آه يا قلبي كم تعتصر من الألم
كم تذوق مرارة العلقم
مالي هؤلاء لا يرحمون
وبأعينهم يترجمون
يااااااااااااااااااااااارب ارحمني فما عدة استطيع التحمل و الكتمان
كلما ذهبت لأهنئ امرأة بقدوم مولودها رأى في أعينهم الخوف على أبنائهم مني
هل لأني عاقر " عقيم" تخافون
والله ثم والله أنا لا احسدهم بل وادعوا لهم بالبركة
لماذا هذه النظارات التي تقتلني وتهشم صدري
تتزلزل كياني
قلبي ماعدا يتحمل
لقد أحسستموني باني وبأ لابد أن ارحل
إخوتي هذه إرادة الله
لقد منحكم وامتحنني
فلماذا لا تعنوني على الصبر
وتشد من أزري
ألا يستطيع الله أن يرزقني ويحرمكم
بلى والله
فحمدوا الله على النعمة
وادعوا لنا بان يهبنا الله من واسع فضله
فبالحمد تدوم النعم
ارياف2004 @aryaf2004
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
كفت ووفت أم محمد بارك الله فيها ، وهم قد لا ينظرون لك هذه النظرة لكن شعوراً في داخلك يوحي لك بمثل ذلك ، قد تكونين بينهم وهم في قلوبهم يقولون ( اللهم ارزقها الذرية الصالحة ) وينظرون إليك مع دعائهم فتحسبين أن نظراتهم تلك خوفاً منك على عيالهم .
لا أظن ذلك .
الله وحده هو المانع والمعطي ، وفي قصة موسى مع الخضر عبرة ، فقد قتل الخضر الغلام لأنه سيرهق والديه إن كبر طغياناً وكفراً ، وكم من ولد أو بنت تمنى والداه أنه لم يأتي .
والخيرة فيما اختاره الله ، ولا بأس ببذل الأسباب في سبيل حصول الحمل ، كالتداوي والرقية الشريعة بالقرآن ، والدعاء بيقين . فالذي رزق إبراهيم وزكريا على الكبر قادر سبحانه على أن يرزقك . اصدقي مع الله وأكثري من الاستغفار .
لا أظن ذلك .
الله وحده هو المانع والمعطي ، وفي قصة موسى مع الخضر عبرة ، فقد قتل الخضر الغلام لأنه سيرهق والديه إن كبر طغياناً وكفراً ، وكم من ولد أو بنت تمنى والداه أنه لم يأتي .
والخيرة فيما اختاره الله ، ولا بأس ببذل الأسباب في سبيل حصول الحمل ، كالتداوي والرقية الشريعة بالقرآن ، والدعاء بيقين . فالذي رزق إبراهيم وزكريا على الكبر قادر سبحانه على أن يرزقك . اصدقي مع الله وأكثري من الاستغفار .
الصفحة الأخيرة
إلا وعوضك بآخر
وارضي بقدر الله