الله يرفع قدرك فيمن عنده....
حياك الله يا اختي ومو انتي ولا غيرك اللي تفسرون قصدي!!لالالالا انا ما اقصد الأمور العظيمة!!!
الحرمة لها كرامتها ولها عزتها اللي اعطاها الاسلام سواء في الأمور الكبيرة او الصغيرة!!
اللي يرفع صوته عليها بدون وجه حق هذا يستاهل انها توقف في وجهه يا عزيزتي ..ليه هي حجر ما تحس؟؟؟ لو هي رفعت صوتها عليه كان كفرتوها الا شوي!!!
كان صلى الله عليه وسلم- أن يضع رجله لصفية لتركب عليها إلى البعير، والبخاري عن عائشة- رضي الله عنها- قالت: كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يكون في جهينة أهله, فإذا حضرة الصلاة خرج إلى الصلاة، وكان- صلى الله عليه وسلم- يخصف نعله، ويحلب شاته، ويخدم أهله، ما استعاب هذا ولا ترفع بنفسه عنه، وكان- صلى الله عليه وسلم- يحمل الأطفال، ويداعبهم، ولذا يقول الله تعالى موجهاً عباده المؤمنين: (( فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً )) [النساء:34] .
ليه يرفع صوته؟؟؟
وقد كان أزواج الني- صلى الله عليه وسلم- يراجعنه الكلام، وتهجره إحداهن إلى الليل، فقد روي البخاري أن النبي- صلى الله عليه وسلم- جر بينه وبين عائشة كلام، حتى دخل أبو بكر- رضي الله عنه- حكماً بينه- صلى الله عليه وسلم- وبينها، فقال لها رسول الله للإجابة على تكلمي أو أتكلم ؟ فقالت تكلم أنت ولا تقل إلا حقاً فلطمها أبو بكر- رضي الله عنه- حتى أدمى فاها، وقال: أو يقول غير الحق يا عدوة نفسها ؟ فاستجاب فاستجارت برسول الله- صلى الله عليه وسلم- وقعدت خلف ظهره، فقال النبي- صلي (( إنا لم ندعك لهذا, ولم نرد عنك هذا، وقالت عائشة- رضي الله عنها- مرة وقد غضبت: أنت الذي تزعم أنك نبي ؟ فتبسم رسول الله- صلى الله عليه وسلم- واحتمل ذلك حلماً وكرهاً)) وروى البخاري ومسلم عن عائشة- رضي الله عنها- قالت قال لي رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: (( إني لأعلم إذا كنت عني راضية, وإذا كنت علي غضبى، قالت: فقلت: ومن أين تعرف ذلك ؟ فإنك تقولين: لا ورب إبراهيم، قالت: أجل والله يا رسول الله ما أهجر إلا اسمك)) يعني أن هذا ظاهراً فقط، فأما محبتها له- صلى الله عليه وسلم-. فإنها في قلبها ولا تتغير، فالإسلام رفع شأن المرأة عما كانت عليه في الجاهلية، نجد هذا واضحاً في قوله- صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحح الذي رواه أحمد وأبو داوود وغيرهم: (( إنما النساء شقائق الرجال)) .
وروي البخاري عن عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- قال: والله إن كنا في الجاهلية ما نعد للنساء شيئاً حتى أنزل الله تعالى فيهن ما أنزل وقسم لهن ما قسم، وبينما أنا في أمر أءتمره إذا قالت لي امرأتي لو صنعت كذا وكذا، فقلت لها: ومالك أنت ولما ههنا؟ وتكلفك في أمر الدين؟ فقالت لي عجباً يا بن الخطاب في أمر الدين ؟ فقالت لي عجباً أما تريد أن تراجع أنت ؟ وأن ابنتك لتراجع رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حتى يظل بوجه غضبان، قال عمر فأخذت ردائي ثم انطلقت حتى أدخل على حفصة، فقلت لها: يا بنية ؟ إنك لتراجعين رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حتى يظل بوجه غضبان، فقالت: إنا والله لنراجعنه.
ومن أخبار الصحابة مع نسائهم, أن رجلا جاء على عمر بن الخطاب ليشكوا امرأته إليه، فلما أقبل على باب عمر سمع صوت عمر مع زوجته وهي ترفع صوتها عليه، وتطالبه بالكسوة، وهو يقول لها أما يكفيك أنك زوجة أمير المؤمنين وأبنت على ابن أبي طالب، وهي لا تقبل وتقول: وهل يغنيني هذا عن الكسوة, فلما سمع الرجل ذلك اقتنع وعاد راجعاً، ففتح الباب عمر، ورأى الرجل فدعاه وسأله عن خبره فأخبره بما أراد وبما سمع, فقال له عمر: إنا لنتحمل منهن أكثر من هذا, فرجع الرجل إلى زوجته مقتنعاً راضياً بما هو عليه.
