:32:جلست في يوم من الأيام مع مجموعة من النساء تقريبا 8ووجهت إلينا إحداهن سؤالاً غريباًلم أكن أتوقعه أتمنى ان أرى ردودكم عليه هل ستصدمني مثل ما صدمتني ردود أولئك النسوة وهذا السؤال هو ماذا لو خيرتي بين زواج زوجك عليك أو موته إليك بعض الإجابات التي سمعتها:
يموت الله لايرده ولايحرق قلبي باقي عمري
يموت أبكي عليه وأنساه ولا أبكي من القهر باقي عمري
لا ما اقدر اتخيله متزوج يموت أحسن
طبعا يموت أجل ايه وعيالي ماهم أول ولا آخر أطفال يتيتموا
عجبت جداً ليس من اختيارهن ولكن من الأنانية التي كانت في طريقة الإجابة قلت لهن ياناس
الانسان لا يتمنى الموت لشخص لا يعرفه حتى
فكيف تتمناه المرأة لزوجهاورفيق دربها
انا لا أدعي الكمال ولكن مستحيل أن أختار موته أوحتى التفكير في ذلك ويالها من نظرات طالتني مليئة بالتعجب والاستنكار والاستغراب وسيل من القصص والافتراضات و..........و...........
قلت لهن ليس معنى اختياري هو قبولي ورضاي بزواجه فأنا لا أستطيع مجرد التفكير بوجود أخرى في حياة زوجي وسأكون حينها أمام خيارين لا ثالث لهما وهو إما الانفصال وهذا الأغلب وإما أن أكمل حياتي معه صورة فقط من أجل ابنائي لأن حياتي حينها سأجعلها لهم فقط فما ذنب أبنائي يعيشون اليتم وحرمان حنان الأب وماذنب والديه يذوقان حرقة وحسرة فقد ولدهم بل كيف ستسير الحياة بأرملة وأبنائها في هذا الزمان
وأخيراً أرى أن العشرة الطيبة والذكريات الجميلة هي من تحدد نوع الإجابة
هل توافقوني في اختياري؟

بنت الحماطي @bnt_alhmaty
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



عمري 40 :
والله ماجربت بس لو انا اتمنى لي ولا يموت والله الزوج غالي حتى لو هو متزوجوالله ماجربت بس لو انا اتمنى لي ولا يموت والله الزوج غالي حتى لو هو متزوج
الله يخليه ويطول في عمره وجعل يومي قبل يومه مهما كان مو لهالدرجه الواحديفكر في نفسه خليه ينحرق قلبي عليه وهو مزعلني ولا ينحرق قلبي عليه يروح وهو طيب معي

الصفحة الأخيرة
اليوم