ليـــــــــكي لا يتنـــــــــــــــاثـــــر العقــــــــــــــــــــد،،راا ااااااااائع

ملتقى الإيمان

الســــلام علـــــــــــــيكم ورحمـــة الله وبــركــاتــه




أختاه...
وأنت تتراجعين إلى الوراء وتنزلين عن مكانك العالي،
الم يخطرلك ببال أي إمرأة أنت

؟ وأي دين تنتسبين إليه؟
ألم تسمعي عن تلك النصرانية التي أروي لك قصتها من تجربتي
في الغربة دون واسطة، وقد كنا في رحلة دعوية ترفيهيةفي مدينة
سياتل، وماأن غربت شمس ذلك اليوم إلا وقد جاءت البشائر بإسلامها وإنشراح صدرها لدين الإسلام وارتدائها الحجاب،
وعندما سئلت كيف تم ذلك

؟ قالت:إن سبب اعتناقها الإسلام هو
مارأته من مظاهرالحشمةوخلق الحياء بين المسلمات، ومن تركهن
للإختلاط والتبرج الذي دمر كيان الأسرة والمجتمع في بلادهم،
ومارأت في ذلك من الجمال والبهاء

،وكيف انجذبت لنداء الروح
الذي تحرك في سويدائها حين اصطف المسلمون للصلاة خاشعين
متذللين لله على الجانب الآخر في مشد هو غاية في التأثر،
أما الشئ المثير حقا في الحادثة،أن أولئك النسوة اللآتي كن سببا
لهدايتها كن كلهن من الأمريكيات اللاتي اخترن الإسلام على ما سواه
من الأديان وتعبدن لله لاسواه وعضضن بالنواجذ على مقتضى
"لاإله إلا الله"

وأقتدين بأمهات المؤمنين،فلبسن الحجاب ـ
كما أمر

اللهـ دون أن يرى من أحدهن شيئا!!


بل ألم تسمعي عن تلك المراءة النصرانية الأخرى التي رأت
فتيات مسلمات يمشين في الطريق متوجات بوقار الحشمة والحجاب
فحرك مرآهن في نفسها ساكنا، وبعد أن سألت خبرهن قيل لها أنهن
يدن بالإسلام،اتجهت إلى دراسة هذا الدين حتى انتهى بها المطاف
إلى اعتناقها للإسلام!!
إن هذا المشهد الذي يظنه البعض عادياوغير مؤثر

،قد كان له الدور
الأول في انقاذ نفس إنسان من النار،وجريان مثل أجرهذه الأخت
المهتدية لهاتيك الفتيات المحجبات،وهن غافلات لايدرين عن
أمرها شيئا...
وقصة أخرى قد تكون الإغرب أهديها إلى كل من حدثتها نفسها
بخلع حجابها والقائهوراءها ظهريا:عن هذه التي قررت ذات مرة
ـ

وهي غير مسلمةــ أن ترتدي خمارا ورداءوأن تدخل على
زميلاتها المسلمات تمازحهن ــ وقد حدثتها نفسها بذلك ــ
بمشاعر غريبة لاتدري من أين جاءتها الفكرة

..
ثم أقبلت عليهن محجبة لأول مرة وقمن إليها في دهشة وذهول
يعانقنها ويهنئنهاــ وفي تلك الساعة ــ وتلك الساعة فقط ــ
إذا بالمرأة تجد

الإسلام يتسلل إلى قلبها بحلاوته حتى شرقت
بدموعها باكية لبكائهن فما خلعت خمارها بعد ذلك اليوم!
أما مشاعرأولئك

المسلمات الجديداتبعد ذلك وسعادتهن وراحتهن
فلا تسألي !! هذه مجموعة من الغبريات اللواتي ذقن طعم الإيمان
ولذة الإستقامة على هذا الدين يقلن واحدة تلو الأخرى......




*زادني الحجاب جمالا
*الحجاب إعلان عام بالإلتزام

...
*الحجاب شعار تحرر
*الحجاب يوفر لي مزيدا من الحماية

...
*عندما أسلمت أصررت على إرتداء الحجاب بالكامل من الرأس إلى القدم
*الحجاب جز مني، من كياني،فقد ارتديته قبيل إسلامي لإحساسي
أنني أحترم نفسي وأنا أرتديه..


