فراولهG

فراولهG @fraolhg

عضوة نشيطة

مااااحكم.....................؟

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ماحكم من ضحى بالدين ويسدد اخر الشهر؟؟


اذا كان راتب زوجي لايكفي ونحن نضغط ع انفسنا ونذهب لاناس نعيش معهم فترة العطله لاننا نسكن في شقه


مفروشه والاجار يزيد ونحن ع وشك تغير جو فنوفر مصاريف الزائده للاجار لشراء ملابس البرد لاطفالنا ولا نضحي

ماحكم ذلك ؟
3
371

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

@حلم@
@حلم@
الله يفرج همكم وسدد دينكم يارب

مالي علم بس دخلت ارفع الموضوع
شيخة أحمد
شيخة أحمد
الله يفرج همكم وسدد دينكم يارب مالي علم بس دخلت ارفع الموضوع
الله يفرج همكم وسدد دينكم يارب مالي علم بس دخلت ارفع الموضوع


" فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ "

فتواكِ ضعيها في موقع خاص بالفتاوى
بين يدي مشايخ الإفتاء

لكن الغـريب في الأمر أنني وجدت نفس السؤال
في منتدى آخر بنفس الصيغة
فهل هذا الموضوع تعتبرينه منقول
أم أنكِ قمتِ بوضع السؤال نفسه في منتديين

المعذرة على الإحراج
ولكن لإني وضعت السؤال في قوقل
لأبحث لك عن إفتاء
فوجدت السؤال نفسه مطروح

عموماً تفضلي هذا ما وجدتهُ بخصوص
من عليه دين والأضحية

-هل للمديون أن يضحي في العيد ، أم الأفضل أن يسدد دينه ؟

-الحمد لله
أداء الدَّيْن أولى وأوجب من التضحية في أيام العيد ، لعدة أسباب :
1- أداء الدَّيْن واجب ، والأضحية سنة مؤكدة ، فلا تقدم السنة على الواجب ، وحتى على قول من رأى أن الأضحية واجبة ، من أهل العلم ، فإن سداد الدين مقدم عليها ؛ لأن الأضحية إنما تجب – عند من يقول بالوجوب – على القادر ، والمدين غير قادر .
2- في سداد الدَّيْن إبراء للذمة ، وفي تعيين الأضحية شغل لها ، ولا شك أن إبراء الذمة أولى وأوجب من شغلها .
3- الدَّيْن حق للعباد ، والأضحية حق موسع مندوب لله تعالى ، فيقدم حق العباد في هذه الحالة .
4- ثم إن في بقاء الدَّيْن مخاطرة عظيمة ، إذ يخشى على المَدِين أن يؤدِّيَ دينَه يوم القيامة من حسناته إذا لم يؤد الله عنه ، وفي ذلك خطر عظيم ؛ لأن المسلم أحوج ما يكون يومئذ إلى حسنة واحدة .
فيتبين بذلك أن أداء الدَّيْن أوجب من ذبح الأضحية ، ولا يستثنى منه إلا إذا كان الدَّيْنَ مؤجَّلا بعيدَ الأمد ، بحيث يغلب على ظن المَدين أنه سيتمكن من سداد الدَّيْن في وقته إذا ذبح أضحيته الآن ، أو كان قد رهن في دَينِه ما يتمكن به من السداد إن عجز في حينه ، فلا حرج عليه حينئذ من ذبح الأضحية بما ييسر الله له ، ويكون له الأجر والثواب عند الله تعالى.
جاء في "اللقاء الشهري" (رقم/53، سؤال رقم 24) :
" السؤال : ما حكم الأضحية إذا كانت بدين مؤجل ؛ هل تجزئ أو لا بد من الاستئذان من صاحب الدين ؟
الجواب :
لا أرى أن يضحي الإنسان وعليه دين إلا إذا كان الدين مؤجلاً ، وهو عالم من نفسه أنه إذا حل الدَّيْن تمكن من وفائه ، فلا بأس أن يضحي ، وإلا فليدخر الدراهم التي عنده للدَّيْن، الدَّيْن مهم - يا إخواننا - ، كان الرسول عليه الصلاة والسلام إذا قدم إليه رجل يصلي عليه ترك الصلاة عليه ، حتى إنه في يوم من الأيام قُدِّم إليه رجل من الأنصار فخطا خطوات ثم قال :
( هل عليه دَين ؟ قالوا : نعم . قال : صلوا على صاحبكم ، ولم يصل عليه ، حتى قام أبو قتادة رضي الله عنه وقال : الديناران عليَّ . فقال : حق الغريم وبرئ منه الميت . قال : نعم يا رسول الله ! فتقدم وصلى ) ، ولما سئل عن الشهادة في سبيل الله وأنها تكفر كل شيء قال:
( إلا الدَّيْن ) الشهادة لا تكفر الدَّيْن ، فالدَّيْن ليس بالأمر الهين - يا إخواننا - أنقذوا أنفسكم ، لا تصاب البلاد بمصيبة اقتصادية في المستقبل ؛ لأن هؤلاء الذين يستدينون ويستهينون بالدَّيْن سيفلسون فيما بعد ، ثم يفلس مَن وراؤهم الذين ديَّنوهم ، فالمسألة خطيرة للغاية ، وما دام الله عز وجل يسر للعباد العبادات المالية ألا يقوم بها الإنسان إلا إذا كان عن سعة فليحمد الله وليشكر " انتهى.
ويقول في "الشرح الممتع" (8/455) :
" إن كان عليه دين ينبغي له أن يبدأ بالدين قبل الأضحية " انتهى.

والله أعلم .


فراولهG
فراولهG
جزاك الله خيرااا


لا لم اسال في منتدى غير عالم حواء لاني لست مسجله في منتدى اخر