أخواتي
أنقل لكم قصه حقيقه للعبرة والحذر
نقلتها من أحدى المنتديات عل كلام صاحبة القصه
منذ عام ونصف تقريبا وفى احد الليالى خرجت انا وزوجى نتناول العشاء فى احدى المطاعم فقابلنا بالصدفه شخص ومعه زوجته وطفل لم يتعدى السنه ونصف عرفت بعد ذلك انه اخو صديق زوجى ويعمل طيار
وزوجته مصريه مثلى لفتت نظرى من الوهله الاولى لانها محجبه حجاب عصرى كما هى الموضه الان والملابس شبابيه زياده عن اللزوم ولكن ما لفت نظرى اكثر ان اسمها يدل على ان ديانتها ليست الاسلام بل هو اسم معروف ودارج فى ديانه اخرى ومع ذلك ترتدى حجاب
انتهت المقابله وبعدها بعده ايام اتصل زوجها ليعزمنا وذهبت انا وزوجى ولا اخفى عليكن بصراحه كنت اريد ان اعرف ما حكايه اسمها ؟؟؟؟؟؟؟؟
ذهبنا وتبادلنا الحديث وعرفت منها انها كانت تعمل مضيفه جويه وزوجها طيار فتعرف عليها عن طريق العمل
واحبها وعرض عليها الزواج بشرط ان تعتنق الدين الاسلامى وتترك ديانتها وفعلا اعتنقت الاسلام
(وهكذا فهمت لماذا هى ترتدى الحجاب واسمها غير اسلامى بالمره)
تبادلنا أرقام الهواتف واصبحنا نتحدث دوما واكثر ما شدنى فيها انها تشعر بالذنب لانها اصبحت مسلمه ومع ذلك لا تعرف الكثير عن تعاليم الدين وخاصه أن زوجها دائم السفر ولا يعود لمنزله الا بعد عده ايام ويأتى ليوم واحد ويعاود السفر وهى وحيده ليس معها سوى شغالتها وابنها يوسف
الوحده فى الغربه ارهقتها نفسيا بالأضافه لقله المامها بالدين هذه عوامل جعلتها فى حاله نفسيه سيئه وكنت احاول على قدر الامكان ان اذهب اليها وااخذها لحضور بعض الدروس الدينيه فى المساجد ولكن لم استمر معها لاننى كنت مشغوله بطفلتى ومع الوقت علمت انها اتفقت مع زوجها انها ستسافر مصر لانها تريد ان تدرس الفقه والشريعه على اصولها فى مصر وسيأتى لها زوجها كلما سنحت له الفرصه
وشعرت ان هذه المرأه تريد حقا ان تتعمق فى الدين وتبحث وتعرف أكثر
ربنا يثبتها
اللهم امين
فماذا حدث ليوسف ابنها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما الذى جعل زوجها يعود لمصر و يطلقها ويأخذ يوسف ويرحل
انتظرونى فى الجزء القادم حتى تعلموا وتعتبروا وتدعوا لها ولأبنها
فهى الان فى أشد الاحتياج لدعواتكن
وللحديث بقيه

قهوة عربيه @kho_aarbyh
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

أم فرح و خديجة :
السلام عليكم كملي أختي متابعه معاااااك :))السلام عليكم كملي أختي متابعه معاااااك :))
اخواتى فى الله استكمل معكن الان باقى القصه
