الصبورة السنيورة
انا اشارك الاخت في كتاب رائع واكثر من رائع واجمل ماقرأت يزيل الهم والغم وقبل كذا نصحت وحده في المنتدى بقراءته ولاازال انصح بقراءته كتاب لاتحزن لعائض القرني يوميا من يوم جيت امريكا وانا اتمتع بالقراءه فيه ادعوا لي ان الله يشرح صدري في هذه الغربه
شاي ومزاج
شاي ومزاج
بسم الله الرحمن الرحيم


حالم بفلسطين

راندة غازي

دار الشروق

=================

منقول للفائدة
عندما شاهدت صورة راندة ، الفتاة المصرية الإيطالية المصرية ، شعرت بخجل عظيم ، فها هي شابة صبية لم تبلغ سوى الخامسة عشر و كتبت عن آلام فلسطين ، عاشت ألم موت محمد الدرة وتفاعلت معه فخرج نور من قلبها يؤمن بقضية فلسطين ، وهي قضية مؤلمة لواقع إبادة شعب ساعدنا نحن الشعوب الإسلامية في تدميره و تصفيته


أنقل لكم بعض ما كتبته هذه الصبية و سامحوني إذ أطلت عليكم ، والله أتمنى لو أنقله بتمام نصه كي تعيشوا هذه القصة ، والتي أبرزت فيها هذه الشابة الصغيرة عمق مشاعرها عما يزعمونه من سلام بين اليهود والفلسطينيين... أهدت راندة كتابها إلى محمد جمال الدرة . الطفل الذي مات بدون سبب، مات و حينما سألوا الجندي لم قتله وترك أباه ، رد قائلا كي يتعذب الأب بموت ابنه ، حسبي الله ونعم الوكيل

القصة تتحدث عن الشاب الفلسطيني إبراهيم الذي ماتت أمه الأردنية وهو صغير ورباه والده و تنتهي حياة الأب باستشهاده حاملا لمصحفه ويبدأ إبراهيم حياته وحيدا ويتعرف على كثيرين وكثيرون يموتون أمام عينيه ولا يملك لهم شيئا

تقول رانده : لم يكن والد إبراهيم شغوفا إلا بشيء واحد بخلاف العقيدة : الحرب . الحرب التي كانت تغلي بداخله ، تبدو في عينيه ، منذ يوم ميلاده . الحرب التي قتلت زملاءه .. أصدقائه.. أقاربه ، الحرب التي كانت تتغذى على الدماء والدموع .. والتي كانت تضرب .. بشراسة ..
وبقوة .. على أبواب الفلسطينيين. ذات مرة سمع إبراهيم والده يتحدث إلى جماعة من المصلين بالمسجد .. كان في العشرين من عمره ، وكان ينظر بإعجاب شديد لأبيه الذي كان - في الأوقات النادرة التي يتحدث فيها إليه - يذكره باستمرار أن يكون رجلا .. رجلا قويا .. عليك أن تقاتل يا إبراهيم .. عليك أن تفرض وجودك .. هذا بيتك .. هذه أرضك ..كل ما تملك .. دافع عنها بحياتك
كان والده يقول لتلك الجماعة من المصلين بالمسجد إنه حين يدخل العدو بيتك ويسلبك ملابسك
، وحين يحتل حجرات بيتك ، ويترك لك ركنا بالردهة .. فقط ما يسمح لك بالوقوف ، أنت و عائلتك .. قال ذلك بالنص .. فقط ما يسمح لك بالوقوف أنت وعائلتك .. ثم بعد ذلك .. بعد أن يسلبك ما تملك .. يقول لك ببساطة ( لنصنع السلام ) إن قلت لا .. أتكون إرهابيا ؟ ألا تريد السلام ؟ بالطبع تريده ، كان والده يقول : لكن .. لا سلام بدون عدل ... هذا ما كان بقوله و عيناه مغمضتان .. وهو يبحث في ذاكرته عن صور الفلسطينيين الذين قتلوا .. كان يقول هذا .. وهو يبحث عن صور زوجته ، و أفراد عائلته ، وبلدته .. كان يقول : لا سلام بدون عدل ...
كان يقول : أرض كنعان .. تذكروا .. أصبحت أرض إسرائيل فيما بعد تذكروا .. بعد انتصار الإسرائيليين في القرن الثالث عشر قبل الميلاد .. تذكروا .. هذه أرضنا .. ملكنا .. والجهاد شرعي ... شرعي ... تذكروا أن الله قال لنا دافعوا عن أرضكم و أهلكم .. ولو اعتدى أحد على أرضكم واستولى على داركم وادعى الأكاذيب على مالكم .. قاتلوا .. استعملوا أسلحته .. ومخططاته .. و أفعاله .. واصنعوا به مثل ما يصنع بكم .. وستكون تلك حربا مقدسة .. الجهاد