*** وأخــــريات منهن يهتفن تبـــــــاعـا***
*شعرت أنني كنت دائما مسلمة
*اكتسبت من الإسلام القوة لمواجهة الناس
*أجاب الإسلام عن جميع تساؤلاتي
*وجدت في الإسلام ضالتي وعلاج أزمتي
*قبل إسلامي كنت لاشئ،والأجدر بأسميـي ــ قبل أسلامي أن يكون لاشئ ــ
*أصبح هدفي الأسمى الدفاع عن هذا الدين...
*صارت الصلاة ملاذي ـــ والسجود راحتي وسكينتي ....
*شدتني العلاقة المباشرة بين العبد وربه...
*المرأة الغربية ليست متحررة كما قد تتوهم المسلمة...
*المرأة الغربية لاتعرف ماذا تريد...
*أحس في قلبي رقة لم أعهدها قبل إسلامي...
*تعرفت على وحدانية الله فبكيت...
*نطقت بالشهادتين فسرت في عروقي قوة خارقة...
*الإسلام هو الذي أعطاني الأمان...
*اكتشفت كنوزا كنت أجهلها...
*حياتي بدأت حين أسلمت،وسنوات عمري الماضية لاقيمة لها...



ومن الكلمات التي تعبر عن الفرح الغامر الذي ستنطق الدمعة من
الجفن،ومن هذا الذي تفيض به قلوب الداخلات في دين الله
كلمات

"اليونانية تيريز"تصرخ حتى أن صوتها ايكاد أن يصل إلى نجوم السماء:لاأريد أن أتحدث،ففرحي بالإسلام لا يوصف أبدا
ولو كتبتم كتبا أومجلدات لن تكفي لوصف شعوري وسعادتي،
أنا مسلمة ــ مسلمة ــ مسلمة ــ قولوا لكل الناس أني مسلمة وسعيدة
بإسلامي،

قولوا لهم عبر وسائل الإعلام كلها:"تيريزاليونانية"
أصبحت "

خديجة"بدينها، بلباسها، بأعما لها، بأفكارها.....
** مقتطف من كتاب لكي لايتناثر العقد"لعبد الرزاق المبارك**
أرأيتي أخية كيف عرفوا قيمة الإسلام وتمسكوا بتعاليمة وصاحوا فرحا به !!مابال أقوام ولدوا على فطرة الإسلام وتربوا على تعاليمة
آخذين بالإنسلاخ منه ، الإستهزاء بتعاليمه وأوامرة الهذه الدرجة هان عندهم دينهم ؟
الهذه الدرجة انبهروا بالغرب وحضارته النتنة التي تدعوا المرأة للتفسخ والعري ،ونزع الحياء منها ؟
أخية لاتكوني سلاحا في أيدي أعداء الدين يضربون به دينك ويتسترون به وراء حرية المرأة وحقوق المرأة المسلوبة
فلم يكرم دينا من الأديان المرأة ويعرف قيمتها مثل دين العدل والسماحة والرحمة دين الإسلام...


اللهم

احفظني بالإسلام قائما ،واحفظني بالإسلام قاعدا،
وأحفظني بالإسلام راقدا،ولا تشمت بي عدوا ولا حاسدا,
اللهم

إنا نعوذ بك من الفتن ماظهر منها ومابطن
وصل اللهم وسلم وبارك على خير

البشر وآله وصحبه أجمعين





19
907

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الاميرة الشهري
ما شاء الله دائماً تتحفينا بمواضيعك المتميزة
يعطيك العافية
سمرا وقمرا
سمرا وقمرا
جزاك الله الجنه
ـ أم ريـــــم ـ
ما شاء الله دائماً تتحفينا بمواضيعك المتميزة يعطيك العافية
ما شاء الله دائماً تتحفينا بمواضيعك المتميزة يعطيك العافية
عائشة المشرقة
اللهم اعز الاسلام و المسلمين في كل مكان

جزاك الرحمن خيرا اخيتي و تستاهلين التقييم و الشكر
الامــيــرة01
الامــيــرة01

أسال من جلت قدرته
وعلا شأنه
وعمت رحمته
وعم فضله
وتوافرت نعمه
أن لا يرد لك دعوة
ولا يحرمك فضله
وان يغدق عليك رزقه
ولا يحرمك من كرمه
وينزل في كل أمر لك بركته
ولا يستثنيك من رحمته ويجعلك من

(إن لله تعالي أهلين من الناس هم أهل القرآن أهل الله وخاصته )
ومن ( بلغوا عني ولو آية ) حديث صحيح في البخاري