هذا الموضوع من المواضيع التي لاتنسى ...
ولن أنسى أيضا ( إلى اليائسين )
ذلك كان أول لقائنا بقلمك يا تيمة .:26:

بحور 217
•

كلما رشقني المطر بشغب
ارتعشت فيّ رغبة الكتابة عنه
ولكن ....
توقفني رائعتك هذه ...........
فأعلل رغبتي بمواضيع أخرى تسد جوعها
وأخوفها بالغرق في روعة موضوعك حتى الجفاااااااف ........
ارتعشت فيّ رغبة الكتابة عنه
ولكن ....
توقفني رائعتك هذه ...........
فأعلل رغبتي بمواضيع أخرى تسد جوعها
وأخوفها بالغرق في روعة موضوعك حتى الجفاااااااف ........

نور .. وأنا استمتعت بردك هذا .. وبجولتك التي تشكرين عليها .. في المرة القادمة لا تنسي المظلة .. لا نريدك أن تمرضي .. ثم توجهين لنا اتهاما وتفتحين قضية جديدة ( وحدة متعقدة )
أجل يا بحور .... كانت أياما حلوة جدا .. أعتبرها انطلاقة جديدة بالنسبة لي .. فعلا لا تنسى .. فكم عقبتها من أحداث وأعمال أدبية .. وتخللتها صداقات عديدة .. يااااااااااه .. ما أبعد ذلك اليوم ..
أشكرك على اثارة الذكريات ..
أحلام ...... يختي عليك يسعدك ربي ..
بل أنا التي غرقت في لطف كلماتك وجلال تواضعك .. مهما كان الموضوع جميلا فلن يضاهي روعة قلمك حين يشاغب الشعر .. فلم لا تكتبي شعرا عن المطر ؟؟
سؤال : ما الذي حدث في قسم الموضوعات المتميزة ؟؟ لماذا أصبحت هنا ؟؟ وما هي فائدة موضوع عطاء المثبت ؟؟ لست أفهم شيئا بسبب تغيبي ..
أجل يا بحور .... كانت أياما حلوة جدا .. أعتبرها انطلاقة جديدة بالنسبة لي .. فعلا لا تنسى .. فكم عقبتها من أحداث وأعمال أدبية .. وتخللتها صداقات عديدة .. يااااااااااه .. ما أبعد ذلك اليوم ..
أشكرك على اثارة الذكريات ..
أحلام ...... يختي عليك يسعدك ربي ..
بل أنا التي غرقت في لطف كلماتك وجلال تواضعك .. مهما كان الموضوع جميلا فلن يضاهي روعة قلمك حين يشاغب الشعر .. فلم لا تكتبي شعرا عن المطر ؟؟
سؤال : ما الذي حدث في قسم الموضوعات المتميزة ؟؟ لماذا أصبحت هنا ؟؟ وما هي فائدة موضوع عطاء المثبت ؟؟ لست أفهم شيئا بسبب تغيبي ..

رحلاتك يا تيمة مع القلم ...... تذهلني
تذكرني بشيء كان
وشيء سيكون
تيمة
قلت لي مرة أنها أول مرة أحادثك بلا تكلف فوجف القلم مني بعدها في التعليق على مشاركاتك خوفا من أن يأتي متكلفا لأنني عجبت فما تكلفت الردود يوما وما كنت أقرأ رد أحد أقرأ الموضوع وأذهب رأسا إلى الرد
والحقيقة التي أود قولها هنا وتخص قلمك فقد تطول الازمنة ولا أرد وتزدحم الدنيا بالحروف ولا اجد مكانا وقد لا أجدني يوما فأندم أني لم أرد عليك
اقول لك يا تيمة
تملكين قلما وصافا من الدرجة الأولى
وتملكين عمقا ولكن
هناك بعض التفسيرات لوصف أضعفت المعنى عندك فلا داعي ل (( بل على الأصح ...)) بإمكانك برأيي القول ((وهي تعلم أن دورها الساخن لن يكون ذا اهمية ))
وهي تعلم ان دورها لهذا اليوم لن يكون ذا اهمية .. بل على الاصح لن تؤدي دورها الساخن ..
الصورة الثانية لا أدري أين وجه الشبه هل هي الرقة أو البرودة إن كانت الرقة فحذف البرودة أفضل وإن كانت البرودة فلا أعتقد أن يد الطفل الصغير باردة حتى ولو قرنت بالأمطار الفجرية , وإن كان المقصود فجر الأشياء أي طفولتها فازدحام برودة ورقة أفقداها الدلالة
برودة الامطار الفجرية تلامس برقة كل البشرات والاجساد .. كما يلمس الطفل بيده الصغيرة وجنة امه لمسة حانية ..
والنسيم الذي فر بالامس .. قد عاد على اطراف اصابعه يتربص في الفضاء عاصفة البارحة فلا يجدها ..
فيهرول سعيدا باوسع خطواته .
أما هذه الصورة فهي الأروع وقد أعجبتني جدا
سلمت أناملك يا تيمة
وأتمنى أن تتقبلي مني ما ذكرت فقلمك يعجبني ويهمني .
تذكرني بشيء كان
وشيء سيكون
تيمة
قلت لي مرة أنها أول مرة أحادثك بلا تكلف فوجف القلم مني بعدها في التعليق على مشاركاتك خوفا من أن يأتي متكلفا لأنني عجبت فما تكلفت الردود يوما وما كنت أقرأ رد أحد أقرأ الموضوع وأذهب رأسا إلى الرد
والحقيقة التي أود قولها هنا وتخص قلمك فقد تطول الازمنة ولا أرد وتزدحم الدنيا بالحروف ولا اجد مكانا وقد لا أجدني يوما فأندم أني لم أرد عليك
اقول لك يا تيمة
تملكين قلما وصافا من الدرجة الأولى
وتملكين عمقا ولكن
هناك بعض التفسيرات لوصف أضعفت المعنى عندك فلا داعي ل (( بل على الأصح ...)) بإمكانك برأيي القول ((وهي تعلم أن دورها الساخن لن يكون ذا اهمية ))
وهي تعلم ان دورها لهذا اليوم لن يكون ذا اهمية .. بل على الاصح لن تؤدي دورها الساخن ..
الصورة الثانية لا أدري أين وجه الشبه هل هي الرقة أو البرودة إن كانت الرقة فحذف البرودة أفضل وإن كانت البرودة فلا أعتقد أن يد الطفل الصغير باردة حتى ولو قرنت بالأمطار الفجرية , وإن كان المقصود فجر الأشياء أي طفولتها فازدحام برودة ورقة أفقداها الدلالة
برودة الامطار الفجرية تلامس برقة كل البشرات والاجساد .. كما يلمس الطفل بيده الصغيرة وجنة امه لمسة حانية ..
والنسيم الذي فر بالامس .. قد عاد على اطراف اصابعه يتربص في الفضاء عاصفة البارحة فلا يجدها ..
فيهرول سعيدا باوسع خطواته .
أما هذه الصورة فهي الأروع وقد أعجبتني جدا
سلمت أناملك يا تيمة
وأتمنى أن تتقبلي مني ما ذكرت فقلمك يعجبني ويهمني .
الصفحة الأخيرة
وأنا بغاية الاستمتاع
عشتها
لحظة بلحظة
ومشيت فيها حرفا حرفا
ولم أستيقظ
إلا و أنا
مبللة بماء المطر
ما أروعها من ليلة ساحرة أخذتنا إليها يا تيمة
سلمت يمينك وبورك في هذا القلم الزاخر