-----
اخوتي الكرام السلام عليكم
استوقفتي آية كريمة لم نوظفها كما أمرنا الله سبحانه وتعالى ، إنها من الدعوات المستجابات قال نبينا الأمين ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " الدعاء سلاح الأنبياء " وأي دعاء يعني ؟ إنها دعوات الأنبياء للمغفرة والنجاة الواردة على لسانهم ـ عليهم السلام ـ في القرآن الكريم ، وما ذكرت في القرآن الكريم إلا تذكرة لنا والتيمن فيها والتقرب بها إلى الله ـ سبحانه وتعالى ـ ، ومن تلك الآيات المقدسة والمخصصة للدعاء هي : ماذا نردد في صلاتنا ودعائنا إذا بلغنا سن الأربعين من العمر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الإجابة موجودة في سورة الأحقاف يقول سبحانه وتعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
" ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين " .
أتدرون ماذا تكون النتيجة في الآية التي تليها مباشرة
" أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون " .
أسألكم الدعاء وانشروها فلكم أجر فاعلها
لأن زكاة العلم نشره،،،
منقول
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ام عزوزي2011
•
جزاك الله خيرا ونفع الله بك المسلمين




لمار**
•
جزاك الله خيرا ورزقك من حيث لاتحسبين
أستغفرالله ,سبحان الله ,الحمدلله ,الله أكبر,لاإله إلااله إلاالله,لاحول ولاقوة إلابالله>اللهم صل وسلم على محمد
أستغفرالله ,سبحان الله ,الحمدلله ,الله أكبر,لاإله إلااله إلاالله,لاحول ولاقوة إلابالله>اللهم صل وسلم على محمد
الصفحة الأخيرة