ام خوخة
•
وبعدين
اتهم أحد المواطنين إحدى المستشفيات الخاصة بالمدينة المنورة بسوء معاملة وإهمال لحالته زوجته الصحية التي كانت لديها حالة ولادة مما نتج عنها وفاة ابنه المولود.
وتعود هذه الاحداث كما يقول المواطن خالد المحمدي من جرّاء الإهمال الواضح من قبل الكادر الطبي في المستشفى في التعامل مع حالة زوجته الصحية والتي كانت تنتظر تدخلاً عاجلاً نظراً لولادتها ( على حد تعبيره ) .
عدم تعاون الطاقم الطبي
يقول المحمدي :عند قدومه للمستشفى تم تحويل زوجته إلى الطوارئ حيث وجد طاقم طبي متكامل ولكن الطاقم لم يبد تعاونا كبيرا مع حالة زوجته والتي كانت تتطلب تدخلاً سريعاً حيث انتظرت زوجته أكثر من نصف ساعة دون أي تدخل طبي ثم جاءت طبيبة النساء والولادة وأخبرتهم بأن الطفل متوفي وأنه لا يوجد نبض مع أن الطفل كان يتحرك في بطن والدته عند وصولهم للمستشفى وقال: إنه مؤمن بقضاء الله وقدره ولكن الاهمال كان له دور في وفاة الطفل (على حد قوله).
وأضاف: أنه في وسط حالة الإهمال في المستشفى اضطر بنفسه إلى أن يقوم بدور الممرض بعد أن قام بنفسه بوضع الأكسجين في فم زوجته، وتابع المحمدي قال :إنه بعد ساعة ونصف من دخول زوجته للمستشفى تم إجراء العملية لها من أجل إخراج الطفل المتوفى تمهيداً لدفنه.
تسلم خاطئ
فصل آخر تعرض له المحمدي كما يقول: أنه بعد إخراج الطفل واستكمال إجراءت الدفن تم تحويل الطفل إلى إدارة التجهيزات ولكن عند ذهابي إلى إدارة التجهيزات فوجئت بأن الطفل يزن 100 غرام فقط حيث كُتب في تصريح الدفن بأن عمره 4 أسابيع بدلاً من 40 أسبوعاً وبناءً على هذا الإجراء تم إرسال طفل آخر بشكل خاطئ.
مسؤولية حارس الأمن
ويستاءل المحمدي: كيف لطفل حديث الولادة أن يزن 100 غرام فقط ؟. ويؤكد أن الطفل الذي تم إحضاره كان عبارة عن قطع صغيرة جداً وعند مخاطبة المستشفى ذكروا بأن ماحدث خطأ من حارس الأمن ويقول والد الطفل المتوفى كيف لحارس أمن أن يخرج ويدخل جثث من ثلاجة الموتى؟ ألا يجب أن يكون هناك أشخاص متخصصين في هذا المجال وأن مهمة حارس الأمن هي حراسة الثلاجة من العبث فقط ؟
يضيف: وبعد مخاطبة المستشفى أخبروهم بأنهم سوف يقومون بإرسال الطفل الحقيقي إلى إدارة التجهيزات.
وفي نهاية حديثه طالب المحمدي بمحاسبة المتسببين في الإهمال وسوء المعاملة اللذين تعرض لها أثناء ولادة زوجته في المستشفى المذكور.
مستشفى الموسااااااااااة في المدينة انتبهو منها
وتعود هذه الاحداث كما يقول المواطن خالد المحمدي من جرّاء الإهمال الواضح من قبل الكادر الطبي في المستشفى في التعامل مع حالة زوجته الصحية والتي كانت تنتظر تدخلاً عاجلاً نظراً لولادتها ( على حد تعبيره ) .
عدم تعاون الطاقم الطبي
يقول المحمدي :عند قدومه للمستشفى تم تحويل زوجته إلى الطوارئ حيث وجد طاقم طبي متكامل ولكن الطاقم لم يبد تعاونا كبيرا مع حالة زوجته والتي كانت تتطلب تدخلاً سريعاً حيث انتظرت زوجته أكثر من نصف ساعة دون أي تدخل طبي ثم جاءت طبيبة النساء والولادة وأخبرتهم بأن الطفل متوفي وأنه لا يوجد نبض مع أن الطفل كان يتحرك في بطن والدته عند وصولهم للمستشفى وقال: إنه مؤمن بقضاء الله وقدره ولكن الاهمال كان له دور في وفاة الطفل (على حد قوله).
وأضاف: أنه في وسط حالة الإهمال في المستشفى اضطر بنفسه إلى أن يقوم بدور الممرض بعد أن قام بنفسه بوضع الأكسجين في فم زوجته، وتابع المحمدي قال :إنه بعد ساعة ونصف من دخول زوجته للمستشفى تم إجراء العملية لها من أجل إخراج الطفل المتوفى تمهيداً لدفنه.
تسلم خاطئ
فصل آخر تعرض له المحمدي كما يقول: أنه بعد إخراج الطفل واستكمال إجراءت الدفن تم تحويل الطفل إلى إدارة التجهيزات ولكن عند ذهابي إلى إدارة التجهيزات فوجئت بأن الطفل يزن 100 غرام فقط حيث كُتب في تصريح الدفن بأن عمره 4 أسابيع بدلاً من 40 أسبوعاً وبناءً على هذا الإجراء تم إرسال طفل آخر بشكل خاطئ.
مسؤولية حارس الأمن
ويستاءل المحمدي: كيف لطفل حديث الولادة أن يزن 100 غرام فقط ؟. ويؤكد أن الطفل الذي تم إحضاره كان عبارة عن قطع صغيرة جداً وعند مخاطبة المستشفى ذكروا بأن ماحدث خطأ من حارس الأمن ويقول والد الطفل المتوفى كيف لحارس أمن أن يخرج ويدخل جثث من ثلاجة الموتى؟ ألا يجب أن يكون هناك أشخاص متخصصين في هذا المجال وأن مهمة حارس الأمن هي حراسة الثلاجة من العبث فقط ؟
يضيف: وبعد مخاطبة المستشفى أخبروهم بأنهم سوف يقومون بإرسال الطفل الحقيقي إلى إدارة التجهيزات.
وفي نهاية حديثه طالب المحمدي بمحاسبة المتسببين في الإهمال وسوء المعاملة اللذين تعرض لها أثناء ولادة زوجته في المستشفى المذكور.
مستشفى الموسااااااااااة في المدينة انتبهو منها
الصفحة الأخيرة