الله يعين بس والله الخوات الي ردوا ردودهم مره تحزن بالقصص الي ذكروها
اختي اتروجه
قليل خاتمه يعني مايبين بعينه المعروف ولا الطيب والمعاملة الزينه ولا العشره متى مازهق من زوجته تزوج عليها ولا طلقها اذا مرضت ولا تخلى عنها
سبحان الله الانانية فيهم كبيره تهمهم سعادتهم وراحتهم ووبس وكأن المرأة بس خلقت عشان تسعدهم اذا مرضت أو عجزت تركوها واخذوا غيرها ااااااااه بس منهم
صح في رجال طيبين بس كلهم بالناحيه هذه يتفقون

noga511
•

!سماء!
•
قال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ مفتي المملكة ورَئيس القضاة والشؤون الإسلامية في فتواه حول إمامة المرأة ضمن فتاواه ( الفتوى رقم 3881 ) :
وفى الحديث (لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة)(2) والله يقول: (الرجال قوامون على النساء) (3) إلأية.
وماهى النساء ؟! فإنهن لسن أكثر من فراش و إصلاح شئون المنزل
وتربية الصغار
إلا تري إلافرنج ومن اخذ عنهم حين جعلوا للنساء شيءئا (4) كيف وقعوا فيه من الشرور ، وجعلوا للمرأة حقوقا (5) وتطالب بحقوقها . هذا من الفساد ؛ وكم جر هذا من ؛ وهذا أحد الأمور التي دخل بها إلافرنج في فساد الدين ، هذا جيش على حدة غزوا به الإسلام والمسلمين ، وذلك لمعرفتهم أن النساء أحد(12/184)
المدرستين ؛ فإذا جعل لها وجعل لها من ضعف عقلها ودينها فيدخل من هذا الباب على أهل الإسلام : أولاً أنهن يجعل إليهن التربية ، والثاني إذا جعل لهن شيءء ، مع شيءء آخر وهو أنه إذا جعل كل ما للرجال إليهن فهو نقص على الرجال ، ثالثاً زال من فحولة الرجال نصيب فصار شيءء من الفحولة في النساء ، والله أعلم حيث يجعل فضله ورسالته وولأيته وحكمه ولم يجعل لهن شيءئاً من ذلك كله . (تقرير ) (1)
(1)سورة الكهف أية 87-88. (2) أخرجه البخاري والإمام أحمد
(3)سورة النساء آيه 34 .
وقد حاول أقوم ممن حاول أشيءاء يمنع منها المشرع أن يجعلوا المرأة كالرجل ، كله اتباع للإفرنج فانهم يجعلون الملك فيهم امرأة ، والمرأة من جميع النواحي حتى مصالح نفسها لا تصرفها ؛ ولهذا جعل الشرع ولأية نكاحها إلى وليها لما فيها من صفات النقص ، وهي خلقت منتفعاً بها مستعملة ، وان كان لها تدبير بحسبها في التريات ونحو ذلك ، لا في الولأيات .
أتوقع الأسباب هي ما وضع تحته خط بالأحمر
وفى الحديث (لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة)(2) والله يقول: (الرجال قوامون على النساء) (3) إلأية.
وماهى النساء ؟! فإنهن لسن أكثر من فراش و إصلاح شئون المنزل
وتربية الصغار
إلا تري إلافرنج ومن اخذ عنهم حين جعلوا للنساء شيءئا (4) كيف وقعوا فيه من الشرور ، وجعلوا للمرأة حقوقا (5) وتطالب بحقوقها . هذا من الفساد ؛ وكم جر هذا من ؛ وهذا أحد الأمور التي دخل بها إلافرنج في فساد الدين ، هذا جيش على حدة غزوا به الإسلام والمسلمين ، وذلك لمعرفتهم أن النساء أحد(12/184)
المدرستين ؛ فإذا جعل لها وجعل لها من ضعف عقلها ودينها فيدخل من هذا الباب على أهل الإسلام : أولاً أنهن يجعل إليهن التربية ، والثاني إذا جعل لهن شيءء ، مع شيءء آخر وهو أنه إذا جعل كل ما للرجال إليهن فهو نقص على الرجال ، ثالثاً زال من فحولة الرجال نصيب فصار شيءء من الفحولة في النساء ، والله أعلم حيث يجعل فضله ورسالته وولأيته وحكمه ولم يجعل لهن شيءئاً من ذلك كله . (تقرير ) (1)
(1)سورة الكهف أية 87-88. (2) أخرجه البخاري والإمام أحمد
(3)سورة النساء آيه 34 .
وقد حاول أقوم ممن حاول أشيءاء يمنع منها المشرع أن يجعلوا المرأة كالرجل ، كله اتباع للإفرنج فانهم يجعلون الملك فيهم امرأة ، والمرأة من جميع النواحي حتى مصالح نفسها لا تصرفها ؛ ولهذا جعل الشرع ولأية نكاحها إلى وليها لما فيها من صفات النقص ، وهي خلقت منتفعاً بها مستعملة ، وان كان لها تدبير بحسبها في التريات ونحو ذلك ، لا في الولأيات .
أتوقع الأسباب هي ما وضع تحته خط بالأحمر

nosi
•
شوفي جد الرجال فيهم الزين والشين بس لان الشرع حللهم اربع فهو تلاقينه يتلكك لادنى سبب بس الزواج بحد ذاته مو جريمه بس الاجرام اني لما اكون في حاجتك تتخلى عني عندنا حكايه يقولون رجال سالته امه يا فلان كيف زوجتك معك قال ما مرضت ولا هي مرضت يعني ما بيعرفها وتعرفه زين الا وقت الازمات اللي جد تبان فيها المعادن
بس لو جينا للحق مفروض احنا نسوي فرامل وبدون تزييت لعواطفنا ولشلال العطاء عندنا عشان ما يكون الندم هو حليفناا
بس لو جينا للحق مفروض احنا نسوي فرامل وبدون تزييت لعواطفنا ولشلال العطاء عندنا عشان ما يكون الندم هو حليفناا

الصفحة الأخيرة
وليه أنتي اللي حكمتي على الرجل بهالكلمه