ثم تنتقل القصة بنا لوالد إبراهيم و هو يأتيه ليلا ليقرأ عليه تلك الآية الكريمة : ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون * فرحين بما آتهم الله من فضله و يستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من حلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) وقتل أبوه و في يده القرآن وهو يتلو الآيات و يلعن الجنود .

ثم تنتقل القصة بنا مع إبراهيم و هو يرى بعينيه شاب يقتل وهو يرفع يده ليضرب جندي إسرائيلي انتهك مع زملائه المسجد بأحذيتهم المدنسة وعويل أم ثكلى ترتمي على ولدها الحبيب فيطلقون عليها النيران

و تتحدث را ندة عن ردود أفعال رابين مندهشة قائلة : مات جنديان من الأربعة رجما بوحشية .. على حسب قول رابين ووفقا لما كتبته الصحف اليومية .. لكن الغريب - في المقابل .. الغريب أنه لم يكتب شيء عن الولد المقتول و أمه المقتولة .. كل ما قيل هو أن الجنود لم يبدأوا العراك ، وعندما شرعوا فيه كان ذلك دفاعا شرعيا

وهكذا تمضي بنا القصة بأناس يلتقي بهم إبراهيم ويصاحبهم و يراهم أمام عينيه يقتلون دفاعا عن وطنهم فنجد أخا مكلوما بفقد أخته و طفلا يتيما في عمر الصبا و موت فتاة شابة بين يديه حملها بيديه لينقذها فماتت و شعر بمشاعر حزن عميقة نحوها و خفق قلبه حبا لفتاة ماتت بطلقة من طلقات العدو الغادر و أخذ إبراهيم يحدث نفسه قائلأ: ما الألم الذي سيسببونه لنا ثانية ؟ ما الذي بقى ليقتلوه .. متى سينتهي كل ذلك ؟ سيأتي يوم لن يبقى فيه شيء للتدمير .. لن يبقى فيه إنسان للقتل .. وساعتها لا شك أنهم سيتوقفون ... وساعتها لا شك سينتهي كل ذلك...
أحداث موت كثيرة يصعب علي نقلها إليكم ويعلم الله كم بكيت على قصة غير واقعية فما بالنا بالواقع الأليم و كم تعجبت من منطق جنود اليهود الذين لم يقتلوا بعض الأطفال بل كسروا معاصمهم ليمنعوهم عن رمي الحجارة مدى الحياة.. و كم تاثرت لموت أم نضال و هي تدافع عن بيتها الذي ولدت فيه و التفتت إلى الجنود تصرخ فيهم أنهم ليسوا سوى سفاحين ..دمروا حياة شعب بأكمله .. ظالمون .. الأجدر بهم أن يدعوهم بسلام .. أن يتركوهم يعيشون في الييوت القليلة .. وسقطت أم نضال برشاشات العدو و ارتمت ابنتها إنجي عليها صارخة و أصابتها رصاصات العدو الغادر هي الأخرى ... يالهفي على أهل فلسطين الحبيبة

و تقول رانده على لسان ريهام ونضال أصدقاء إبراهيم:

