يفضل أن تذهبي إلى قسم الحياة الزوجية وفيه من الأخبار والقضايا ما تسعدك إن شاء الله تعالى
ولكن إعلمي أخيه أن ما يكتب هنا وما تسمعين وتقرأين عن الحياة الزوجية ووصايا وأفكار لإرضاء الزوج وغيرها ما هي إلا قضايا عامة نتكلم عنها وننصح عنها وفق منهج محدد فقط ألا وهي المنهج الديني الاسلامي وما يتعلق فيه
ولكن اعلمن جميعا أخواتي أن هناك قضايا لا نغفل عنها ونحن وقليل جدا الذي يتكلم عنها ألا وهي الجانب النفسي والاجتماعي ..
يعني يجب على الزوجة وعلى الزوج أيضا فالمسؤولية مشتركة .. فيجب على الزوجة أن تحاول أن تتعرف على نفسية وطبائع زوجها وتحاول أن ترضيه بما هو يحبه ويوافقه ويرتاح له .. ولا تعمل شيئا ما يكرهه أبدا .. وكذلك التعرف على ميوله وهواياته وما يميل إليه وكوني أنتِ أختاه من تشجعينه وتنمين مواهبه وميوله وأنت الساعد له ..
وكذلك من ناحية الكلام وغيره الكثير الكثير التي ما تكشفها الزوجة إلا بعد ما أعطت فكرها وعقلها بذلك ..
فنسمع الآن شكاوى من بعض النساء فنجد من تقول :
زوجي صالح تقي محافظ على الصلوات ولكنه بدأ لا يسمع كلامي أو بدأ بالتعصيب علي أو غيره من المشاكل .. !
لأن تلك المرأة أعطت جلّ اهتمامها وفكرها وعقلها من جانب واحد فقط الا وهو الدين ولا اهتمت بالجوانب الأخرى .. ما عرفت فن التعامل وفن الكلام ولا عرفت ولا درست عن حالات زوجها وغيره الكثير الذي هو الآن لا مجال لذكره ..
لأن الزواج هو عبارة عن اختلاط مشاعر بمشاعر ألا وهو مشاعر الرجل مع مشاعر المرأة ونفسيات ونفس الرجل مع نفس المرأة أو ما يسمى بالروح
فالحياة الزوجية كلها مشاعر ولا ترتفع تلك المشاعر التي بينهما وتنمو وتزدهر ويتكون الحب والاحترام والتقدير إلا بعد أن تنجح تلك المشاعر والأرواح معا ..
ولا تنجح إلا بعد أن تتعرف أحدهما على الآخر .. وبعد هذا التعرف يكون التصرف السليم ما هو مناسب والذي فيه الراحة للآخر ..
وما يفعله الزوج مع زوجته --- إلا وهو من نتيجة نجاح تلك المشاعر وتفاهمها مع بعضا
فنسمع الآن من لا تعطي زوجها حقه أو من لا يعطي الزوج حقها لماذا !
لأنه هناك شي من الغير الانسجام أو النفور من بعض وعدم الراحة والسبب كما قلته سابقا
واعلمن جميعا أن من أخطأت الزوجة من أول حياتها بشي ما أو ما عرفت كيف تتعامل ولا عرفت كيف تدير وتسعد زوجها من الأول فراح تكبر المشكلة تلو المشكلة ولكن أنصح أخواتي في الله أنه فور ما تظهر مشكلة أو استفسار أو غير ذلك أن تستشير من أهل الاختصاص بذلك ويفضل أن يكون من أهل علم النفس والاجتماع أمثال جاسم المطوع وأمثاله ...
وهذه فتاة متزوجة تشتكي أنها تحاول اسعاده والمزح معه ولكنه لا يستجيب وقلنا لها أنتي المخطئة الذي جعلتيه غير مستجيب لكِ ..
ما عرفتي كيف تديرين المزاح الذي يحبه ويهواه وبالطريقة التي ترضيه
فبعض الأزواج يحبذون الطرائف والنكت أليس كذلك ..
وبعضهم يحبذون الحركات اللطيفة المضحكة المسلية فتحاولين ابداء حركات أمامه كمثل ( مترددة أكتبه خخخخخ )
أقولكم في احدى الليالي تحضرين بأدوات المكياج من مسكره وغيره وتبدين المزاح مع زوجك وتجلسان معا وتبدئين بتزيين وجهه أنت تعملينها له وغيرها من الحركات التي هو هو يحبه ويهواها .. وتجدين نفسك وأنت تقومين بذلك إلا والبسمة على شفاهكم ولإطلاق بعض الكلمات الطريفة وكان أتمنى أن أكتب لكم بعض الأفكار ولكن خائفة من تواجد الرجال هنا والحياء يمنعني والزوجة هي أعلم بهذا مني ...
وبعضهم يحبذون المزاح ببعض اللمسات ولهمسات وغيره الكثير الكثير ..
وأنصح كذلك أخواتي في الله اللاتي لم يتزوجن بعد أن يقرأن ويثقفن أنفسهن ويتطلعون على الكتيب والأشرطة الموثوقة الصحيحة من علماء أوثق ..
