والنهاية معكم
ههههههههههههههههههههههههههههههه اي والله صاجه على قولتج المفرووض كذا عبايه اخذها معاي تخيلي عبايه وحده ولعنت والدي والديهااا بالفراره ياليتني اتشوووووفج والله ....عاد لاشفتج بيصير فلم هندي علطووووووووول بالاحضاااااااااان ونقزز قزز انا وياااج هههههه امي فرحت فييييييج ياقلبي وابشري بالدعاوي اللي من القلب للقلب الله لايحرمناااا من بعض ياقلبي انتي وعساني اللبس اثوب الابيض واشيل ولدج بيدي<<<<<<<شلوووون هذي؟؟؟ عاد افهميها انتي هههههههههههههههههههه بنات انا باجر برووح البر تامروني بشي فقع.. ولامفطح..ولااجيبلكم قشعه هههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههه اي والله صاجه على قولتج المفرووض كذا عبايه اخذها معاي تخيلي...
الله يسعدك ياقلبي وربي حكاويك وسوالفك ماتنمل وكانت واحشتني وربي ااااه لو تدري قد ايش انا مرتاحة
كنت اول خايفة لما شفتك كتبتي فأمان الله يابنات:44: :icon33:
الحمدلله انك رجعتي بالسلامة
اقولك امس قلت لزوجي صحبتي ان جات الشرقية بشوفها طلعني الشرقية لو تدري ايش سوا خخخخخخخ
طالع فيا ولاكأنه سمع حاجة ومشي خخخخخخخخ :hahaha:
يمكن مكة عشان قريب من جدة تنبلع شوية اجل الشرقيييييية عاد خخخخخخ من اقصى الغرب لاقصى الشرق
يعني الحمدلله جات على التطنيشة خخخخخخ
بس ااااااه ياتعب قلبي انا الي لو اشوفك باخذك اسواق ومولات جدة كلها نشتري ملابس زي بعض هع خخخخخخخ
اما الفستان الابيض لاتشيلي همه عندييييييييييي :39: بسو لك فستان زي فستاني انا اخذته من تصاميم باربي :35:
بس طلع حلو ان لقيت صورته بجيبه لك
وترى تصير ياتعب قلبي يعني احمل دحين عالسريع وانتي تنخطبين 3 شهور وتملكين 3 شهور وتتزوجين 3 شهور انا اجيب الولد وحضر زواجك وتشيلين ولدي ونتصور مع بعض خخخخخخ <<<< حلتها ,,,, شفتي كيف ذكية انا:hahaha:

وياليت تسلمي لي على امك الله يسعدك انتي واياها ولايحرمكم منها يارب
وانتبهي لنفسك واهم شي فحطي لنا هناك بالسيارة خخخخخخخخخخخخخ وغبري قولي هذه امنية والنهاية خخخخ
والنهاية معكم
منقول
احاديث في فضل المرض و الابتلاء و الصبر عليه

عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، عن النبي قال: { ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه } واللفظ للبخاري. والنصب: التعب. والوصب: المرض.

2 - وعن أبي مسعود قال: قال رسول الله : { ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حطّ الله به من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها } .

3 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : { ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه، حتى الشوكة يشاكها } .

4 - وعن أبي هريرة قال: لما نزلت: مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ ، بلغت من المسلمين مبلغاً شديداً، فقال رسول الله : { قاربوا وسددوا، ففي ما يصاب به المسلم كفارة حتى النكبة ينكبها، أو الشوكة يشاكها } .

5 - وعن جابر بن عبدالله أن رسول الله دخل على أم السائب فقال: { مالك يا أم السائب تزفزفين؟ }، قالت: الحمى لا بارك الله فيها. فقال: { لا تسبي الحمى، فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد } . ومعنى تزفزفين: ترتعدين.

6 - و عن أم العلاء رضي الله عنها قالت: عادني رسول الله وأنا مريضة فقال: { أبشري يا أم العلاء، فإن مرض المسلم يذهب الله به الخطايا، كما تذهب النار خبث الذهب والفضة } .

7 - و عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة } .

8 - و عن سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله عليه وسلم: { ما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة } .

9 - وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله يقول: {ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتبت له بها درجة، ومحيت عنه بها خطيئة } .

10 - وعن أبي سعيد أن رسول الله قال: { صداع المؤمن، أو شوكه يشاكها، أو شيء يؤذيه، يرفعه الله بها يوم القيامة درجة، ويكفر عنه ذنوبه } .
والنهاية معكم
مشاهد الأتقياء في الصبر على الابتلاء

الإبتلاء سنة الحياة الماضية

"جعل الله تعالى الإبتلاء سنّة الحياة الماضية، فقال سبحانه: {الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ } سورة الملك-2

وقال سبحانه: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُم} سورة محمد-31

وقال عزّ من قائل: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ} سورة البقرة-155

وجعل الصبر زاد العقلاء، وعدّة الدعاة الألبّاء، وشعار الأصفياء، وبه يتفاضل المؤمنون الأتقياء، ويرتقي العابدون الأولياء.

