السلام عليكم ياحلوات:)
مدري قبل كم يوم وهالموضوع في بالي انزله لكم:44:
صارلي موقف وعقبهاكرهت الدنياوحسيت اني خلاص ماعادلي شي في هالدنياانامقدراقولكم هالموقف
مولأني ماابي اقولكم لابالعكس انتم خواتي واحبكم وايدلكن في ناس تعرف معرفي هني عشان جذي مكتومه ولااقدرافضفض باي شي حتى مشاركاتي عليهارقابه:44:
أنابس بسئلكم ليش الأم الطيبه بناتها ولاعيالهايصيرمالهم حظ ابد
وليش البنات الطيبات يتعقدون بالزواج والوظايف وكل شي
وليش الناس الغلط حضهم اطول منهم والناس ترقع لهم سوايهم لوهي بلاويازرقاء
وليش الناس المحترمه على اتفه الأمورتفضح فيهم الناس:44:
وليش حريم الأخوان الظالمات دايم الأخوان يوقفون معاهم ضدامهاتهم وخواتهم
وليش الظالم محديوقف في طريقه حتى وانتي تدعين عليه بالعكس تلاقين كل ماله يتفرعن وتتحقق له كل احلامه
على حساب غيره:44:
وليش وليش وليش وليش والله ضايق صدري يابنات اللي فيكم دعاءهامستجاب تدعي لي ان الله يفرج علي همي عاجلاغيرآجلا:44:
الغاده المترفه @alghadh_almtrfh
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
قصتي في دفتره :"مثل المؤمن كالسنبلة .. و مثل الكافر كشجرة الأرز.." عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : مثل المؤمن مثل السنبلة ، تستقيم مرة ، و تخر مرة ، و مثل الكافر مثل الأرزة ، لا تزال مستقيمة حتى تخر ، و لا تشعر (صحيح الجامع) فالمؤمن مثل الزرع الذي يميل مرّة يمينا ومرّة شمالاً وفي حديث كعب بن مالك رضي الله عنه مرفوعاً : " مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تفيئها الريح تصرعها مرة وتعدلها أخرى حتى تهيج " رواه مسلم . وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : " مثل المؤمن كمثل خامة الزرع يَفيء وَرَقُه من حيث أتتها الريح ، تكفئها فإذا سكنت اعتدلت ، وكذلك المؤمن يُكفأ بالبلاء ، ومثل الكافر كمثل الأرزة صماء معتدلة حتى يقصمها الله إذا شاء " . رواه البخاري . فالمؤمن لا يَزال به البلاء مِن مرض وفِتن ومصائب ، فهي تُميله كما يميل الزرع إذا أتته الرياح ، وهذا البلاء بمثابة التمحيص للمؤمن ، فَبِه يَزول عنه الشرّ ، ويُكفّر عنه الذَّنب ، وتُرفَع به درجاته . وأما الكافر فإنه لا يُصيبه شيء من ذلك ، بل يكون كَشَجرة الأرْز ، وهي الشجرة الكبيرة ، كأشجار الصنوبر ( كالتي في عَلَم دولة لبنان ) ! فإنها تصمد حتى تسقط مرة واحدة"مثل المؤمن كالسنبلة .. و مثل الكافر كشجرة الأرز.." عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله...
