اللهم من اعتز بك فلن يذل .. ومن اهتدى بك فلن يضل
ومن استكثر بك فلن يقل .. ومن استقوى بك فلن يضعف
ومن استغنى بك فلن يفتقر .. ومن استنصر بك فلن يخذل
ومن استعان بك فلن يغلب .. ومن توكل عليك فلن يخيب
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع .. ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم
اللهم فكن لنا وليا ونصيرا .. وكن لنا معينا ومجيرا
إنك كنت بنا بصيرا
ربي عبدك قد ضاقت به الاسباب .. وأغلقت دونه الأبواب
وبعد عن جادة الصواب .. وزاد به الهم والغم والاكتئاب
وانقضى عمره ولم يفتح له الى فسيح مناهل الصفو والقربات باب
وانت المرجوّ سبحانك لكشف هذا المصاب
يا من اذا دعي اجاب
يا سريع الحساب .. يا رب الأرباب
يا عظيم الجناب .. يا كريم يا وهّاب
رب لا تحجب دعوتي .. ولاترد مسألتي
ولا تدعني بحسرتي .. ولا تكلني الى حولي وقوّتي
وارحم عجزي .. فقد ضاق صدري
وتاه فكري .. وتحيّرت في امري
وانت العالم سبحانك بسري وجهري
المالك لنفعي وضري .. القادر على تفريج كربي .. وتيسير عسري
اللهم احينا في الدنيا مؤمنين طائعين
وتوفنا مسلمين تائبين
اللهم ارحم تضرعنا بين يديك .. وقوّمنا إذا اعوججنا
وادعنّا إذا استقمنا .. وكن لنا ولا تكن علينا
اللهم نسألك يا غفور يا رحمن يا رحيم
أن تفتح لأدعيتنا أبواب الإجابة
يا من إذا سأله المضطر أجاب
يا من يقول للشيء كن فيكون
اللهم لا تردنا خائبين
وآتنا أفضل مايؤتى عبادك الصالحين
اللهم ولا تصرفنا عن بحر جودك خاسرين
ولا ضالين ولا مضلين
واغفر لنا الى يوم الدين
برحمتك يا ارحم الرحمين
اللهم آمين
اللهم من اعتز بك فلن يذل .. ومن اهتدى بك فلن يضل
ومن استكثر بك فلن يقل .. ومن استقوى بك فلن...
من نام عن حزبه ، أو عن شيء منه ، فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر ، كتب له كأنما قرأه من الليل الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 747
خلاصة الدرجة: صحيح
يعني لو قرأتي سورة البقرةاو استغفرتي او قرأتي أي سورة بنية قيام الليل في هذا الوقت مايبن الفجر والظهر يكتب لك اجر قيام ليل
افرحي :22: