ماتت ابنتي امام عيني بعد ساعات من الولاده

الحمل والإنجاب

بسم الله الرحمن الرحيم والحمدالله اولا واخير الواحد دائما يكثر من الحمد انا ياحبيباتي حملت وبعد دخولي الرابع اجهضت تضايقت مررره لدرجة اني ابكي المهم حملت ثاني مره وفرحت وكنت خايفه مره على حملي وسويت سونار ودريت انها بنت وتعلق قلبي فيها لدرجة اتخيل شكلها بس احسب مت اولد ولكن قدرة الله فوق كل شي في بدايه السابع جفت المويه من دون ماينزل معي شي وقالو البنت اختفت كليتها وصار لا ليل ليل ولا نهاري نهار نومت شهر ودموعي مافرقتني واقول كذب وولدت وشفتها وضميتها وماشلت عيني عنها وبعد ساعات ماتت قدامي اللهم شفع بها ورزقني بالحمل السليم يارب دعواتكم
218
15K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

سمو الأنوثه
سمو الأنوثه
يارب يرزقك الذريه الصالحه ويعوضك كل خير

الله كريم وراح يعوضك بس اصبري
أغلى ما في الكون
الله. يعوضك خير ويرزقك توأم
كت كات وقهوه
كت كات وقهوه
الله يعوضك ويجعلها شفيعه لك
aoodh
aoodh
الله يعوضك خييير حبيبتي ويجعلهاا شفيعه لك ماعند الله شي يضيع

قبل تحملين ادهني بطنك وظهرك بزيت زيتون مقري او انتي اقراي فيه

واتكلي على الله وعليك بالدعااااء والله يرزقك باللي تتمنين
زوجي يحيى
زوجي يحيى
بشرى ياغاليه
نعم والله انها بشرى
ولن يقضي الله امراً الا وفيه الخير
وسيجزي الله الصابرين


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا مات ولد العبد , قال الله تعالى لملائكته : قبضتم ولد عبدي ؟ فيقولون نعم , فيقول قبضتم ثمرة فؤاده ؟ فيقولون نعم , فيقول ماذا قال عبدي ؟ فيقولون حمدك واسترجع , فيقول : ابنوا لعبدي بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد )


وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( ما قضى الله لمؤمن من قضاء إلا كان خيرا له ))


وفي الحديث القدسي : إذا ابتليت عبدا من عبادي مؤمنا , فحمدني وصبر على ما ابتليته فإنه يقوم من مضجعه ذلك كيوم ولدته أمه من الخطايا.

وروى الترمذي بإسناده إلى النبي صلى الله عليه وآله ، أنه قال : (( مانزل البلاء بالمؤمن والمؤمنة ، في نفسه وولده وماله ، حتى يلقى الله عز وجل ، وما عليه خطيئة )) .

وعن ثوبان ـ مولى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ـ قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : (( بخ بخ ، خمس ما أثقلهن في الميزان ! لا إله إلا الله ، وسبحان الله ، ( والحمد لله ، والله أكبر ) ، والولد الصالح يتوفى للمرء المسلم فيحتسبه )) .
بخ بخ ، كلمة تقال عند المدح والرضا بالشيء ، وتكرر للمبالغة ، وربما شددت ، ومعناها : تفخيم الأمر وتعظيمه ، ومعنى يحتسبه ، أي : يجعله حسبة وكفاية عند الله عز وجل ، أي : يحتسب بصبره على مصيبته بموته ، ورضاه بالقضاء .

وعن سهل بن حنيف رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( زوجوا فإني مكاثر بكم الاُمم يوم القيامة ، حتى أن السقط ليظل محبنطئاً على باب الجنة ، فيقال له: اُدخل ، يقول : حتى يدخل أبواي )) .
السقط مثلث السين ، والكسر أكثر : هو الذي يسقط من بطن أمه قبل تمامه ، ومحبنطئاً بالهمز وتركه : هو المتغضب المستبطئ للشيء .

وعن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، أنه قال : (( يقال للولدان يوم القيامة : أدخلوا الجنة ، فيقولون : يارب ، حتى يدخل آباؤنا وأُمهاتنا ، قال : فيأبون ، فيقول الله عزوجل : مالي أراهم محبنطئين ، أدخلوا الجنة ، فيقولون : يارب آباؤنا ، فيقول تعالى : أدخلوا الجنة أنتم وآباواكم )).
وعن عبيد بن عمير الليثي ، قال : (( إذا كان يوم القيامة ، خرج ولدان المسلمين من الجنة بأيديهم الشراب ، قال : فيقول الناس لهم : أسقونا ، أسقونا ، فيقولون : أبوينا ،
أبوينا ، قال : حتى أن السقط محبنطئاً بباب الجنة ، يقول : لا أدخل حتى يدخل أبواي ))
وعن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (( إذا كان يوم القيامة ، نودي في أطفال المؤمنين : أن اخرجوا من قبوركم ، فيخرجون من قبورهم ، ثم ينادى فيهم : أن أمضوا إلى الجنة زمراً ، فيقولون : ربنا ، ووالدينا معنا ، ثم ينادى فيهم ثانية : أن امضوا إلى الجنة زمراً ، فيقولون : ربنا ووالدينا معنا ، ثم ينادى فيهم ثالثة : أن أمضوا إلى الجنة زمراً ، فيقولون ربنا : ووالدينا ، فيقول في الرابعة : ووالديكم معكم ، فيثب كل طفل إلى أبويه ، فيأخذون بأيديهم ، فيدخلون بهم الجنة ، فهم أعرف بآبائهم واُمهاتهم ـ يومئذ ـ من أولادكم الذين في بيوتكم )) . .
الزمر : الأفواج المتفرقة بعضها في أثر بعض ، وقيل : في الزمر الذين اتقوا من الطبقات المختلفة ، أي الشهداء ، والزهاد ، والعلماء ، والفقراء ، والقراء ، والمحدثون ، وغيرهم ..

وعن أنس بن مالك : ان رجلا كان يجيئ بصبي معه إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأنه مات ، فاحتبس والده عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، فسأل عنه ، فقالوا : مات صبيه الذي رأيته معه ، فقال صلى الله عليه وآله : « هلا آذنتموني ، فقوموا إلى أخينا نعزيه » فلما دخل عليه إذا الرجل حزين وبه كآبة فعزاه ، فقال : يا رسول الله ، كنت أرجوه لكبر سني وضعفي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : (( أما يسرك أن يكون يوم القيامة بإزائك ؟ فيقال له : أدخل الجنة ، فيقول : يا رب وأبواي ، فلا يزال يشفع حتى يشفعه الله عزوجل فيكم ويدخلكم الجنة جميعاً )).
احتبس ، اي تخلف عن المجيء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وآذنتموني بالمد : أي أخبرتموني ، والكآبة بالمد : تغير النفس بالإنكسار من شدة الهم والحزن ،
والضعف بضم المعجمة وفتحها ، وبإزائك ، إي بحذائك .
وعن أنس ـ أيضاً ـ قال : توفي لعثمان بن مظعون رضي الله عنه ولد ، فاشتد حزنه عليه ، حتى اتخذ في داره مسجداً يتعبد فيه ، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وآله ، فقال : (( يا عثمان ، إن الله ـ عزوجل ـ لم يكتب علينا الرهبانية ، إنما رهبانية اُمتي الجهاد في سبيل الله ، يا عثمان بن مظعون ، إن للجنة ثمانية أبواب ، وللنار سبعة أبواب ، أفلا يسرك ألا تأتي باباً منها إلا وجدت ابنك بجنبه ، آخذاً بحجزتك ، ( ليشفع لك إلى ربه ) عزوجل ؟ » قال : فقيل : يارسول الله ولنا في أفراطنا ما لعثمان ؟ قال : ((نعم ، لمن صبر منكم واحتسب )).
والحجزة ، بضم الحاء المهملة والزاء : موضع شد الإزار ، ثم قيل للازار : حجزة .
وعن قرة بن اياس : إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يختلف إليه رجل من الأنصار مع ابن له ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم : « يافلان ، تحبه ؟ » قال : نعم ، يارسول الله ، أحبه كحبك ، ففقده النبي صلى الله عليه وآله ، فسأل عنه ، فقالوا : يا رسول الله ، مات أبنه ، فلما رآه قال عليه الصلاة والسلام : (( أما ترضى أن لا تأتي يوم القيامة باباً من أبواب الجنة ، إلا جاء يسعى حتى يفتحه لك ؟ )) فقال رجل : يا رسول الله ، أله وحده أم لكلنا ؟ قال : (( بل لكلكم )) .