$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
...خذي من عاشقة شهادة اخرى هذة الابيات للشاعر عمرأبو ريشة
أمتي هل لك بين الامم
.......................... منبر للسيف أو للقلم
أتلقاك وطرفي مطرق
......................... خجلا من أمسك المنصرم
ويكاد الدمع يهمي عابثا
.........................ببقايا كبرياء الالم!
أمتي كم غصة دامية
........................خنقت نجوى علاك في فمي
أي جرح في إبائي راعف
...........................فاته الآسي فلم يلتئم
ألإسرائيل تعلو راية
.........................في حمى المهد وظل الحرم!
كيف أغضيت على الذل ولم
............................تنفضي عنك غبار التهم
أوما كنت إذا البغي اعتدى
............................موجة من لهب أو من دم
فيم أقدمت؟وأحجمت ولم
.........................يشتف الثأر ولم تنتقمي
إسمعي نوح الحزانى واطربي
..............................وانظري دمع اليتامى وابسمي
ودعي القادة في أهوائها
............................تتفانا في خسيس المغنم
رب(وا معتصماه)انطلقت
......................... ملء أفواه البنات اليتم
لامست أسماعهم لكنها
.......................لم تلامس نخوة المعتصم!
أمتي! كم صنم مجدته
...................... لم يكن يحمل طهر الصنم!
لا يلام الذئب في عدوانه
........................إن يك الراعي عدو الغنم
فاحبسي الشكوى فلولاك لمى
.......................كان في الحكم عبيد الدرهم
أعتقد بأن هذه القصيدة تمثل حال أمتنا وحال عبيد الدرهم(الحكام)..
أما البطل أسامة فأقول له ...
ما عرفت البخل بالروح إذا
............................ طلبتها غصص المجد الظمي
بورك الجرح الذي تحمله
...........................شرفا تحت ظلال العلم!
وا أساماة