ريهام : هذه الحرب هي مصيبتنا .. لاحقت آبائنا و عذبتهم وهي الآن تلاحقنا . . وستلاحق أبنائنا .. ألا يوجد سبيل لوقف ذلك العنف ؟ ياربي.. ألا يوجد طريقة لوقف هؤلاء اليهود الظالمين؟ إنهم يقتلونا جميعا .. لماذا؟ لماذا لا يفعل سائر العالم شيئا ؟ لماذا لا تتحرك الدول الأخرى ؟ لو حاولوا فقط وقف تلك المجزرة .. لو .. لماذا لا يساعدونا ؟ لماذا يأخذون موقف المتفرجين يا نضال؟

نضال: لأنهم هم أيضا قتلتنا يا ريهام .. مثلهم مثل الإسرائيليين .. نحن وحدنا في تلك المعركة .. في هذه الحرب.. نحن شعب بلا سلام .. لكننا سنحظي بسلامنا بالقرب من الله .. من يقفون اليوم موقف المتفرجين لن يعرفوا الراحة يوم الحساب .. إنه العزاء الوحيد الذي أجده لنفسي.. الله معنا

و تنتقل بنا الرواية من صديق إلى صديق و إبراهيم يحيط أصحابه بحنان الأخ الأكبر فيحادث هذا ويناقش هذا و ينصح أصدقاءه دوما بأنهم لابد و أن يتحلوا بالإيمان دوما و الدفاع عن أرضهم وعدم الاستسلام أما الحوار فلا جدوى والحل والانتصار بالإيمان... وفهم إبراهيم أن مشاعرالجيل الجديد في فلسطين لا تعترف بأن الإيمان والعمل والحب تكفي ... فهم مفعمون بالألم والغضب

وتقول رانده : الحرب كانت مستمرة .. كان ذلك في 1996.. الاحتلال اليهودي كان مستمرا و في إبريل .. في لبنان .. وقعت مذبحة للمدنيين في قانا . قرأ إبراهيم في الصحف أن الضحايا الفلسطينيين يتزايدون ..كما أن المستوطنات اليهودية تتسع .. أن كيلومترات وكيلومترات من الطرق كانت تنشأ فقط لاستخدام المستوطنين والجيش .. و أن آلاف الهكتارات من أرضي الضفة الغربية كانت إسرائيل تنتزع ملكيتها ... إن الفلسطينيين محرومون من الماء دائما وبالإكراه .. قرأ أن في غزة كل فرد من الستة آلاف وخمسمائة يهودي بالمستوطنات يستهلك سبعة أضعاف الماء لذي يستهلكه كل واحد من المليون ومائتي ألف فلسطيني

وكتب إبراهيم في أوراقه : ( بدأت أفكر أن الأوهام هي في الواقع بديل جيد لمواجهة هذا الموقف .. فنحن نميل أحيانا إلى التعامل بشكل مباشر جدا مع الواقع .. وذلك يجرنا .. فلا شك أن البحث عن الحقيقة ليس الشيء الأفضل دائما .. خاصة أنني في هذا الوقت أدرك إلى أى درجة يمكن للأحلام و الآمال أن تهدئنا .. فالأشخاص الذين يحيطون بي يلجئون إليها كما لو كانت درعا للأمان .. لو حاولت للحظة أن أنسى أن وطننا يحتله شعب من المغتصبين .. و أن أبناء شعبي يموتون بإيقاع متسارع لا يرحم ... لو حاولت أن أنسى أن العالم يشاهد ما يحدث لنا دون أن يتحرك .. و أن الناس لم يعودوا يذكروننا .. لو حاولت أن أنسى أن هناك من يسحب الهواء الذي أتنفسه والقلب الذي أحيا به .. لو حاولت أن أنسى كل هذا لأمكنني القول بان كل شيء على ما يرام .. لقد طورت نوعا غريبا من الاستسلام .. أحاول إخفاءه خوفا من انتشار عدواه بين الآخرين .. وتوقفت عن التفكير في أننا يمكننا أن نتقاتل الأعداء باسم الجهاد ... لاشك أننا محكوم علينا بالعذاب إلى الأبد .. لا شك أن قدر شعبنا ألا يكون له أرض ... لا شك أنه لم يكتب في أي مكان أننا سننتقم للأخطاء التي ارتكبت في حقنا .. إذا فالعزاء الوحيد هو الحياة الآخرة .. الجنة التي سيمنحنا الله وحده إياها . أعترف أنه في تلك المرحلة أن الشيء الوحيد الذي يهمني الآن .. هو كسب منزلة صغيرة بالقرب من الله عز وجل ... مع الشهداء والأطفال والنساء الذين تم قتلهم)

