
رولا7
•
معقوله انتهت القصه :06: :06: اهههههههههههههههه ياقلبي من القهر توقعت تكون نهايتها احلا من كذا


رولا7
•
كنت جالسه افكر فى القصه وفتكرت قصه اختى لها اكثر من خمس سنوات كانت متزوجه ومعاها بنت ولد وعايشين على الحب وفجاه محد يدرى وش صار فيهم يحبون بعض بس شى يفرق بينهم ومشاكل كل يوم يزيد عن اليوم الى قبله وصارت الحياه مستحيله بينهم وووووو قالو لهم الجماعه يروحون عند شيخ معروف فى المدينه المنورة فراحو عنده وقال الى بينكم سحر فعالجهم بالقران والحمد الله رجعت حياتهم طبيعيه:26: يعنى الى ابي اقوله يمكن الى بين ساره وخالد سحر او عين ................

روحي ياشيخه الله يسامحج عالنهايه
ليتج منتي حاطه القصه من اول
لي يومين ادش واطلع وتالي الحجي افترقوا
ليه ماعرفتي ان الشعب رومانسي وماله قد وجع الراس
كان مزوره النهايه ولا هالصدمه اللي تقول داشه بجدار
وياليت سلمنا عالصدمه
الا القهر والحره من يقدر عليها
على العموم
سلمتي
ليتج منتي حاطه القصه من اول
لي يومين ادش واطلع وتالي الحجي افترقوا
ليه ماعرفتي ان الشعب رومانسي وماله قد وجع الراس
كان مزوره النهايه ولا هالصدمه اللي تقول داشه بجدار
وياليت سلمنا عالصدمه
الا القهر والحره من يقدر عليها
على العموم
سلمتي

تسلمين حبيبتي على القصة
و الأحلى بصراحة أسلوبك في سردها جدا شيق
لكن بعد الحلقة الأخيرة
ارتحت كثير لإن فعلا خالد ما يستحق سارة لو كان يبغاها و متمسك فيها كان عرف كيف يوصلها بالطرق الشرعية
حتى لو كان في البداية صعب أظن بعد طلاقها كان يقدر يرجع و يطلبها و يتزوجها
لكن هذا إنسان عابث بس يبغى يحب و خلاص
حبيباتي الحب الحقيقي يكون بين الأزواج لإن فيه علاة قوية و رابط شرعي يجمعهم لكن مثل هذي العلاقة فيها خلل
عشان كذا كان لازم تنتهي بهذا الشكل و بصراحه هذا أفضل
((( سارة الان ترجع لبلدها الى الطهر الحقيقي الى الحجاب تمارس حياتها بشكل طبيعي و تنسى ما مرت به في غربتها
و تمر الأيام و يرزقها الله بزوج صالح يقدر الحياة الزوجية و يقدر الزوجة فتعرف سارة معنى الحب الحقيقي
وهو الحب الذي تعيشه مع زوجها في عشهم الصغير الحب الذي لا يمكن أن تقارنه بحبها السابق أو فلنقل
بفترة المراهقة التي مرت بها لإنها مع زوجها و زوجها فقط تستطيع أن تعيش الحب الحقيقي و ليس وهم زائل )))
وش رايكم يا بنات أظن الأفضل تفكرون بخاتمة القصة بهذا الشكل
و تدعون الله يهدي خالد و جميع شباب المسلمين
و يرزق سارة بالزوج الصالح اللي يقدر يسعدها .
:26:
الصفحة الأخيرة