قَالَ تعالى: (( وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً ً)) (النساء:34) .
فالمرأة الناشزةَ: هي المترفعة على زوجها، التاركة لأمره، فعلى الرجل أن يتدرج في تأديبِها على النحوِ التَاليْ:
عليهِ أن يبدأَ أولاً بالموعظة، وتكون بتذكيرها بغضب الله عليها إذا ما غضب عليها زوجها، ويذكر لها مثل قوله- صلى الله عليه وسلم- فيما رواهُ البخاري ومسلم: (( والذّيْ نَفسيْ بيدِهْ ما مِنْ رجلٍ يَدعوْ امرأتَهُ إلى فِراشِهِ فتأبَىْ عَليهْ إلا كانَ الذيْ في السماءِ سَاخطاً عليهاْ حتى يَرضَىْ عَنْهاْ)) وفي الحديث الذي رواه أحمد والترمذي وغيرهما أنَهُ صلى الله عليه وسلم قَالْ: (( لو كُنتُ آمراً أحداً أن يَسجُدَ لأحد، لأمَرتُ المرأةَ أن تَسجدَ لِزوجِهاْ)) .
فإذا لم تفد الموعظة، فإِنه ينتقل إلى الهجر في المضجع، ومعناه: أَن لا يُضاجعها على الفراش، ولا يجامعها، ولا يُكلمها، بل يوليّها ظهره، ولا ينبغي الهجر إلا في البيت كما في الحَديث أَنهُ- صلى الله عليه وسلم- قال: (( ولا تَهجُرْ إلا في البيتْ)) .
فإذا لم تفد الموعظة والهجران، فإنه ينتقل إلى الأمر الثالث وهو الضرب، والمرادُ به الضرب غير المبرح، يعني غير المؤثر كما في الحديثِ الذي رواه مسلم، أنه- صلى الله عليه وسلم- قال: (( اتَقواْ اللهَ في النساءِ فإنَهنَ عوانُ عِندَكُمْ، ولكِنْ عليهِنْ ألا يواطِئنَ فَرشَكُمْ أحداً تكرهونَهُ، فَإِنْ فعلنَ فاضرِبهنَ ضرباً غيرَ مُبرِحْ، ولهنَ عليكُمْ رِزقهنَ وكسوتَهنَ بالمعروفْ)) .
ولا يجوز الضرب على الوجه، قال- صلى الله عليه وسلم-: (( ولا تَضرِبْ الوَجهْ ولا تُقبِّحْ)) .
أَي لا تظهر كلاماً قَبيحاً، ويجب على الرجل عدم التعجل في ضرب المرأة، ولا يفعله إلا في أقصى الضرورات التي لا ينفع معها شيء.
فقد وقت النبي- صلى الله عليه وسلم- الرجل الذي يضرب المرأة، حيث روى البُخاريُ ومسلم أنَه- صلى الله عليه وسلم- قَالَ: (( يَعمِدُ أحدُكُمْ فَيجلِدُ امرأتَه جَلدْ العَبدْ، فَلعلهُ يُضاجِعَها من أَخرِ يَومِهْ)) .
وفي الحديث الصحيح الذي رواهُ أبو داودُ وغيره أَنّهُ- صلى الله عليه وسلم- قال: (( لا تَضْرِبُواْ إماءَ اللهِ – يَعنْي النِساءَ)) .
فجاءَ عُمرٌ- رضي الله عنه- إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال: ذَئِرْنَ النساءُ على أزواجِهِنْ – يعني اِجترأنْ – فَرفَضَ في ضَرْبِهنْ، وطافَ بآلِ رسولِ اللهِ- صلى الله عليه وسلم- نساء كَثير يَشكُونَ أزواجَهُنَ، فَقالَ رسولُ اللهِ- صلى الله عليه وسلم-: (( لَقدْ طافَ بآلِ بيتِ محمدٍ نساءُ كثيرُ يشكونَ أزواجَهنْ ليسَ أولِئكَ بخيارِكُمْ)) .
يعني أَن هؤلاءِ الرجال الذين يضربون زوجاتهم ليسوا من خيار الرجال.وفي احد المواضع يلومون المرأة لما ردت الكلام على زوجها ويقولون تستاهلين لما ضربك ليه تردين عليه!!!!!!!!!!:09:
الله يرفع قدرك فيمن عنده....