عادت أم يوسف لمصر بعد أن ملت من الغربه عادت وفى نيتها ان تغير حياتها
وألا يكون لقب مسلمه ليس مجرد كلمه فى خانه الديانه بل ارادت ان تكون مسلمه اسما وفعلا
طرقت باب أمها وأختها
حتى لا تكون فى بلدها وفى غربه ايضا
فتجاهلتها الأم والأخت بسبب تغيير الديانه وما علمته انهن وافقوا على زواجها من هذا الشخص
ولكن لم يوافقن على تغيير الديانه ولكن حدث وأصبحت مسلمه
فكما قلت تجاهلتها أسرتها وأصبحت وحيده
أم يوسف خرجت من عائله مرفهه وميسوره ماديا وزوجها وفر لها كل سبل الراحه وأعد لها أفخم
منزل زوجيه
بدأت أم يوسف فى التعمق فى الدين وبدأت تغيير من نفسها وأول مظاهر هذا التغيير
قامت بشراء ملابس أسلاميه محتشمه
التزمت بالزى الأسلامى وبدأت تصاحب اخوات فاضلات حتى يساعدوها على تلقى العلم والدروس الدينيه
تقربت اكثر من الله واستطاعت فى خلال شهرين ان تحفظ كثيرا من سور القران الكريم
ولكن كانت تقابلها مشكله وهى انها تريد ترك يوسف عند أحد يكون ثقه حتى تستطيع الذهاب لدروس الدين وجلسات الحفظ والتفسير والتجويد وايضا محاضرات الفقه
فلم تجد أحد يساعدها فما كان أمامها الا ان تبحث فى احدى الجرائد والصحف اليوميه عن خادمه
وهنا كان خطأها
جلبت خادمه
لم تتحرى عنها ولا تعرف عنها أى بيانات سوى رقم هاتفها المحمول
تسرعت أم يوسف فى جلب خادمه أو جليسه ليوسف لا تعرفها حتى تستطيع كما اخبرتكن حضور الدروس
وبعد ثلاث أيام من جلبها كان هناك ميعاد لجلسه حفظ وتجويد فتركت يوسف مع الخادمه وذهبت للجلسه الدينيه
وفى الطريق شعرت بأن أعراض العاده الشهريه تنتابها فعادت للمنزل وأعتذرت للمقرئه عن عدم حضور الجلسه
وفتحت باب شقتها واذا بها تجد ابنها يصارع الموت
شفتيه زرقاء وروحه كأنها تخرج من جسده وجسده كالثلج والخادمه تحاول افاقته ولكن دون جدوى
صرخت أم يوسف وتجمع الجيران
ونزلت لسيارتها تقودها وهى تحمل يوسف فنزلت معها الخادمه فقالت لها ام يوسف بصرخه
نسيت المفتاح اطلعى احضريه بسرعه
وتأخرت الخادمه( تم اكتشاف هروبها وسرقه مبلغ من المنزل وخرجت من الباب الخلفى للعماره )
فتطوع احد الجيران بالذهاب بها وبأبنها للمستشفى
كل ذلك ويوسف يصارع الموت واصيب بغيبوبه وتم نقله للمستشفى
وكانت الطامه كبرى
فجأه وأم يوسف تجلس على باب غرفه ابنها والاطباء من حوله يخرجون ويدخلون
واذا بمجموعه أشخاص تلقى القبض عليها هؤلاء الاشخاص افراد من الشرطه اتصلت بهم المستشفى لأن الطفل يوسف ابتلع نسبه من المخدرات .....................................