وأسأل الله تعالى أن يوفقك ويسعدك ويثيبك دنيا وآخرة يارب العالمين
يفضل أن تذهبي إلى قسم الحياة الزوجية وفيه من الأخبار والقضايا ما تسعدك إن شاء الله تعالى
ولكن إعلمي أخيه أن ما يكتب هنا وما تسمعين وتقرأين عن الحياة الزوجية ووصايا وأفكار لإرضاء الزوج وغيرها ما هي إلا قضايا عامة نتكلم عنها وننصح عنها وفق منهج محدد فقط ألا وهي المنهج الديني الاسلامي وما يتعلق فيه
ولكن اعلمن جميعا أخواتي أن هناك قضايا لا نغفل عنها ونحن وقليل جدا الذي يتكلم عنها ألا وهي الجانب النفسي والاجتماعي ..
يعني يجب على الزوجة وعلى الزوج أيضا فالمسؤولية مشتركة .. فيجب على الزوجة أن تحاول أن تتعرف على نفسية وطبائع زوجها وتحاول أن ترضيه بما هو يحبه ويوافقه ويرتاح له .. ولا تعمل شيئا ما يكرهه أبدا .. وكذلك التعرف على ميوله وهواياته وما يميل إليه وكوني أنتِ أختاه من تشجعينه وتنمين مواهبه وميوله وأنت الساعد له ..
وكذلك من ناحية الكلام وغيره الكثير الكثير التي ما تكشفها الزوجة إلا بعد ما أعطت فكرها وعقلها بذلك ..
فنسمع الآن شكاوى من بعض النساء فنجد من تقول :
زوجي صالح تقي محافظ على الصلوات ولكنه بدأ لا يسمع كلامي أو بدأ بالتعصيب علي أو غيره من المشاكل .. !
لأن تلك المرأة أعطت جلّ اهتمامها وفكرها وعقلها من جانب واحد فقط الا وهو الدين ولا اهتمت بالجوانب الأخرى .. ما عرفت فن التعامل وفن الكلام ولا عرفت ولا درست عن حالات زوجها وغيره الكثير الذي هو الآن لا مجال لذكره ..
لأن الزواج هو عبارة عن اختلاط مشاعر بمشاعر ألا وهو مشاعر الرجل مع مشاعر المرأة ونفسيات ونفس الرجل مع نفس المرأة أو ما يسمى بالروح
فالحياة الزوجية كلها مشاعر ولا ترتفع تلك المشاعر التي بينهما وتنمو وتزدهر ويتكون الحب والاحترام والتقدير إلا بعد أن تنجح تلك المشاعر والأرواح معا ..
ولا تنجح إلا بعد أن تتعرف أحدهما على الآخر .. وبعد هذا التعرف يكون التصرف السليم ما هو مناسب والذي فيه الراحة للآخر ..
وما يفعله الزوج مع زوجته --- إلا وهو من نتيجة نجاح تلك المشاعر وتفاهمها مع بعضا
فنسمع الآن من لا تعطي زوجها حقه أو من لا يعطي الزوج حقها لماذا !
لأنه هناك شي من الغير الانسجام أو النفور من بعض وعدم الراحة والسبب كما قلته سابقا
واعلمن جميعا أن من أخطأت الزوجة من أول حياتها بشي ما أو ما عرفت كيف تتعامل ولا عرفت كيف تدير وتسعد زوجها من الأول فراح تكبر المشكلة تلو المشكلة ولكن أنصح أخواتي في الله أنه فور ما تظهر مشكلة أو استفسار أو غير ذلك أن تستشير من أهل الاختصاص بذلك ويفضل أن يكون من أهل علم النفس والاجتماع أمثال جاسم المطوع وأمثاله ...
وهذه فتاة متزوجة تشتكي أنها تحاول اسعاده والمزح معه ولكنه لا يستجيب وقلنا لها أنتي المخطئة الذي جعلتيه غير مستجيب لكِ ..
ما عرفتي كيف تديرين المزاح الذي يحبه ويهواه وبالطريقة التي ترضيه
فبعض الأزواج يحبذون الطرائف والنكت أليس كذلك ..
وبعضهم يحبذون الحركات اللطيفة المضحكة المسلية فتحاولين ابداء حركات أمامه كمثل ( مترددة أكتبه خخخخخ )
أقولكم في احدى الليالي تحضرين بأدوات المكياج من مسكره وغيره وتبدين المزاح مع زوجك وتجلسان معا وتبدئين بتزيين وجهه أنت تعملينها له وغيرها من الحركات التي هو هو يحبه ويهواها .. وتجدين نفسك وأنت تقومين بذلك إلا والبسمة على شفاهكم ولإطلاق بعض الكلمات الطريفة وكان أتمنى أن أكتب لكم بعض الأفكار ولكن خائفة من تواجد الرجال هنا والحياء يمنعني والزوجة هي أعلم بهذا مني ...
وبعضهم يحبذون المزاح ببعض اللمسات ولهمسات وغيره الكثير الكثير ..
وأنصح كذلك أخواتي في الله اللاتي لم يتزوجن بعد أن يقرأن ويثقفن أنفسهن ويتطلعون على الكتيب والأشرطة الموثوقة الصحيحة من علماء أوثق ..
وأسأل الله تعالى أن يوفقك ويسعدك ويثيبك دنيا وآخرة يارب العالمين