8 نول
8 نول
أناوالله إذاوصلت للضرب أروح فيها لأني مسيكينه من يبدأ يهاوش أحس انه بيغمى عليه ولا اقدر اتكلم ابداً عاد إذاشافني كذا يرحمني ويطلع . لكن بعدين يجي ويصالحني ونخرج نتعشى بمطعم و هويقول لزم اذا تهاوشنا تصيرين قويه ولاتبكين
العود المنثور
صعبه
احس ان الامور ما بترجع مثل الاول ..

اذا معصب يطلع برا البيت لين ما يهدى مو يحط حركته فينى ,,

ابوى ما كان يضرب امى الحمدلله عشان اخلي ريلي يضربنى

تحياتى لج اختى درة البحرين سؤال بالفعل مهم ما نعرف يمكن نمر بهالموقف لا سمح الله
غيمة وفاء
غيمة وفاء
أبشركم ......... مره ضربني ( تدرون ليييييييييييييييش ) ؟
مو مهم .... بس ماكنت غلطانه لكن كان يتكلم و يهاوش و مارديت عليه!!!!!!!!!

المهم في الموضوع حزن علي واعتذر وقال ليتها انكسرت و لا مديتها عليك !!!!!!!

ولازلت أحببببببببببببببه على قولة المثل ( البس :mouse: يحب خناقه:mad: )الله لايجعلها تتكرر... :27:
سلمى أم الخير
سلمى أم الخير
السلام عليكم

حبيبتى موضوعك يبدأ بكلمة لو و ( لو ) تفتح عمل الشيطان كما تعلمنا من السنة النبوية ، و كما شاهدت بنفسى من الردود أن الموضوع أشعل القلوب غضبا

صدقينى هناك بعض النساء ناشزات حقا يستحقوا الضرب ، ولكن بالطبع الضرب له شروط ، أولا لا يكون على الوجه لأن هناك نهى عن الضرب على الوجه ، ثانيا لا يكون ضربا مبرحا ، لا يترك أثر ولا يكسر ضلعا ، مثلل يضربها بوسادة ، يضربها ضربا خفيفا على كتفها ، على ظهرها ، على يدها
أيضا لابد أن يلجأ للضرب كأخر حل ، أولا يبدأمعها بالنصح والوعظ ثم إذا لم يأتى ذلك بفائدة يهجرها بالفراش ، فإذا لم تتغير وظلت على نشوزها فهى حقا تستحق الضرب ، بل لا تستحق أصلا أن تكون زوجة مسئولة

فقد قال الله تعالى في سورة النساء : ( واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا ** وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما …) الآية . وقال تعالى : ( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما ) . فهذه المراتب الأربعة التي ينبغي للمسلم ألا يلجأ الى الطلاق إلا بعد إستنفاد هذه الحلول الأربعة فلربما وجد الحل في واحدة من هذه النقاط أو هذه المراحل فلا يحتاج عندها الى الطلاق ولعلنا نبدا بالحل الأول وهو : الموعظـــة.لقوله تعالى ( فعظوهــن ) والموعظة تكون ببيان حكم الله في طاعة الزوج ومعصيته والترغيب في الطاعة والترهيب من المعصية . . قد يقول قائل : أنا لاأعرف ولاأجيد أن أَعِظَ الزوجة ، فنقول أن هذا لايمنع أن تعطيها كتابا يبين ذلك أو شريطا يحصل به المقصود . فإن لم يُجْد الوعظ فينتقل الى الحل الثاني وهو الهجر لقوله تعالى ( واهجروهن في المضاجع ) والهجر علاج لمثل هذه المشاكل ، ولكنه مقيد بأن يكون في المضجع وكما قال عليه الصلاة والسلام ( ولاتهجر إلا في البيت ) ولذلك يقول العلماء : إن هجر المرأة في البيت والمضجع أشد وقعا في قلبها وأعظم تأثيرا عليها وذلك أن بقاء الزوج معها مع هجره لها يجعلها تشعر بأن أنوثتها لم تؤثر في الزوج مع قربه منها ، وأيضا للهجر في المضجع فائدة أخرى وهي : أن امكانية إعادة المياه الى مجاريها أكبر مما لو هجر الزوج خارج البيت إذ أن من الممكن أن يفتتح الحوار بينهما عندما يطول السكوت ويبدأ النقاش فتوجد الحلول وربما بعض التنازلات وبهذا تصفوا النفوس وتنتهي المشاكل . ثم بعد ذلك ننتقل الى الحل الثالث وهو : الضرب إذا تعذر الإنتفاع بالهجرلقوله تعالى ( فاضربوهن ) ، لكن المصيبة أن بعض الأزواج لايجيد إلا هذا الفن من العلاج ، فلا يلجأ لعلاج أي مشكلة إلا بهذه الطريقة ، وهذا جهل عظيم ، بل إن البعض لايستعرض عضلاته وقوته إلا على الزوجة : أسد علي وفي الحروب نعامة…………… فتخاء تنفر من صفير الصافر.

بل أن البعض من الأزواج يستخدم في ذلك أدوات للتأديب فتاكة كالعقال والعجرة وماشابهها .

والذي ينبغي أن يعلم أن الضرب لم يجعل علاجا أوليا بل إنه يأتي في المرحلة الثالثة ، بل قال بعض أهل العلم : إذا إحتاج الزوج الى الضرب فليكن بالسواك؛لأن الغرض من التربية والتأديب لا الإنتقام والتشفي ، وهذا أمر يجهله كثير من الناس ، وقد قال عليه الصلاة والسلام ( لايجلد أحدكم إمرأته جلد العبد ثم لعله يضاجعها من آخر اليوم ) رواه البخاري ، فإن هذا فيه إزدواجية في الشخصية. وقال عليه الصلاة والسلام : ( لايجلد فوق عشرة أسواط إلا في حد من حدود الله )رواه البخاري. قال بعض أهل العلم : هذا في المعلم مع تلاميذه ، والأب مع أولاده ، والزوج مع زوجته . فإذا لم تنفع هذه الحلول السابقة فينتقل الى الحل الرابع وهو : التحكيم ، قال تعالى : ( وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما ) وهو أن يؤتى برجلين مكلفين عدلين عاقلين يعرفان مابينهما لمحاولة لم الشمل ، ورأب الصدع وإيجاد الحلول المناسبة . فإن تعذر مع هذا كله إستمرار الحياة الزوجية إلا على وجه المعاداة والمقاطعة ومعصية الله وليس من التفريق بدٌ وأنه الأصلح لهما فُرق بينهما ولذلك يقول تعالى ( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما ) وهذا هو الحل الأخير مع تعذر سير عجلة الحياة الزوجية
درة البحرين_947
غيمه وفاااء .. والله عجبتيني انج ماتركتي بيتك ورحتي بيت هلك وكبرتي السااالفه ..

شوفوو بنااات مهما صااار بينج وبين زووجك اكبر غلط انك تتركين البيت .. لان هذا رااح يزيد المشكله .. ((هذا اذا انت للحين شايرته وتبينه ))

والله يوفق الجميع ان شاااء الله