:44:
قلتي كل اللي في قلبي
حسبي الله ونعم الوكيل
مااقول غير عسى ربي يعوضني خير كثر ماشفت من الضيم
وعسى ربي ينتقم لي من كل من عاداني ويارب انك توريني فيهم عجايب قدرتك
الطيب ماله نصيب بس شوفي النااس الظالمة دايما منتصرة ومتحقق لها كل اللي تبيه
الله حسيبنا ونعم الوكيل :(
قلتي كل اللي في قلبي
حسبي الله ونعم الوكيل
مااقول غير عسى ربي يعوضني خير كثر ماشفت من الضيم
وعسى ربي ينتقم لي من كل من عاداني ويارب انك توريني فيهم عجايب قدرتك
الطيب ماله نصيب بس شوفي النااس الظالمة دايما منتصرة ومتحقق لها كل اللي تبيه
الله حسيبنا ونعم الوكيل :(
ضيم السنين :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
ياحليلج ضحكتيني فديت قليبج متحمسه :icon33:
قصتي في دفتره :"مثل المؤمن كالسنبلة .. و مثل الكافر كشجرة الأرز.." عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : مثل المؤمن مثل السنبلة ، تستقيم مرة ، و تخر مرة ، و مثل الكافر مثل الأرزة ، لا تزال مستقيمة حتى تخر ، و لا تشعر (صحيح الجامع) فالمؤمن مثل الزرع الذي يميل مرّة يمينا ومرّة شمالاً وفي حديث كعب بن مالك رضي الله عنه مرفوعاً : " مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تفيئها الريح تصرعها مرة وتعدلها أخرى حتى تهيج " رواه مسلم . وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : " مثل المؤمن كمثل خامة الزرع يَفيء وَرَقُه من حيث أتتها الريح ، تكفئها فإذا سكنت اعتدلت ، وكذلك المؤمن يُكفأ بالبلاء ، ومثل الكافر كمثل الأرزة صماء معتدلة حتى يقصمها الله إذا شاء " . رواه البخاري . فالمؤمن لا يَزال به البلاء مِن مرض وفِتن ومصائب ، فهي تُميله كما يميل الزرع إذا أتته الرياح ، وهذا البلاء بمثابة التمحيص للمؤمن ، فَبِه يَزول عنه الشرّ ، ويُكفّر عنه الذَّنب ، وتُرفَع به درجاته . وأما الكافر فإنه لا يُصيبه شيء من ذلك ، بل يكون كَشَجرة الأرْز ، وهي الشجرة الكبيرة ، كأشجار الصنوبر ( كالتي في عَلَم دولة لبنان ) ! فإنها تصمد حتى تسقط مرة واحدة"مثل المؤمن كالسنبلة .. و مثل الكافر كشجرة الأرز.." عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله...
جزاج الله كل خير ادعيلي ان الله يفرجهاعلي:44:
الصفحة الأخيرة
عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه و سلم قال :
مثل المؤمن مثل السنبلة ، تستقيم مرة ، و تخر مرة ،
و مثل الكافر مثل الأرزة ، لا تزال مستقيمة حتى تخر ، و لا تشعر
(صحيح الجامع)
فالمؤمن مثل الزرع الذي يميل مرّة يمينا ومرّة شمالاً
وفي حديث كعب بن مالك رضي الله عنه مرفوعاً :
" مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تفيئها الريح تصرعها مرة وتعدلها أخرى
حتى تهيج " رواه مسلم .
وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً :
" مثل المؤمن كمثل خامة الزرع يَفيء وَرَقُه من حيث أتتها الريح
، تكفئها فإذا سكنت اعتدلت
، وكذلك المؤمن يُكفأ بالبلاء ،
ومثل الكافر كمثل الأرزة صماء معتدلة حتى يقصمها الله إذا شاء " .
رواه البخاري .
فالمؤمن لا يَزال به البلاء مِن مرض وفِتن ومصائب ،
فهي تُميله كما يميل الزرع إذا أتته الرياح ، وهذا البلاء بمثابة التمحيص للمؤمن
، فَبِه يَزول عنه الشرّ ، ويُكفّر عنه الذَّنب ، وتُرفَع به درجاته .
وأما الكافر فإنه لا يُصيبه شيء من ذلك ،
بل يكون كَشَجرة الأرْز ، وهي الشجرة الكبيرة ،
كأشجار الصنوبر ( كالتي في عَلَم دولة لبنان ) !
فإنها تصمد حتى تسقط مرة واحدة