وكتبت أيضا : ( مروا بمستوطنة يهودية تنبض بالحياة ... تملؤها محال وحدائق وناس يشترون ويدخلون و يخرجون من المحال ... صبية على الألواح الزلاجة... عشاق في لمطاعم ... عائلات في الشوارع .هنا لم تكن الحرب تبدو سوى حادث بعيد .. كلمة بلا وزن .. مشكلة لا تعني أحد ... ان الناس يرتدون ملابس جميلة .. وتبدو عليهم النعمة ..مال .. صحة .. سلطة .. كان يصعب التصديق أنه على بعد بضع كيلومترات قليلة هناك قرى فقيرة ، حيث بشر يتألمون ويموتون من الجوع والبرد .. بل أسوأ من ذلك .. رميا بالرصاص .. كان يصعب تصديق أن الحياة الراغدة لهؤلاء الناس يمكنها التعايش مع فقر شعب ممزق بالجراح و الآلام...

وتمضي الصفحات تتحدث عن مشاعر الفلسطينيين و أحقاد اليهود ومطامعهم في تحقيق حلم إسرائيل الكبرى

و انتشار المستوطنات على رفات و أجساد وبيوت الفلسطينيين ، واتهام الفلسطينيين بالعنف و بأنهم شعب لا يريد السلام ... وتتحدث رندة عن أطفال الفلسطينيين وتصف مشاعرهم الغاضبة التي يتعلمونها منذ الصغر و كانت صيحاتهم تتوعد اليهود ... و مشاعرهم تنمو و هم ينذرون أرواحهم لحماية الوطن ...

وفي نهاية القصة يفقد إبراهيم أصدقاءه إما بالموت أو بالانتحار يأسا من هول ما رأوا أو بالجنون؟ أما إبراهيم فكان كما ختمت رانده القصة قائلة : ( إبراهيم يموت كل يوم ، في نفس الوقت الذي يموت فيه أخ فلسطيني .. طفل .. امرأة .. رجل .. في نفس الوقت الذي تموت فيه الانتفاضة والذين يقاتلون من أجلها )

وهنا انتهى كلام رانده الرائع .. وانتهت تعليقاتي بخجل من أمة المسلمين المتخاذلين ... و لازال الأمل يحيى بقلبي بعودة فلسطين إلى أبنائها و إلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم ... قصة حزينة لشخص فقد كل من حوله بسبب طغيان اليهود و أعوان الشياطين و إذا كانت القصة من خيال شابة صغيرة فما بالنا بأهوال الحقيقة في فلسطين الحبيبة .. والله لم تتوقف دموعي في هذه القصة و لم أستطع بعد الانتهاء من قراءتها سوى بمناجاة الله بلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أقولها له وحده فهو حسبي ومن كان حسبه الله فسيكفيه الله شر هؤلاء الناس ولو بعد حين .. اللهم أعد إلى أمة حبيبك المصطفى ا لمسجد الأقصى يا الله وارحم هؤلاء المستضعفين الذين فقدوا مساندة أمة تدعى الآن بالأمة العربية .. ولم تعد تدعى بالأمة الإسلامية ... اللهم انصر المسلمين والمسلمات في كل مكان .. اللهم آمين
منقول من أحد المواقع
الأميرة الدمشقية
يسلموا ايديك شاي روعة
الله يديم الشام ويعزها
البتول الهاشمية
ما شاء الله عليك يا شاي موضوعك جا في وقته

