جبتيها ع الجرح
الشهر الي راح مدحت شغالتي لجماعتنا ماكملت 24 ساعه الاتنحاش
وكنت اعجب بنفسي بطريقة مذاكرتي لاولادي واني باقي لي نفس ف الدراسه وكذا. وسبحان الله بعدها ماعد قدرت افتح كتاب لعيالي مقهوره من نفسي مررره. وانا دايماً ذكر ماشاء الله لاقوة الا بالله ع لساني
همس قلم
•
انا فهمتك ...المشكله انا تصيرلي بمواقف تضحك...والله استخدم كريم مثلا شهووووووور ...واذا مدحته لاحد من باب اني افيد غيري ...صار ماعاد يجيب نتيجه... حتى مره مدحت دكتوره في تعاملها مع المرضى والكل ذكر ربه عليها...رحتلها بعد فتره لين نفسها في خشمها..لاحول ولاقوه الا بالله
الصفحة الأخيرة
فتقال من باب شكر النعمة ونسبتها إلى المنعم فبالشكر تدوم النعم وبكفر النعمة يؤدي إلى زوال هذه النعمة
فإن أعجب الشخص شيء من ماله أو ولده فإنه يقول ماشاء الله لاقوة إلا بالله وهو دعاء من باب شكر الله على النعمة والإعتراف بالنعمة .
وهذا ما ذكره السعدي في تفسيره :
وأن العبد ينبغي له -إذا أعجبه شيء من ماله أو ولده- أن يضيف النعمة إلى موليها ومسديها، وأن يقول: { ما شاء الله، لا قوة إلا بالله } ليكون شاكرا لله متسببا لبقاء نعمته عليه، لقوله: { وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ } وفيها: الإرشاد إلى التسلي عن لذات الدنيا وشهواتها، بما عند الله من الخير
وقال القرطبي في تفسيره :
ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله أي بالقلب ، وهو توبيخ ووصية من المؤمن للكافر ورد عليه ، إذ قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا وما في موضع رفع ، تقديره : هذه الجنة هي ما شاء الله . وقال الزجاج والفراء : الأمر ما شاء الله ، أو هو ما شاء الله ; أي الأمر مشيئة الله - تعالى - . وقيل : الجواب مضمر ، أي ما شاء الله كان ، وما لا يشاء لا يكون .
لا قوة إلا بالله أي ما اجتمع لك من المال فهو بقدرة الله - تعالى - وقوته لا بقدرتك وقوتك ، ولو شاء لنزع البركة منه فلم يجتمع .
والحديث الذي وضعتيه هو ضعيف جدا ذكره الألباني في السلسلة الضعيفة
ولمنع العين يبرك كما جاء الحديث الصحيح بذلك في قصة العائن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (علام يقتل أحدكم أخاه؟ ألا بركتا..
(إذا رأى أحدكم من نفسه أو ماله أو من أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة فإن العين حق.)