نداوي والقلب شقاوي
•
الله يكون في عونكم اخواتي
ام مارتي
•
طيب ليش ماتعملوا جمعاتكم في الوقت اللى يكون فيه العيال في المدرسة يعنى من 10 او 11 لوقت رجعه الاولاد منها تنبسطوا وتاخذوا راحتكم يعنى الاغلب مايرجعوا عيالهم الا على 3 تكونوا خلصتوا من جمعتكم خصوصا هنا البيوت ماتستوعب العدد الكبير
ياعمري عليك كأنك تتكلمين عني بس انا بصراحه اختصرت الزيارات المنزلية على وحده صراحه محترمه وولدها يجنن اما الباقيات نشوف بعض بالبارك او اي مكان انا اثاث بيتي تبع السكن وكله تحف وما عندي استعداد ادفع ضربيته الله يعينك بصراحه ويقربك من وحده تحب النظافه والذوق...
الله يعينك والله مشكله بصراحه..
انا اشوف ان الطفل لو ماتعود في بيته على النظافه والصح من الغلط ماتفرق معاه عند الناس او في بيته ,,
فالافضل للام تنبه اطفالها وتعلمهم وتعاقبهم ,,,
انا اشوف ان الطفل لو ماتعود في بيته على النظافه والصح من الغلط ماتفرق معاه عند الناس او في بيته ,,
فالافضل للام تنبه اطفالها وتعلمهم وتعاقبهم ,,,
معك حق أختي كان الله في عونك
أكثر شي أكرهه هو أن تأتي الضيفة بأولادها و تتركهم يصولون و يجولون في البيت براحتهم هنا و هناك في هذه الغرفة و تلك يأخذون هذا و ذاك , أعصابي حينها تكون على النار
من شهرين تقريبا زارتني احدى الأخوات زوجة صديق زوجي و كنت سعيدة جدا بالتعرف عليها و استضافتها لكن لامبالتها مع ابنتها جعلتني غير مرحة تلك الليلة , تصوروا أننا جلسنا نتكلم و أنا أظن أن ابنتها تلعب فالكوريدور فاذا بها تأتي ببعض الحلوى من علبة داخل علبة داخل المخزن الداخلي للمطبخ تصوروا ؟؟ هههههه لا أدري الى الآن كيف استطاعت أن تصل الى هناك رغم أن كل الأبواب مقفلة و لما أتت بها بدأت أمها بالضحك و لم تقل لها من أين أتيت بهاته الحلوى , طبعا الفتاة لما رأت ابتسامة أمها العريضة ذهبت و أحضرت جميع علب الحلوى من المطبخ الى غرفة الجلوس و تفتح كل واحدة تعضها و ترجعها مرة أخرى و تاخذ الأخرى و أمها تتكلم و لاااااااا تبالي , وصلت حرارة التنفس عندي الى ألف بعدها أخدت العلب منها بطريقة لطيفة و أرجعتها الى المطبخ و أقفلته بالمفتاح لكن هاته المرة الفتاة لم ترد الجلوس و أصرت علي أن أترك باب لمطبخ مفتوحا أو تبدأ بالصرااااااااااخ :(
كلما تذكرت الموقف أتعصب
أكثر شي أكرهه هو أن تأتي الضيفة بأولادها و تتركهم يصولون و يجولون في البيت براحتهم هنا و هناك في هذه الغرفة و تلك يأخذون هذا و ذاك , أعصابي حينها تكون على النار
من شهرين تقريبا زارتني احدى الأخوات زوجة صديق زوجي و كنت سعيدة جدا بالتعرف عليها و استضافتها لكن لامبالتها مع ابنتها جعلتني غير مرحة تلك الليلة , تصوروا أننا جلسنا نتكلم و أنا أظن أن ابنتها تلعب فالكوريدور فاذا بها تأتي ببعض الحلوى من علبة داخل علبة داخل المخزن الداخلي للمطبخ تصوروا ؟؟ هههههه لا أدري الى الآن كيف استطاعت أن تصل الى هناك رغم أن كل الأبواب مقفلة و لما أتت بها بدأت أمها بالضحك و لم تقل لها من أين أتيت بهاته الحلوى , طبعا الفتاة لما رأت ابتسامة أمها العريضة ذهبت و أحضرت جميع علب الحلوى من المطبخ الى غرفة الجلوس و تفتح كل واحدة تعضها و ترجعها مرة أخرى و تاخذ الأخرى و أمها تتكلم و لاااااااا تبالي , وصلت حرارة التنفس عندي الى ألف بعدها أخدت العلب منها بطريقة لطيفة و أرجعتها الى المطبخ و أقفلته بالمفتاح لكن هاته المرة الفتاة لم ترد الجلوس و أصرت علي أن أترك باب لمطبخ مفتوحا أو تبدأ بالصرااااااااااخ :(
كلما تذكرت الموقف أتعصب
الصفحة الأخيرة