل راض عنها
هناك ببعض الأسر هذا التمييز الذي سيسألون عنه يوم القيامة
فنصيحتي لك انك توعي أمك و تفهميها بأن تعطي كل ذي حق حقه
و لقد حث النبي الكريم صلى الله عليه وسلم على العناية بالبنات ورعايتهن أشد رعاية والاهتمام بهن وعدم عضلهن ،
وأنهن الحجاب من النار إذا أحسنت تربيتهن ، فقال صلى الله عليه وسلم :
وضم أصابعه ( رواه مسلم ) .
ولا يجوز التمييز بين الاولاد حتى ولو كان أحدهم بارا بوالديه
فالعدل العدل لقوله تعالى : اعدلوا هو أقرب للتقوى
و في قوله : و إذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل }
و قال صلى الله عليه وسلم : " اعدلوا بين أبنائكم ، اعدلوا بين أبنائكم "
.
وقال الحسن : بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدث أصحابه إذ جاء صبي حتى انتهى إلى أبيه ،
في ناحية القوم ، فمسح رأسه وأقعده على فخذه اليمنى ، قال : فلبث قليلاً ،
فجاءت ابنة له حتى انتهت إليه ، فمسح رأسها وأقعدها في الأرض ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" فهلا على فخذك الأخرى " ، فحملها على فخذه الأخرى ، فقال صلى الله عليه وسلم : " الآن عدلت " .
وكما أنه لا يجوز تفضيل الذكور على الإناث ، فكذلك لا يجوز تفضيل الإناث على الذكور ،
وتخصيصهن بعطية أو هبة أو صدقة دون الذكور ، فهذا لا يجوز ومن فعل ذلك فقد ارتكب إثماً عظيماً .
ولا يحل لأب أن ينحل بعض أولاده على بعض ، ومن فعل ذلك بالكلام دون التسليم والقبض ،
أو فعله وهو في مرض الموت ، أو المرض المخوف ، فهذا مردود باتفاق العلماء إلا خلافاً شاذاً لا يُعتد به .
وأما إن قبض بعض الأبناء ما أعطي لهم ، ففيه خلاف بين العلماء ،
والصواب في ذلك أن عليهم رده شرعاً ، وهو الذي تشهد له الأدلة السابقة ،
وعليهم أن يقتسموه بينهم وفق ما جاء في كتاب الله تعالى ، للذكر مثل حظ الأنثيين .
هذا قول اهل السنة والجماعة و ما ثبت في الكتاب و السنة
ناهيك عما يولده التمييز والتفريق من الكره و الغل و الحقد بين الأبناء
نسأل الله العافية والثبات على الحق
و الذي أراه و قد حصل مرارا أن كل من لم تجد رعاية كافيه ببيت
اهلها و تصبر يعوضها الله زوج خلوق حنون طيب ينسيها الماضي التعيس
لا تنسي الدعاء و الفرج منه سبحانه
الحمد لله رباني اخي الأكبر و كان يحبنا و يهتم بنا و كأننا اولاده
و لا يفرق بين الذكر و الأنثى
و أمي رحمها الله كانت أقرب إلينا من إخوتي و خاصة أنا
فقد كانت صديقتي بحق
و اهتمامها يكون حسب الحاجة فإن لزم الأمر للذكور مالت
و إن لزمت الحاجة لنا ما قصرت و الحمد لله توفيت و الكل راض عنها
هناك ببعض الأسر هذا التمييز الذي سيسألون عنه يوم القيامة
فنصيحتي لك انك توعي أمك و تفهميها بأن تعطي كل ذي حق حقه
و لقد حث النبي الكريم صلى الله عليه وسلم على العناية بالبنات ورعايتهن أشد رعاية والاهتمام بهن وعدم عضلهن ،
وأنهن الحجاب من النار إذا أحسنت تربيتهن ، فقال صلى الله عليه وسلم :
وضم أصابعه ( رواه مسلم ) .
ولا يجوز التمييز بين الاولاد حتى ولو كان أحدهم بارا بوالديه
فالعدل العدل لقوله تعالى : اعدلوا هو أقرب للتقوى
و في قوله : و إذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل }
و قال صلى الله عليه وسلم : " اعدلوا بين أبنائكم ، اعدلوا بين أبنائكم "
.
وقال الحسن : بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدث أصحابه إذ جاء صبي حتى انتهى إلى أبيه ،
في ناحية القوم ، فمسح رأسه وأقعده على فخذه اليمنى ، قال : فلبث قليلاً ،
فجاءت ابنة له حتى انتهت إليه ، فمسح رأسها وأقعدها في الأرض ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" فهلا على فخذك الأخرى " ، فحملها على فخذه الأخرى ، فقال صلى الله عليه وسلم : " الآن عدلت " .
وكما أنه لا يجوز تفضيل الذكور على الإناث ، فكذلك لا يجوز تفضيل الإناث على الذكور ،
وتخصيصهن بعطية أو هبة أو صدقة دون الذكور ، فهذا لا يجوز ومن فعل ذلك فقد ارتكب إثماً عظيماً .
ولا يحل لأب أن ينحل بعض أولاده على بعض ، ومن فعل ذلك بالكلام دون التسليم والقبض ،
أو فعله وهو في مرض الموت ، أو المرض المخوف ، فهذا مردود باتفاق العلماء إلا خلافاً شاذاً لا يُعتد به .
وأما إن قبض بعض الأبناء ما أعطي لهم ، ففيه خلاف بين العلماء ،
والصواب في ذلك أن عليهم رده شرعاً ، وهو الذي تشهد له الأدلة السابقة ،
وعليهم أن يقتسموه بينهم وفق ما جاء في كتاب الله تعالى ، للذكر مثل حظ الأنثيين .
هذا قول اهل السنة والجماعة و ما ثبت في الكتاب و السنة
ناهيك عما يولده التمييز والتفريق من الكره و الغل و الحقد بين الأبناء
نسأل الله العافية والثبات على الحق
و الذي أراه و قد حصل مرارا أن كل من لم تجد رعاية كافيه ببيت
اهلها و تصبر يعوضها الله زوج خلوق حنون طيب ينسيها الماضي التعيس
لا تنسي الدعاء و الفرج منه سبحانه
الصفحة الأخيرة
ماعليك مصير امك تعرف قيمتك ...