حياك الله يا اختي ومو انتي ولا غيرك اللي تفسرون...
حياك الله يا اختي ومو انتي ولا غيرك اللي تفسرون قصدي!!لالالالا انا ما اقصد الأمور العظيمة!!!
الحرمة لها كرامتها ولها عزتها اللي اعطاها الاسلام سواء في الأمور الكبيرة او الصغيرة!!
اللي يرفع صوته عليها بدون وجه حق هذا يستاهل انها توقف في وجهه يا عزيزتي ..ليه هي حجر ما تحس؟؟؟ لو هي رفعت صوتها عليه كان كفرتوها الا شوي!!!
كان صلى الله عليه وسلم- أن يضع رجله لصفية لتركب عليها إلى البعير، والبخاري عن عائشة- رضي الله عنها- قالت: كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يكون في جهينة أهله, فإذا حضرة الصلاة خرج إلى الصلاة، وكان- صلى الله عليه وسلم- يخصف نعله، ويحلب شاته، ويخدم أهله، ما استعاب هذا ولا ترفع بنفسه عنه، وكان- صلى الله عليه وسلم- يحمل الأطفال، ويداعبهم، ولذا يقول الله تعالى موجهاً عباده المؤمنين: (( فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً )) .
ليه يرفع صوته؟؟؟
وقد كان أزواج الني- صلى الله عليه وسلم- يراجعنه الكلام، وتهجره إحداهن إلى الليل، فقد روي البخاري أن النبي- صلى الله عليه وسلم- جر بينه وبين عائشة كلام، حتى دخل أبو بكر- رضي الله عنه- حكماً بينه- صلى الله عليه وسلم- وبينها، فقال لها رسول الله للإجابة على تكلمي أو أتكلم ؟ فقالت تكلم أنت ولا تقل إلا حقاً فلطمها أبو بكر- رضي الله عنه- حتى أدمى فاها، وقال: أو يقول غير الحق يا عدوة نفسها ؟ فاستجاب فاستجارت برسول الله- صلى الله عليه وسلم- وقعدت خلف ظهره، فقال النبي- صلي (( إنا لم ندعك لهذا, ولم نرد عنك هذا، وقالت عائشة- رضي الله عنها- مرة وقد غضبت: أنت الذي تزعم أنك نبي ؟ فتبسم رسول الله- صلى الله عليه وسلم- واحتمل ذلك حلماً وكرهاً)) وروى البخاري ومسلم عن عائشة- رضي الله عنها- قالت قال لي رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: (( إني لأعلم إذا كنت عني راضية, وإذا كنت علي غضبى، قالت: فقلت: ومن أين تعرف ذلك ؟ فإنك تقولين: لا ورب إبراهيم، قالت: أجل والله يا رسول الله ما أهجر إلا اسمك)) يعني أن هذا ظاهراً فقط، فأما محبتها له- صلى الله عليه وسلم-. فإنها في قلبها ولا تتغير، فالإسلام رفع شأن المرأة عما كانت عليه في الجاهلية، نجد هذا واضحاً في قوله- صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحح الذي رواه أحمد وأبو داوود وغيرهم: (( إنما النساء شقائق الرجال)) .
وروي البخاري عن عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- قال: والله إن كنا في الجاهلية ما نعد للنساء شيئاً حتى أنزل الله تعالى فيهن ما أنزل وقسم لهن ما قسم، وبينما أنا في أمر أءتمره إذا قالت لي امرأتي لو صنعت كذا وكذا، فقلت لها: ومالك أنت ولما ههنا؟ وتكلفك في أمر الدين؟ فقالت لي عجباً يا بن الخطاب في أمر الدين ؟ فقالت لي عجباً أما تريد أن تراجع أنت ؟ وأن ابنتك لتراجع رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حتى يظل بوجه غضبان، قال عمر فأخذت ردائي ثم انطلقت حتى أدخل على حفصة، فقلت لها: يا بنية ؟ إنك لتراجعين رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حتى يظل بوجه غضبان، فقالت: إنا والله لنراجعنه.
ومن أخبار الصحابة مع نسائهم, أن رجلا جاء على عمر بن الخطاب ليشكوا امرأته إليه، فلما أقبل على باب عمر سمع صوت عمر مع زوجته وهي ترفع صوتها عليه، وتطالبه بالكسوة، وهو يقول لها أما يكفيك أنك زوجة أمير المؤمنين وأبنت على ابن أبي طالب، وهي لا تقبل وتقول: وهل يغنيني هذا عن الكسوة, فلما سمع الرجل ذلك اقتنع وعاد راجعاً، ففتح الباب عمر، ورأى الرجل فدعاه وسأله عن خبره فأخبره بما أراد وبما سمع, فقال له عمر: إنا لنتحمل منهن أكثر من هذا, فرجع الرجل إلى زوجته مقتنعاً راضياً بما هو عليه.
