يا بنات ما حكم قول لو
بمواضيع عاديه
يعني لو رجع بك الزمان
لو كنت كبريت ماتحرق من حياتك
لو كنت
لو
لو
مالحكم فيها جزاكم الله خير

نـادرة الوجـود @nadr_alogod_4
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الضحكه البريئه22
•
أسألي أهل العلم أختي ...

موضوع الفتوى حكم قول كلمة لو السؤال س: قال عليه الصلاة والسلام: وإن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كذا كان كذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل فإن لو تفتح عمل الشيطان ما حكم قول كلمة لو؟ ومتى يباح قولها؟ الاجابـــة
يقول صلى الله عليه وسلم: احرص على ما ينفعك واستعن بالله ومعنى ذلك أن العبد عليه أن يفعل الأسباب التي تجلب له الخير ويتحفظ عن الأخطار ويتوقى أسباب الهلاك فإذا قُدر أنه حصل عليه حادث أو أصابته مصيبةٌ أو وقع في خسارةٍ أو نكبةٍ فعليه أن يرضى ويسلم ويقول لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ويتذكر قول الله تعالى: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا ويقول هذا قدر الله وما شاء فعل الله الذي كتب ذلك علينا فليس لنا مفرٌ ولا محيد، ولا يقول لو أني تقدمت أو لو أني تأخرت أو لو أسرعت أو تأنيت أو لبادرت أو لو ساهمت أو لو بعت أو لو اشتريت لكان كذا وكذا لسلمت من الخسران أو من الحادث أو لربحت كثيرًا أو ما أشبه ذلك فيتأسف على شيء قد مضى لا حيلة في رده وذلك من الشيطان فإنه يفتح عليه عمل الاعتراض على قدر الله والانتقاد لتصرف ربه فلا يجوز استعمال كلمة (لو) للتأسف على أمر قد مضى كما عاب الله المنافقين بقوله تعالى: لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا وبقولهم: لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا ويجوز استعمال كلمة (لو) إذا كان لبيان حكم من الأحكام يترتب عليه مصلحةٌ ظاهرة كقول النبي صلى الله عليه وسلم: لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما سقت الهدي وكقوله: لو كان لي مثل أحدٌ ذهبًا ما أتى عليّ ثلاث ليالٍ وعندي منه دينار وما أشبه ذلك.
يقول صلى الله عليه وسلم: احرص على ما ينفعك واستعن بالله ومعنى ذلك أن العبد عليه أن يفعل الأسباب التي تجلب له الخير ويتحفظ عن الأخطار ويتوقى أسباب الهلاك فإذا قُدر أنه حصل عليه حادث أو أصابته مصيبةٌ أو وقع في خسارةٍ أو نكبةٍ فعليه أن يرضى ويسلم ويقول لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ويتذكر قول الله تعالى: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا ويقول هذا قدر الله وما شاء فعل الله الذي كتب ذلك علينا فليس لنا مفرٌ ولا محيد، ولا يقول لو أني تقدمت أو لو أني تأخرت أو لو أسرعت أو تأنيت أو لبادرت أو لو ساهمت أو لو بعت أو لو اشتريت لكان كذا وكذا لسلمت من الخسران أو من الحادث أو لربحت كثيرًا أو ما أشبه ذلك فيتأسف على شيء قد مضى لا حيلة في رده وذلك من الشيطان فإنه يفتح عليه عمل الاعتراض على قدر الله والانتقاد لتصرف ربه فلا يجوز استعمال كلمة (لو) للتأسف على أمر قد مضى كما عاب الله المنافقين بقوله تعالى: لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا وبقولهم: لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا ويجوز استعمال كلمة (لو) إذا كان لبيان حكم من الأحكام يترتب عليه مصلحةٌ ظاهرة كقول النبي صلى الله عليه وسلم: لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما سقت الهدي وكقوله: لو كان لي مثل أحدٌ ذهبًا ما أتى عليّ ثلاث ليالٍ وعندي منه دينار وما أشبه ذلك.

الصفحة الأخيرة