سبحان الله كنت هذي الأيام أفكر أكتب موضوع عن القراءة وكان عنوانه ( يا أامة اقرأ تعالوا نقرأ) بس قلت خليني أعمل بحث في الموقع يمكن الموضوع مكرر ولقيتك سابقتني خخخخخ

وكان السبب هوتراجع القراءة في حياتي رغم قناعتي الشديدة بأهميتها ورغبتي في تشويق نفسي للقراءة وليس رغمها فأنا أكره أن أجعلها واجباً ثقيلاً أفعله وأنا مكرهة كما هو الحال أيام الدراسة (الله يعين الطلاب) .... فقد كانت القراءة هوايتي المفضلة ولكن بعد الجامعة والزواج والانجاب تغير ذوقي في القراءة تماماً فبعد أن كنت أحب كتب الأدب والفكر أصبحت لا أقرأ إلا في التربية والحياة الأسرية والطبخ ههههه ساعدوني يا بنات أنا مصدومة من نفسي أصبحت أكره القراءة بعد أن كنت أحبها وعندما قرأت نبذة عن الكتب بقلم الأخت شاي أصابني مغص وتذكرت محاضرات الجامعة .....

بليز أريد كتب مفيدة وفي نفس الوقت أسلوبها جذااااب لا أريد أسلوب علمي سردي ممل أريد أن أستممممممتع وأنا أقرأ وأنتهي من الكتاب دون أن أشعر أني كنت أفعل واجباً ثقيلاً جزاكم الله خيراً ..

سأتكلم عن الكتب التي قرأتها من قبل لأني لا أقرأ حالياً إلا على النت للأسف

بالنسبة لايام مراهقتي من أجمل الكتب التي وقعت يدي عليها كتاب الوقت عمار أودمار للأستاذ جاسم المطوع وكتب الشيخ علي الطنطاوي عليه رحمة الله ...
بالنسبة للروايات روايات نجيب الكيلاني ولا أعرف عبد الرحمن الكيلاني ربما أخطأت الأخت التي ذكرته أريد أن أسأل عن رأيكم في روايته عذراء جاكرتا لأن نفسي أقرأها إذا وجدت تشجيع منكم ...
رواية واإسلاماه روووووعة لعلي أحمد باكثير تحكي عن معركة عين جالوت وكنت ولا زلت أحب الروايات التاريخية المصاغة بأسلوب أدبي ...
ومن الكتب التي أعجبتني كتاب من وحي القلم لمصطفى صادق الرافعي (مقالات) وكتاب صيد الخاطر لابن الجوزي (خواطر) ...
اممم إيش كمان ؟؟
مقالتك يا نايس حلوة ..
كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة روعة خصوصاً للمتزوجات حديثاً ...
كتاب لا تحزن لا غبار عليه ممتع وخفيف على النفس ...
بالنسبة للامهات الجدد أنصحهم بموسوع الفراشة للأم والطفل موجودة في جرير حتستفيدوا منها كثير للحمل والولادة وتربية طفلك حتى ثلاث سنوات لكنها تتكلم عن الجانب الصحي فقط أحلى شي فيها مزودة بالصور التوضيحية أفادتني كثييييراً ...
كتاب الرحيق المختووووم آآآآآآآآآآآخ عندي من زمااااااان نفسي أقراااااه بس أحس كل المعلومات مرت علي اللهم صلي على حبيبنا محمد ... ادعولي
قرأت رواية( لاجئة) حلوة تحكي عن معاناة الفلسطينين فرج الله عنهم بطلة القصة فتاة في المرحلة الجامعية ...
هذا ما عندي وأتأمل منكم كل خير ....
tamo
tamo
أحسنت ياشاي ومبارك تميز موضوعك