حسبى الله ونعم الوكيل
ابنها يصارع الموت وهى مصحوبه الى قسم الشرطه
وليس معها سوى جار لها وزوجته وقبلهم رب العالمين
ما حدث ان الخادمه فى الغالب ازعجها بكاء يوسف وهى كانت فى حاله مزاجيه معينه لانها مدمنه مخدرات
فما كان منها الا ان اذابت جزء من المخدر فى عصير حتى ينام يوسف
حسبى الله ونعم الوكيل
بدأ التحقيق مع الام
ويوسف لازال يصارع الموت فى المستشفى
واتصل الجيران بزوجها وعثروا عليه بصعوبه وعاد لمصر بعد الحادث بثلاث ايام
كل ذلك والجيران يتابعون حاله يوسف والام لازالت فى مقر النيابه
تبين من البحث والتحريات وتفتيش منزل ام يوسف وخاصه حجره الخادمه والتى لم يتعد وجودها ثلاث ايام فى المنزل
انها مدمنه لمخدر ال.................. وذلك بعد ان عثروا على ورقه صغيره بها مسحوق من المخدر
ومن خلال رقم الهاتف توصلوا اليها والقوا القبض عليها
وتم اطلاق سراح ام يوسف بعد ان وجهت لها النيابه تهمه الاهمال
والعنايه الألهيه أنقذت يوسف ولم يموت هذا كل ما كنت أعلمه قبل مكالمتى لأم يوسف
وبعد المكالمه اخبرتنى ان يوسف نتيجه تناوله للمخدر تم انقاذه ولكن اثار المخدر اثرت تأثير كبير على قواه وتطوره العقلى والجسمانى
أصبح صعب الأستجابه لأى شئ فالمخ تأثر تأثير كبير
اصبح الطفل غير قادر على اى شئ
فلم يسامحها زوجها على فعلتها واعتبرها المسئوله عن كل ذلك فطلقها واخذ يوسف وهو الان معه فى احدى مصحات العلاج فى دوله اوروبيه برفقه والده طبعا حتى يعالجه
وهذه كانت قصه يوسف وما حدث له
اخواتى فى الله يعلم الله ان ما قصصته عليكن الان قصه حقيقيه نقلتها لكن كما عرفتها
انظرن الان لهذه القصه
سيناريو يتكرر كثيرا خادمه واطفال والضحيه الملائكه الصغار
ولكن لفت نظرى شئ مهم جدا جدا فى هذه القصه وهوه ما اخبرتنى به ام يوسف
قالت لى عندما علمت اسرتى بما حدث لابنى ولى تخلوا عنى وقالوا لى هذا غضب رب العالمين لانك تركتى دينك
ودعون عليها بدوام غضب الله
واكملت ام يوسف كلامها لى فقالت
لا انكر ان جائتنى لحظه ضعف وكدت ان اصدق كلام اسرتى والشيطان بدأ يداعب تفكيرى
لماذا كل هذا يحدث بعد تعمقى فى الدين والتزامى بشعائره وسنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولكن قمت وتوضأت وصليت وقرأت ما تيسر لى من ايات القران واذا بى اقول
أن الله اذا أحب عبد ابتلاه والله ابتلانى وأراد ان يختبرنى ويختبر ايمانى
فهل سأثبت واصبر واحتسب
أم اكون من .................................................. ...
والحمد لله تغلبت على الشيطان
الألم يعتصرنى على ماحدث لأبنى
ولكن زاد ايمانى وتمسكى بالله وبالدين
ارجوكى يا ام نور ادعى لى واطلبى من كل اللى تعرفيهم يدعوا لى ربنا يثبتنى ويشفى ابنى يوسف
ولذلك يا اخواتى عرضت عليكن اليوم قصه أم يوسف
اللهم ثبتها على دينها
وأملأ قلبها بالأيمان
واشفى ابنها يوسف
اللهم امين
عادت أم يوسف لمصر بعد أن ملت من الغربه عادت وفى نيتها ان تغير حياتها
وألا يكون لقب مسلمه ليس مجرد كلمه فى خانه الديانه بل ارادت ان تكون مسلمه اسما وفعلا
طرقت باب أمها وأختها
حتى لا تكون فى بلدها وفى غربه ايضا