قَالَ تعالى: (( وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً ً)) (النساء:34) .
فالمرأة الناشزةَ: هي المترفعة على زوجها، التاركة لأمره، فعلى الرجل أن يتدرج في تأديبِها على النحوِ التَاليْ:
عليهِ أن يبدأَ أولاً بالموعظة، وتكون بتذكيرها بغضب الله عليها إذا ما غضب عليها زوجها، ويذكر لها مثل قوله- صلى الله عليه وسلم- فيما رواهُ البخاري ومسلم: (( والذّيْ نَفسيْ بيدِهْ ما مِنْ رجلٍ يَدعوْ امرأتَهُ إلى فِراشِهِ فتأبَىْ عَليهْ إلا كانَ الذيْ في السماءِ سَاخطاً عليهاْ حتى يَرضَىْ عَنْهاْ)) وفي الحديث الذي رواه أحمد والترمذي وغيرهما أنَهُ صلى الله عليه وسلم قَالْ: (( لو كُنتُ آمراً أحداً أن يَسجُدَ لأحد، لأمَرتُ المرأةَ أن تَسجدَ لِزوجِهاْ)) .
فإذا لم تفد الموعظة، فإِنه ينتقل إلى الهجر في المضجع، ومعناه: أَن لا يُضاجعها على الفراش، ولا يجامعها، ولا يُكلمها، بل يوليّها ظهره، ولا ينبغي الهجر إلا في البيت كما في الحَديث أَنهُ- صلى الله عليه وسلم- قال: (( ولا تَهجُرْ إلا في البيتْ)) .
فإذا لم تفد الموعظة والهجران، فإنه ينتقل إلى الأمر الثالث وهو الضرب، والمرادُ به الضرب غير المبرح، يعني غير المؤثر كما في الحديثِ الذي رواه مسلم، أنه- صلى الله عليه وسلم- قال: (( اتَقواْ اللهَ في النساءِ فإنَهنَ عوانُ عِندَكُمْ، ولكِنْ عليهِنْ ألا يواطِئنَ فَرشَكُمْ أحداً تكرهونَهُ، فَإِنْ فعلنَ فاضرِبهنَ ضرباً غيرَ مُبرِحْ، ولهنَ عليكُمْ رِزقهنَ وكسوتَهنَ بالمعروفْ)) .
ولا يجوز الضرب على الوجه، قال- صلى الله عليه وسلم-: (( ولا تَضرِبْ الوَجهْ ولا تُقبِّحْ)) .
أَي لا تظهر كلاماً قَبيحاً، ويجب على الرجل عدم التعجل في ضرب المرأة، ولا يفعله إلا في أقصى الضرورات التي لا ينفع معها شيء.
فقد وقت النبي- صلى الله عليه وسلم- الرجل الذي يضرب المرأة، حيث روى البُخاريُ ومسلم أنَه- صلى الله عليه وسلم- قَالَ: (( يَعمِدُ أحدُكُمْ فَيجلِدُ امرأتَه جَلدْ العَبدْ، فَلعلهُ يُضاجِعَها من أَخرِ يَومِهْ)) .
وفي الحديث الصحيح الذي رواهُ أبو داودُ وغيره أَنّهُ- صلى الله عليه وسلم- قال: (( لا تَضْرِبُواْ إماءَ اللهِ – يَعنْي النِساءَ)) .
فجاءَ عُمرٌ- رضي الله عنه- إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال: ذَئِرْنَ النساءُ على أزواجِهِنْ – يعني اِجترأنْ – فَرفَضَ في ضَرْبِهنْ، وطافَ بآلِ رسولِ اللهِ- صلى الله عليه وسلم- نساء كَثير يَشكُونَ أزواجَهُنَ، فَقالَ رسولُ اللهِ- صلى الله عليه وسلم-: (( لَقدْ طافَ بآلِ بيتِ محمدٍ نساءُ كثيرُ يشكونَ أزواجَهنْ ليسَ أولِئكَ بخيارِكُمْ)) .
يعني أَن هؤلاءِ الرجال الذين يضربون زوجاتهم ليسوا من خيار الرجال.وفي احد المواضع يلومون المرأة لما ردت الكلام على زوجها ويقولون تستاهلين لما ضربك ليه تردين عليه!!!!!!!!!!:09: