ايرانيه
ايرانيه
ان لله وانا اليه لراجعوون
سنفورة الحلوة
ياعمري الله يصبرك ويعوضك عنها خير

انصحك ماتفكرين ولا تتساءلين وكوني راضية بحكم الله عز وجل

لاتنسي ان هذا ابتلاء وصبرك عليه له اجل عند الله كبير وعظيم

حطي في بالك ان ربي كاتب انه يجيك بنت وتتوفى وعمرها سنتين

إنا لله وانا اليه راجعون

انظري الى هذه الاحاديث واستبشري خيرا من الله عز وجل وعده الحق وقوله الحق ومحمد صلى الله عليه وسلم حق

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كان يوم القيامة نودي في أطفال المسلمين، أن اخرجوا من قبوركم، فيخرجون من قبورهم، ثم ينادى فيهم: ان امضوا إلى الجنة زمرا، فيقولون: يا ربنا ووالدينا معنا؟ فيقول في الرابعة: ووالديكم معكم، فيثب كل طفل إلى أبويه، فيأخذون بأيديهم، فيدخلونهم الجنّة، فهم أعرف بآبائهم وأمهاتهم يومئذ من أولادكم في بيوتكم خرجه أبو نعيم، من طريق الطبراني.


أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا مات ولد العبد قال الله عز وجل لملائكته: قبضتم ولد عبدي؟ فيقولون: نعم,, فيقول سبحانه: قبضتم ثمرة فؤاده؟ فيقولون: نعم,, فيقول سبحانه وهو أعلم: ماذا قال عبدي؟ فيقولون: حمدك واسترجع، فيقول الله تعالى: ابنوا لعبدي بيتاً في الجنة، وسموه بيت الحمد .
ولئن حصل الحزن، ودمعت العين، فإنما ذلك رحمة من الله، يخفف الألم، بفقد الحبيب الغالي على القلب، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما مات ابنه ابراهيم حزن قلبه، ودمعت عيناه, وقال: القلب يحزن، والعين تدمع، ولا نقول إلا ما يرضي الرب، وإنّا لفراقك يا إبراهيم لمحزونون .



لقد روي أن حسان بن كريب: كان لهم غلام منهم توفي بحمص، فوجد عليه أبوه أشدّ الوجد، فقال له حوشب: صاحب النبي صلى الله عليه وسلم ليسليه ويخفف عنه ألم فقدان ابنه: ألا أخبرك ما سمعت من قول النبي صلى الله عليه وسلم، في مثل ابنك: ان رجلاً من أصحابه كان له ابن قد أدرك، فكان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم مع أبيه، ثم توفي فوجد عليه أبوه قريباً من ستة أيام، لا يأتي النبي صلى الله عليه وسلم، فقال عليه الصلاة والسلام: مالي لا أرى فلاناً؟ قالوا: يا رسول الله، ان ابنه توفي فوجد عليه، فقال له صلى الله عليه وسلم لما رآه: أتحبّ أن ابنك الآن كأنشط الصبيان وأكيسه، أتحبّ أن ابنك لو أنه عندنا الله كهلاً، كأفضل الكهول وأسراه، أو يقال لك: ادخل الجنة بثواب ما أخذناه منك أخرجه أبو نعيم.
والمرأة أرقّ قلباً، وأكثر حزناً على فقدان ولدها، بل يزيد الألم اذا كان الولد وحيدها، ولكن المصطفى صلى الله عليه وسلم يعطي أمّته دروساً في الموطن المناسب، كجرعات الدواء للمريض، فقد روي عن عبدالله بن يزيد عن أبيه رضي الله عنه قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم، إذ بلغه وفاة ابن لامرأة من الأنصار، فقام وقمنا، فلما رآها قال: ما هذا الجزع؟, قالت يا رسول الله، ما لي لا أجزع وأنا رقوب لا يعيش لي ولد؟, فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: إنما الرقوب التي يعيش لها ولدها، أما تحبين ان ترينه على باب الجنة، وهو يدعوك إليها؟ قالت: بلى، قال: كذلك لك في ذلك .
mishmish
mishmish
اختى الحبيبة ربنا يعوض عليك ان شاء ل\الله بطفل اخر .... اشعر بما تشعرين بة فقد توفى طفلى الاول وانا الدة والحمد للة بالصبر والدعاء اجتزت المحنة
ربنا يخلف عليكى الخلف الصالح امين:26:
لوليا
لوليا
والله مسكينة يا اختى لا اعرف كيف الله منحك الصبر ، الله يغوضك خير منها يا رب وافضل انها ماتت ولا تعذبتى وتعذبت بحياتى من شلل او اى مرض اعاقة
عطرة
عطرة
الحمدالله على كل والله يعوضك خير