صباح الخيررر
وووحشتوني والله طمنوني عنكم اعذرروني ع التقصير
يومياتي اليو قراءت سوره البقره وصليت ركعتين قيام لاني قمت متاخر الليله شوي
واستغفرت اكثر من 1000 مره والصلاه ع النبي 500 مره
حاسه بندم لان قيامي الليله مو زي كل يوم:(
صباح الخيررر
وووحشتوني والله طمنوني عنكم اعذرروني ع التقصير
يومياتي اليو قراءت سوره البقره...
بقول باختصار قمت الليل بسورة البقرة وقرأت قرآن واستغفرت في حدود 500 مرة وبس مابغى ازيد لانه قلبي مفقوع على الرد الي طار
المهم مابغى اضيع هذه الفرصة
هذه معلومة خاصة بذكر من اذكار الصلاة
في بعض الأدعية التي تقال في الصلاة نقول(لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد) فما معنى لا ينفع ذا الجد منك الجد، وجزاكم الله خيرا
لا ينفع ذا الجد منك الجد) : أي لا ينفع الغني يوم القيامة غناه ، يقول تعالى : {يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ } وإنما ينفعه ما قدمه من الأعمال الصالحة التي يرجو من الله قبولها منه.
يقول الشيخ المباركفوري شارح كتاب سنن الترمذي : (لا ينفع ذا الجد منك الجد) بفتح الجيم في اللفظين أي : لا ينفع صاحب الغنى منك غناه ، وإنما ينفعه العمل الصالح.
قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري شرح صحيح البخاري :
" قال الخطابي ـ صاحب معالم السنن ـ : الجد الغنى ، ويقال : الحظ. وقال النووي ـ شارح صحيح مسلم ـ : الصحيح المشهور الذي عليه الجمهور أنه بالفتح ، وهو الحظ في الدنيا بالمال أو الولد أو العظمة أو السلطان، والمعنى: لا ينجيه حظه منك ، وإنما ينجيه فضلك ورحمتك.." أهـ
قال الخطابي : الجد الغنى، ويقال: الحظ , والجد مضبوط في جميع الروايات بفتح الجيم ومعناه الغنى كما نقله المصنف عن الحسن , أو الحظ.
وحكى الراغب أن المراد به هنا أبو الأب , أي لا ينفع أحدا نسبه.
قال القرطبي: حكي عن أبي عمرو الشيباني أنه رواه بالكسر، وقال : معناه لا ينفع ذا الاجتهاد اجتهاده. وأنكره الطبري.
وقال القزاز في توجيه إنكاره : الاجتهاد في العمل نافع؛ لأنَّ الله قد دعا الخلق إلى ذلك , فكيف لا ينفع عنده؟ قال : فيحتمل أن يكون المراد أنه لا ينفع الاجتهاد في طلب الدنيا وتضييع أمر الآخرة.
وقال غيره : لعل المراد أنه لا ينفع بمجرده ما لم يقارنه القبول , وذلك لا يكون إلا بفضل الله ورحمته , كما تقدم في شرح قوله: " لا يدخل أحدا منكم الجنة عمله " وقيل: المراد على رواية الكسر السعي التام في الحرص أو الإسراع في الهرب. قال النووي : الصحيح المشهور الذي عليه الجمهور أنه بالفتح، وهو الحظ في الدنيا بالمال أو الولد أو العظمة أو السلطان, والمعنى: لا ينجيه حظه منك , وإنما ينجيه فضلك ورحمتك.
والله أعلم