بين رحلة غياب ورحلة حضور.... وبين مبروك ما جاك واحسن الله عزاك..... من هنا تعرف ان الدنيا محطة عبور.... وانها لاتساوي شئ... فلا تسرق فرحة احد.... ولا تقهر قلب احد.... أعمارنا قصيرة... وفي قبورنا نحتاج من يدعو لنا لا علينا..... عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم حلوة ...فالذكر الطيب يبقى وان غاب صاحبه. ..
وانا افتح الانستغرام...انصدمت بخبر فنانة شابة....في عمر الزهور.... عانت من مرض السرطان....الله يرحمها ويرحم جميع موتى المسلمين....
الموت عبرة لكل إنسان...سواء صغير او كبير...
هل فيه احد مات قدامك وعانى سكرات الموت أمامك...؟!!!!!
شاركونا بقصصكم عن الموت ....يكون تذكير للجميع...بأننا راحلون...
والقسم فيه مواضيع مرحة...فيجب أن نتوقف قليلا....لندرك بأننا ضيوف في هذه الدنيا الفانية.....
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


قدامي لاااا
اخوي مات واحد قدامه وهو بعز شبابه
هو عسكري وفوقهم كان في ضابط رتبته رائد وكان بعز شبابه ومايشكي من شي ابدا
بس اخر فترة له على قول زملائه الضباط انه كان يشكي لهم من تسرع بنبضات القلب ودوخة
المهم بيومها كان قاعد والكل مجتمع ويوم قام مامشى الا كم خطوة ومالقوه الا طايح بالارض
الكل ركض عليه واخوي قالي شفته بصره شاخص وقاعد يشهق اكثر من مرة بعدها ماحرك له ساكن ابدا ويوم ودوه للمستشفى طلع انه ميت من لحظتها
بصره شاخص يعني قاعد يشوف ملك الموت
سبحانك ربي ملك الموت قاعد يقبض روحه قدام الضباط والعسكر وماحد شايفه
اخوي مات واحد قدامه وهو بعز شبابه
هو عسكري وفوقهم كان في ضابط رتبته رائد وكان بعز شبابه ومايشكي من شي ابدا
بس اخر فترة له على قول زملائه الضباط انه كان يشكي لهم من تسرع بنبضات القلب ودوخة
المهم بيومها كان قاعد والكل مجتمع ويوم قام مامشى الا كم خطوة ومالقوه الا طايح بالارض
الكل ركض عليه واخوي قالي شفته بصره شاخص وقاعد يشهق اكثر من مرة بعدها ماحرك له ساكن ابدا ويوم ودوه للمستشفى طلع انه ميت من لحظتها
بصره شاخص يعني قاعد يشوف ملك الموت
سبحانك ربي ملك الموت قاعد يقبض روحه قدام الضباط والعسكر وماحد شايفه

الله يرحمنا برحمته
والله فعلاً الدنيا ذي قصيره الله يرحمنا برحمته..
الشوق إلى الله ولقائهِ" نسيمٌ يهبُ على القلبِ ليذهبَ عنه وهج الدنيا الفانية ..
والله فعلاً الدنيا ذي قصيره الله يرحمنا برحمته..
الشوق إلى الله ولقائهِ" نسيمٌ يهبُ على القلبِ ليذهبَ عنه وهج الدنيا الفانية ..

الصفحة الأخيرة
كانت وحده من صديقاتي الي بقروب لها علاقه معهاا يتواصلون ماقطعوا بعض ..
انصدمت انها تترحم عليها بالواتس عمرها ٢٧ وعندها بنتين
جايه عند اَهلها تتمشى .. وأخذها الحادث بدون مقدمات .. وبناتها عند امها كانوا ..
الله يرحمهااا كانت مرحه وذكيه وتجذب الناس لهااا .. وملامحها مررره هاديه وعفويه ..
الله يرحمها ويسخر لبناتها الارض ومن عليها