فتجاهلتها الأم والأخت بسبب تغيير الديانه وما علمته انهن وافقوا على زواجها من هذا الشخص
ولكن لم يوافقن على تغيير الديانه ولكن حدث وأصبحت مسلمه
فكما قلت تجاهلتها أسرتها وأصبحت وحيده
أم يوسف خرجت من عائله مرفهه وميسوره ماديا وزوجها وفر لها كل سبل الراحه وأعد لها أفخم
منزل زوجيه
بدأت أم يوسف فى التعمق فى الدين وبدأت تغيير من نفسها وأول مظاهر هذا التغيير
قامت بشراء ملابس أسلاميه محتشمه
التزمت بالزى الأسلامى وبدأت تصاحب اخوات فاضلات حتى يساعدوها على تلقى العلم والدروس الدينيه
تقربت اكثر من الله واستطاعت فى خلال شهرين ان تحفظ كثيرا من سور القران الكريم
ولكن كانت تقابلها مشكله وهى انها تريد ترك يوسف عند أحد يكون ثقه حتى تستطيع الذهاب لدروس الدين وجلسات الحفظ والتفسير والتجويد وايضا محاضرات الفقه
فلم تجد أحد يساعدها فما كان أمامها الا ان تبحث فى احدى الجرائد والصحف اليوميه عن خادمه
وهنا كان خطأها
جلبت خادمه
لم تتحرى عنها ولا تعرف عنها أى بيانات سوى رقم هاتفها المحمول
تسرعت أم يوسف فى جلب خادمه أو جليسه ليوسف لا تعرفها حتى تستطيع كما اخبرتكن حضور الدروس
وبعد ثلاث أيام من جلبها كان هناك ميعاد لجلسه حفظ وتجويد فتركت يوسف مع الخادمه وذهبت للجلسه الدينيه
وفى الطريق شعرت بأن أعراض العاده الشهريه تنتابها فعادت للمنزل وأعتذرت للمقرئه عن عدم حضور الجلسه
وفتحت باب شقتها واذا بها تجد ابنها يصارع الموت
شفتيه زرقاء وروحه كأنها تخرج من جسده وجسده كالثلج والخادمه تحاول افاقته ولكن دون جدوى
صرخت أم يوسف وتجمع الجيران
ونزلت لسيارتها تقودها وهى تحمل يوسف فنزلت معها الخادمه فقالت لها ام يوسف بصرخه
نسيت المفتاح اطلعى احضريه بسرعه
وتأخرت الخادمه( تم اكتشاف هروبها وسرقه مبلغ من المنزل وخرجت من الباب الخلفى للعماره )
فتطوع احد الجيران بالذهاب بها وبأبنها للمستشفى
كل ذلك ويوسف يصارع الموت واصيب بغيبوبه وتم نقله للمستشفى
وكانت الطامه كبرى
فجأه وأم يوسف تجلس على باب غرفه ابنها والاطباء من حوله يخرجون ويدخلون
واذا بمجموعه أشخاص تلقى القبض عليها هؤلاء الاشخاص افراد من الشرطه اتصلت بهم المستشفى لأن الطفل يوسف ابتلع نسبه من المخدرات .....................................
حسبى الله ونعم الوكيل
ابنها يصارع الموت وهى مصحوبه الى قسم الشرطه
وليس معها سوى جار لها وزوجته وقبلهم رب العالمين
ما حدث ان الخادمه فى الغالب ازعجها بكاء يوسف وهى كانت فى حاله مزاجيه معينه لانها مدمنه مخدرات
فما كان منها الا ان اذابت جزء من المخدر فى عصير حتى ينام يوسف
حسبى الله ونعم الوكيل
بدأ التحقيق مع الام
ويوسف لازال يصارع الموت فى المستشفى
واتصل الجيران بزوجها وعثروا عليه بصعوبه وعاد لمصر بعد الحادث بثلاث ايام
كل ذلك والجيران يتابعون حاله يوسف والام لازالت فى مقر النيابه
تبين من البحث والتحريات وتفتيش منزل ام يوسف وخاصه حجره الخادمه والتى لم يتعد وجودها ثلاث ايام فى المنزل
انها مدمنه لمخدر ال.................. وذلك بعد ان عثروا على ورقه صغيره بها مسحوق من المخدر