فهل يتصوّر ظهور فضل ذي الفضل، وتميّز معادن بعض الرجال عن بعض إلا بالإبتلاء والصبر ؟

وهل عرف فضل أنبياء الله ورسله، وأوليائه وأهل طاعته، فكانوا موضع التأسي والإقتداء إلا بصبرهم على أذى الخلق، وتحملهم في سبيل الله ما لم يقدر عليه سواهم من الناس ؟ "اهـ.

""وقد أثنى الله على الصابرين، ورفع مقامهم، ووعدهم أعظم المثوبة والجزاء، فقال سبحانه: {... إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} سورة الزمر-10

ووعد الصابرين المحتسبين: {الَّذِينَ إِذَآ أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا للَّهِ وَإِنَّـآ إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ } سورة البقرة: 156- 157

وبيّن لنا في كتابه العزيز، وهدي نبيّه الكريم أن الصبر لا يقدر عليه إلا أولو العزائم من الرجال، فقال سبحانه:

{... وَاصْبِرْ عَلَى مَآ أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الاُْمُورِ } سورة لقمان-17

وقال تعالى: {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ } سورة الشورى-43

وقال سبحانه: {فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُواْ الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ...} سورة الأحقاف-35

كما كشف لنا في كتابه العزيز، وسنّة نبيّه المصطفى وهديه ، عن حكم جليلة، وآثار حميدة للإبتلاء والصبر، لو تفكّر بها المؤمن، وعقلها كل من ابتلي بأي نوع من الإبتلاء، لعظم صبره، وقويت عزيمته وتحملّه، بل ولتلذذ بالإبتلاء، كما يتلذذ المتلذذون بلذات الدنيا الفانية، ومتعها المنغصّة، وشهواتها التي لا تنفك عن الآلام والأكدار.

وإن يكن الأصل في المؤمن أن يسأل الله العافية، ويستعيذ به سبحانه من جهد البلاء، كما جاء ذلك في دعاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهديه في السنّة المطهرّة."اهـ.


أنواع الإبتــــلاءات وأشـــدّها :

"واعلم أخي المؤمن ! أن الإبتلاءات على ثلاثة أنواع:

النوع الأول: الإبتلاء بالتكاليف الإلهية، أمراً ونهياً، وندباً وكراهة وإباحة، ويلحق بهذا النوع، ما يصيب العبد من إبتلاء من الناس وأذى بسبب ذلك، لكراهتهم لتمسكّه بدينه، ودعوته إلى سبيل ربّه.
ومن حكمة السلف في ذلك، قولهم: "قضى الله في هذه الديار أن يبتلى الأخيار بالأشرار".

النوع الثاني: الإبتلاء بالمصائب والنوازل، التي لا يمكن أن تنفك عنها أحوال العبد في هذه الحياة، كالفقر والمرض، وفقد الولد والوالد، ونقص الأموال، وتبدّل الأحوال،

قال الله تعالى: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور} سورة الحديد: 22-23

النوع الثالث: الإبتلاء بأذى الخلق وظلمهم، وعداوتهم وكيدهم، وتسلّط الفجار والأشرار، أو كل ذي قوّة جبار، وأكثر ما يكون هذا النوع، على سبب من أسباب الدنيا، تنافساً فيها، وتحاسداً عليها، وتكاثراً في جمع زينتها وحطامها، وفي ذلك يقول الحق سبحانه:

{ وجَعلنا بعضَكم لبعض فتنة أتصبرون وكان ربّك بصيراً} سورة الفرقان-20. " اهـ

منقول

صراحة يابنات انا استفدت من المقالة هذه خصوصا الأية الاخيرة احسها لفتت انتباهي وان شاءالله تركز في بالي
وان شاء الله تصبرنا هذه المواضيع شوية خصوصا انا لاني احس انه استغفر الله العظيم نفذ الصبر عندي خلااااص
سابرينا...
سابرينا...
كيفكم ياحلوه..والنهاية معكم..والجميع....ان شاالله بخير:27:
ياحلو سواليفكم والنهاية انتي وتعب قلبي .........تعب قلبي عاد لاتنسينا بالتفحيط مر علينا:hahaha:بس هااااا انا بجرب التفحيط:55:
اللهم اجعلنا من الصابرات على البلاء وارزقنا رضاك في الدنيا والاخرة
لا اله الاانت سبحانك اني كنت من الظالمين
سابرينا...
سابرينا...
والنهاية الطريقة اللي قلتيها مابتصير معايا :44:لان اصلا مابتجيني ارسال رسالة فورية يجيني ع طول ارسال رسالة بريد ارسللي ايميلك الله لايهينك ومشكورة ياقلبي يعطيك العافية تعبتك معايااااااااااااااااااااااا