ومن خلال رقم الهاتف توصلوا اليها والقوا القبض عليها
وتم اطلاق سراح ام يوسف بعد ان وجهت لها النيابه تهمه الاهمال
والعنايه الألهيه أنقذت يوسف ولم يموت هذا كل ما كنت أعلمه قبل مكالمتى لأم يوسف
وبعد المكالمه اخبرتنى ان يوسف نتيجه تناوله للمخدر تم انقاذه ولكن اثار المخدر اثرت تأثير كبير على قواه وتطوره العقلى والجسمانى
أصبح صعب الأستجابه لأى شئ فالمخ تأثر تأثير كبير
اصبح الطفل غير قادر على اى شئ
فلم يسامحها زوجها على فعلتها واعتبرها المسئوله عن كل ذلك فطلقها واخذ يوسف وهو الان معه فى احدى مصحات العلاج فى دوله اوروبيه برفقه والده طبعا حتى يعالجه
وهذه كانت قصه يوسف وما حدث له
اخواتى فى الله يعلم الله ان ما قصصته عليكن الان قصه حقيقيه نقلتها لكن كما عرفتها
انظرن الان لهذه القصه
سيناريو يتكرر كثيرا خادمه واطفال والضحيه الملائكه الصغار
ولكن لفت نظرى شئ مهم جدا جدا فى هذه القصه وهوه ما اخبرتنى به ام يوسف
قالت لى عندما علمت اسرتى بما حدث لابنى ولى تخلوا عنى وقالوا لى هذا غضب رب العالمين لانك تركتى دينك
ودعون عليها بدوام غضب الله
واكملت ام يوسف كلامها لى فقالت
لا انكر ان جائتنى لحظه ضعف وكدت ان اصدق كلام اسرتى والشيطان بدأ يداعب تفكيرى
لماذا كل هذا يحدث بعد تعمقى فى الدين والتزامى بشعائره وسنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولكن قمت وتوضأت وصليت وقرأت ما تيسر لى من ايات القران واذا بى اقول
أن الله اذا أحب عبد ابتلاه والله ابتلانى وأراد ان يختبرنى ويختبر ايمانى
فهل سأثبت واصبر واحتسب
أم اكون من .................................................. ...
والحمد لله تغلبت على الشيطان
الألم يعتصرنى على ماحدث لأبنى
ولكن زاد ايمانى وتمسكى بالله وبالدين
ارجوكى يا ام نور ادعى لى واطلبى من كل اللى تعرفيهم يدعوا لى ربنا يثبتنى ويشفى ابنى يوسف
ولذلك يا اخواتى عرضت عليكن اليوم قصه أم يوسف
اللهم ثبتها على دينها
وأملأ قلبها بالأيمان
واشفى ابنها يوسف
اللهم امين

أم فرح و خديجة :
السلام عليكم كملي أختي متابعه معاااااك :))السلام عليكم كملي أختي متابعه معاااااك :))
ياعمري كسرت خاطري ياليتك تقولين لها ان هاذا امتحان من الله
وابتلاء ليرى ان كانت قد الامانه اللي اخذتها ولا لا
الله يفرج همها ويهدي زوجها ويسخره لها
وابتلاء ليرى ان كانت قد الامانه اللي اخذتها ولا لا
الله يفرج همها ويهدي زوجها ويسخره لها

أم فرح و خديجة :
السلام عليكم كملي أختي متابعه معاااااك :))السلام عليكم كملي أختي متابعه معاااااك :))
اللهم ثبتها على دينها
وأملأ قلبها بالأيمان
واشفى ابنها يوسف
اللهم امين
وأملأ قلبها بالأيمان
واشفى ابنها يوسف
اللهم امين

أم فرح و خديجة :
السلام عليكم كملي أختي متابعه معاااااك :))السلام عليكم كملي أختي متابعه معاااااك :))
وين الردود الحلوه يا حلوين شكل القصه ما عجبتكم كتير
معلش صارحوني ما رح أزعل
بس عشان أتشحع أحط مواضيع واللا أروح أوولييييي
معلش صارحوني ما رح أزعل
بس عشان أتشحع أحط مواضيع واللا أروح أوولييييي
الصفحة الأخيرة
كملي أختي متابعه معاااااك :))